سبحان الله، والحمدُ لله، ولا إله إلا اللهُ، واللهُ أكبرُ، ولا حولَ ولا قوةَ إلا بالله.

"تلاوة القرآن الكريم، من العبادات التي دعا إليها الإسلام، والتي وعد الله سبحانه وتعالى بأنه يثيب عليها بجزيل الثواب".
- وردكم

اللهم اجعلنا ممن حمدك فزدته
وشكرك فأكرمته ورعاك فأجبته
وأطاعك فقبلته واستغفرك فغفرت
له اللهم أكتب لنا رضاك والجنة

اللهم صـب السـرور في قلوبنا صبـا
واجعل أيامنا القادمة تحمل لنا من
الـخـيـر والـفــرح فــوق مـانـأمــل

‏يا واسع الرحمة أنتَ الصاحبُ في
سفر الحياة، يسّر لنا الخير فيها،
واطوِ عنا بُعد الغايات، وسلّمنا من
الأذى، واحفظ علينا الأهل والصحبة🤍

‏لا تصاحب إلا من له ديـن يردعـه
‏ أو عقل يمنعه أو مـروءة ترفعـه

قال ﷺ: «ألا أخبركم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة.. قالوا: بلى يا رسول الله! قال: ذكر الله»..

‏فلنعمَل بوصية النبي ﷺ: (لا يَزال لسانُك رطبًا من ذكر الله)

‏سبحان الله، والحمدلله، ولا إله إلا الله، والله أكبر

اللَّهُمَّ إِنَّا قَدْ أَطَعْنَاكَ فِي أَحَبِّ الأشْيَاءِ إِلَيْكَ أَنْ تُطَاعَ فِيْهِ ، الإيمَانِ بِكَ ، وَالإِقْرَارِ بِكَ ، وَلَمْ نَعْصِكَ فِي أَبْغَضِ الأَشْيَاءِ أَنْ تُعْصَى فِيْهِ ؛ الكُفْرِ وَالجَحْدِ بِكَ ، اللَّهُمَّ فَاغْفِرْ لَنَا مَا بَيْنَهُمَا.

‏اللهُم دبر لنا من العَوض ما يُنسينا ويُرضينا.🤍

﴿وَيرزُقهُ مِن حيثُ لا يَحتسِب﴾ = أحلى الهبات ما جاء من مكانٍ لا يُرجى.

البقاعي.

🌱 قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
" أكثرُوا الصَّلاة عليَّ يومَ الجُمُعَةِ، وليلة الجُمُعَةِ، فمن صلَّى عليَّ صلاةً؛ صلَّى اللَّهُ علَيهِ بها عَشرًا ".

• اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّم وبَارِك عَلَى نبيِّنا مُحَمَّدٍ.

"من يأمرك بالمعروف وينهك عن المُنكر لم يتدخَّل في حُرِّيتك الشخصية ولا في خصوصياتك كما تظن، بل يقوم بواجبه الديني، ويؤدِّي حق الأخوَّة بينكما؛ فحقك عليه أن يُنبِّهك إن غفلت، ويُقوِّمك إن اعوججت، ويُرشدك إن ضللت؛ وإلا فبمَ يكون أخاك؟"

اللهم امين

سبحان الله، والحمدُ لله، ولا إله إلا اللهُ، واللهُ أكبرُ، ولا حولَ ولا قوةَ إلا بالله.

‏سـخر لـي دائماً يـارب
‏مـن يحمـل لـي الخـير
‏بيـن يديـه وفـي قـلبـه
‏وفـي قولـه وفـي فعلـه

حصّن نفسك بذكر الله، بمجالس تثريك وتعطيك، بالابتعاد عن الأذى إن كان فكرة أو شخص أو مكان، بعدم التفاعل مع السوء من قول أو عمل، بترك الباطل، بالقرب من كل ما يؤكد حقيقتك.

في يومٍ من الأيام، كان هناك رجل فقير يسير في الصحراء وقد أنهكه الجوع والعطش، فجلس تحت شجرة صغيرة وقال في نفسه: “لو أن الله أراد لي الهلاك، لما جعلني أجد هذه الشجرة أستظل بها.”
ثم رفع يديه ودعا قائلاً: “يا رب، أنت تعلم ضعفي، فارزقني ما يُعينني.”
وبينما هو يدعو، مرّ قافلة فاقتربت منه وسقوه ماءً وأطعموه، ثم عرضوا عليه أن يسافر معهم.
ابتسم الرجل وقال: “سبحان من لا ينسى عبده، حتى في صحراء لا يسمع فيها أحد صوته.”


✨ الحكمة:
من يؤمن أن الