إعلام إسرائيلي:
إيران تمتلك ما بين 1000 إلى 1500 صاروخ باليستي وهي قادرة على إنتاج عشرات الصواريخ شهريا
إيران تمتلك ما بين 1000 إلى 1500 صاروخ باليستي وهي قادرة على إنتاج عشرات الصواريخ شهريا
وزارة الصحة الإيرانية
"مقتل 610 مدنيين وإصابة 4746 آخرين في الهجمات الإسرائيلية. من بين القتلى 49 امرأة و13 طفلاً. كما تضررت سبعة مستشفيات".
بينما لم تذكر الوزارة كم عالما نوويا أو كم قياديا كبيرا قتل
"مقتل 610 مدنيين وإصابة 4746 آخرين في الهجمات الإسرائيلية. من بين القتلى 49 امرأة و13 طفلاً. كما تضررت سبعة مستشفيات".
بينما لم تذكر الوزارة كم عالما نوويا أو كم قياديا كبيرا قتل
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تُظهر صورٌ جديدةٌ التقطتها الأقمار الصناعية في 24 يونيو/حزيران لمنشأة نطنز النووية في وسط إيران، على ما يبدو، جهودًا جارية لإصلاح المنشأة، مع رصد حفرتين في 22 يونيو/حزيران عقب غاراتٍ جوية أمريكية ناجمة عن قنابل GBU-57A/B MOP (قنابل خارقة ضخمة) أُلقيت على جزءٍ من مجمع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض، والذي يُعتقد أنه يقع الآن مغطىً بالتراب.
بالإضافة إلى ذلك، يبدو أنه تم خط عدة مسارات فوق المجمع باستخدام معدات ثقيلة، بينما نُصبت عدة هياكل أو خيام مؤقتة في أحد مواقع غارات GBU-57.
بالإضافة إلى ذلك، يبدو أنه تم خط عدة مسارات فوق المجمع باستخدام معدات ثقيلة، بينما نُصبت عدة هياكل أو خيام مؤقتة في أحد مواقع غارات GBU-57.
يُجري الأمريكيون عمليات استطلاع نشطة ومتنوعة في منطقة سواحل سوريا ولبنان.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
شهدت العاصمة الكينية نيروبي مظاهرات حاشدة واشتباكات بين المتظاهرين وقوات الشرطة، وذلك أثناء إحياء الذكرى السنوية الأولى لاحتجاجات 2024 المناهضة للحكومة، التي اندلعت رفضًا لمشروع قانون ميزانية تضمن زيادات ضريبية. المتظاهرون، ومعظمهم من الشباب، رفعوا أعلام كينيا وصور الضحايا الذين العام الماضي، مطالبين برحيل الرئيس وليام روتو.
تتجه حاليا عدة طائرات تزويد بالوقود من طراز KC-135 وKC-46 تابعة للقوات الجوية الأمريكية إلى الشرق الأوسط، كما تتواجد عدة طائرات أخرى حاليا بالقرب من المجال الجوي المصري، ربما في انتظار نقل المقاتلات إلى قواعد في أوروبا والولايات المتحدة أو تزويد الطائرات العائدة بالوقود والتي تم إجلاؤها بسبب التهديد الصاروخي الإيراني.
أكسيوس:
البيت الأبيض يخطط للحد من تبادل المعلومات السرية مع الكونجرس بعد إصدار تقييم استخباراتي أمريكي يفيد بأن جزءًا كبيرًا من البرنامج النووي الإيراني لم يتم تدميره
البيت الأبيض يخطط للحد من تبادل المعلومات السرية مع الكونجرس بعد إصدار تقييم استخباراتي أمريكي يفيد بأن جزءًا كبيرًا من البرنامج النووي الإيراني لم يتم تدميره
رئيس الأركان الإسرائيلي:
وحدات كوماندوز برية عملت في عمق إيران خلال الصراع الذي استمر 12 يوما ونفذت تكتيكات خداع ساعدت في السيطرة على مجال إيران الجوي
وحدات كوماندوز برية عملت في عمق إيران خلال الصراع الذي استمر 12 يوما ونفذت تكتيكات خداع ساعدت في السيطرة على مجال إيران الجوي
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
كيف تتجنب آلاف الطائرات المدنية الصدام يوميا...
عاجل
المتحدثة باسم البيت الأبيض لفوكس نيوز :
التهديد النووي الإيراني مدفون تحت أميال من الأنقاض
المتحدثة باسم البيت الأبيض لفوكس نيوز :
التهديد النووي الإيراني مدفون تحت أميال من الأنقاض
الجيش الاسرائيلي: ينشر انفوجرافيك يوضح بعض الاهداف التي تم اسكاتها عسكريا في ايران
استياء البعض من أن إيران أوقفت إطلاق النار دون أن تشترط وقف النار على غ ز ة يدل على الوهم الذي يعيشونه والتصورات الخاطئة التي حُقنت بها أذهانهم عن إيران.
الحرب في الأساس لم تقم لأجل غ ز ة كي يرتبط وقفها بوقف الحرب على القطاع.
الحرب قامت بسبب برنامج طهران النووي، والبرنامج بنته لإيران ليكون وسيلتها للتموضع قوة إقليمية تستحوذ على أكبر قدر من النفوذ، وإيران لم تقل يوماً إنها ستحارب من أجل غ ز ة، فلماذا هذه الأوهام؟!
قامت الحرب لأهداف، ولما تحققت الأهداف أو بعضها وقفت الحرب.
هذه كل الحكاية.
🖊محمد جميح
الحرب في الأساس لم تقم لأجل غ ز ة كي يرتبط وقفها بوقف الحرب على القطاع.
الحرب قامت بسبب برنامج طهران النووي، والبرنامج بنته لإيران ليكون وسيلتها للتموضع قوة إقليمية تستحوذ على أكبر قدر من النفوذ، وإيران لم تقل يوماً إنها ستحارب من أجل غ ز ة، فلماذا هذه الأوهام؟!
قامت الحرب لأهداف، ولما تحققت الأهداف أو بعضها وقفت الحرب.
هذه كل الحكاية.
🖊محمد جميح
يمن تايمز_طوفان الأقصى
الدفاعات الجوية غرب إيران تعمل قبل قليل ضد المسيرات الإسرائيليه
#تقارير
◀️الأجواء الإيرانية تعج بالمسيرات الإسرائيلية التي ترصد التحركات الإيرانية على الأراض عقب اتفاق الهدنة.
◀️أجواء إيران اليوم ليست كما قبل 13 يونيو الجاري.
◀️لا فرق بينها وبين أجواء جنوب لبنان الخاضعة كذلك لرصد المسيرات الإسرائيليه والتدخل عند رصد اي خطر.
◀️الأجواء الإيرانية تعج بالمسيرات الإسرائيلية التي ترصد التحركات الإيرانية على الأراض عقب اتفاق الهدنة.
◀️أجواء إيران اليوم ليست كما قبل 13 يونيو الجاري.
◀️لا فرق بينها وبين أجواء جنوب لبنان الخاضعة كذلك لرصد المسيرات الإسرائيليه والتدخل عند رصد اي خطر.
*تقارير إفريقية تكشف
قواعد حوثية سرية ومنشآت لتصنيع الصواريخ في جبال الصومال
خبر للأنباء - ترجمة خاصة:
قوات أمن بونتلاند تواصل ضبط شحنات أسلحة على طول شواطئ خليج عدن. رويترز
كشف تقرير نشرته مجلة "منبر الدفاع الإفريقي" عن تعمق التعاون بين حركة "الشباب" الإرهابية في الصومال وجماعة الحوثيين في اليمن، في تحالف يهدد أمن منطقة القرن الإفريقي والبحر الأحمر. ويركز هذا التحالف على تبادل الأسلحة والخبرات العسكرية، مع استغلال السواحل الصومالية لنقل إمدادات إيرانية ودعم التوسع البحري للحوثيين. الأمر الأكثر إثارة للقلق هو وجود أدلة على إنشاء قواعد حوثية في جبال جوليس بمحافظة سناج الصومالية.
كشف تقرير حديث نشرته مجلة "منبر الدفاع الإفريقي" عن تطور خطير في التعاون بين حركة "الشباب" الإرهابية في الصومال وجماعة الحوثيين في اليمن، حيث أظهرت الأدلة تعمق هذا التحالف الذي بات يشكل تهديداً مباشراً لأمن منطقة القرن الإفريقي والبحر الأحمر.
ويستند هذا التحالف الاستراتيجي إلى تبادل المنافع بين الطرفين، حيث تقوم حركة "الشباب" بتوفير شبكتها الواسعة في السواحل الصومالية لتمكين الحوثيين من نقل الإمدادات الإيرانية، بينما يوفر الحوثيون دعماً عسكرياً متطوراً يشمل الأسلحة والتدريب.
وأكد محللون في مركز "كارنيغي للشرق الأوسط" (14 مارس 2025) أن السواحل الصومالية، التي يسهل اختراقها، أصبحت "شريان حياة" للحوثيين، حيث تصل عبرهم الإمدادات الإيرانية والمعدات الصينية الداعمة لبرنامج المسيرات والصواريخ التابع للجماعة.
وبينما تعتمد حركة "الشباب" تقليديًا على أسلحة مثل البنادق الهجومية والعبوات الناسفة، فإن الحوثيين زودوها بأنظمة أكثر تطورًا، مثل المسيرات المسلحة وصواريخ أرض-جو، وفقًا لتقارير الأمم المتحدة.
قواعد حوثية في الصومال
من جهة أخرى، أفادت تقارير محلية من ولاية بونتلاند (شمال شرق الصومال) بوجود قواعد حوثية في جبال جوليس بمحافظة سناج. وكشف الرائد عبدالرحمن ورسامي، القائد السابق للواء "دنب" الصومالي، أن الحوثيين يديرون منشآت لتصنيع الصواريخ في المنطقة، حيث جرى اختبار صاروخ أطلق من عيرجابو إلى تليح (مسافة 459 كم).
وأضاف ورسامي في مقال نشرته "هيران أونلاين" (10 أبريل 2025) أن الحوثيين يتخفون تحت غطاء حركة الشباب لخداع السكان ومنع مقاومتهم.
تهريب الأسلحة وتدريب المقاتلين
في المقابل، وفرت حركة "الشباب" للحوثيين شبكتها الاستخبارية وخبرتها في القرصنة البحرية، مما ساهم في تصاعد الهجمات البحرية وزيادة التمويل لكلا الجانبين.
وكشف تقرير أممي صادر في فبراير 2025 أن تنظيم "القاعدة في جزيرة العرب" أرسل أكثر من 12 عنصرًا من حركة الشباب إلى اليمن لتلقي تدريبات على حرب المسيرات، كما أطلق تطبيق اتصالات مشفرًا لتبادل الرسائل بين الجماعتين.
كشف فريق مراقبة تابع للأمم المتحدة في عام 2024 أن العلاقة بين حركة الشباب الإرهابية في الصومال وجماعة (الحوثيين) في اليمن هي علاقة "نفعية انتهازية" وليست مذهبية. ومع ذلك، حذرت الأمم المتحدة في تقريرها الصادر عام 2025 من تعمق هذه الروابط وازدياد خطرها الأمني على منطقتي القرن الإفريقي والبحر الأحمر.
وحذر مركز إفريقيا للدراسات الاستراتيجية (28 مايو 2025) من أن التعاون بين الحركة والحوثيين وسّع نفوذهما في بحر العرب وغرب المحيط الهندي، مما يزيد مخاطر عدم الاستقرار الإقليمي.
وشدد المركز على أن مواجهة هذا التهديد "لا تكفي فيها العمليات البحرية وحدها"، بل يجب تقليص السيطرة البرية للجماعتين، التي تحولت إلى منصات لهجمات بحرية وتمويل وتطوير عسكري
قواعد حوثية سرية ومنشآت لتصنيع الصواريخ في جبال الصومال
خبر للأنباء - ترجمة خاصة:
قوات أمن بونتلاند تواصل ضبط شحنات أسلحة على طول شواطئ خليج عدن. رويترز
كشف تقرير نشرته مجلة "منبر الدفاع الإفريقي" عن تعمق التعاون بين حركة "الشباب" الإرهابية في الصومال وجماعة الحوثيين في اليمن، في تحالف يهدد أمن منطقة القرن الإفريقي والبحر الأحمر. ويركز هذا التحالف على تبادل الأسلحة والخبرات العسكرية، مع استغلال السواحل الصومالية لنقل إمدادات إيرانية ودعم التوسع البحري للحوثيين. الأمر الأكثر إثارة للقلق هو وجود أدلة على إنشاء قواعد حوثية في جبال جوليس بمحافظة سناج الصومالية.
كشف تقرير حديث نشرته مجلة "منبر الدفاع الإفريقي" عن تطور خطير في التعاون بين حركة "الشباب" الإرهابية في الصومال وجماعة الحوثيين في اليمن، حيث أظهرت الأدلة تعمق هذا التحالف الذي بات يشكل تهديداً مباشراً لأمن منطقة القرن الإفريقي والبحر الأحمر.
ويستند هذا التحالف الاستراتيجي إلى تبادل المنافع بين الطرفين، حيث تقوم حركة "الشباب" بتوفير شبكتها الواسعة في السواحل الصومالية لتمكين الحوثيين من نقل الإمدادات الإيرانية، بينما يوفر الحوثيون دعماً عسكرياً متطوراً يشمل الأسلحة والتدريب.
وأكد محللون في مركز "كارنيغي للشرق الأوسط" (14 مارس 2025) أن السواحل الصومالية، التي يسهل اختراقها، أصبحت "شريان حياة" للحوثيين، حيث تصل عبرهم الإمدادات الإيرانية والمعدات الصينية الداعمة لبرنامج المسيرات والصواريخ التابع للجماعة.
وبينما تعتمد حركة "الشباب" تقليديًا على أسلحة مثل البنادق الهجومية والعبوات الناسفة، فإن الحوثيين زودوها بأنظمة أكثر تطورًا، مثل المسيرات المسلحة وصواريخ أرض-جو، وفقًا لتقارير الأمم المتحدة.
قواعد حوثية في الصومال
من جهة أخرى، أفادت تقارير محلية من ولاية بونتلاند (شمال شرق الصومال) بوجود قواعد حوثية في جبال جوليس بمحافظة سناج. وكشف الرائد عبدالرحمن ورسامي، القائد السابق للواء "دنب" الصومالي، أن الحوثيين يديرون منشآت لتصنيع الصواريخ في المنطقة، حيث جرى اختبار صاروخ أطلق من عيرجابو إلى تليح (مسافة 459 كم).
وأضاف ورسامي في مقال نشرته "هيران أونلاين" (10 أبريل 2025) أن الحوثيين يتخفون تحت غطاء حركة الشباب لخداع السكان ومنع مقاومتهم.
تهريب الأسلحة وتدريب المقاتلين
في المقابل، وفرت حركة "الشباب" للحوثيين شبكتها الاستخبارية وخبرتها في القرصنة البحرية، مما ساهم في تصاعد الهجمات البحرية وزيادة التمويل لكلا الجانبين.
وكشف تقرير أممي صادر في فبراير 2025 أن تنظيم "القاعدة في جزيرة العرب" أرسل أكثر من 12 عنصرًا من حركة الشباب إلى اليمن لتلقي تدريبات على حرب المسيرات، كما أطلق تطبيق اتصالات مشفرًا لتبادل الرسائل بين الجماعتين.
كشف فريق مراقبة تابع للأمم المتحدة في عام 2024 أن العلاقة بين حركة الشباب الإرهابية في الصومال وجماعة (الحوثيين) في اليمن هي علاقة "نفعية انتهازية" وليست مذهبية. ومع ذلك، حذرت الأمم المتحدة في تقريرها الصادر عام 2025 من تعمق هذه الروابط وازدياد خطرها الأمني على منطقتي القرن الإفريقي والبحر الأحمر.
وحذر مركز إفريقيا للدراسات الاستراتيجية (28 مايو 2025) من أن التعاون بين الحركة والحوثيين وسّع نفوذهما في بحر العرب وغرب المحيط الهندي، مما يزيد مخاطر عدم الاستقرار الإقليمي.
وشدد المركز على أن مواجهة هذا التهديد "لا تكفي فيها العمليات البحرية وحدها"، بل يجب تقليص السيطرة البرية للجماعتين، التي تحولت إلى منصات لهجمات بحرية وتمويل وتطوير عسكري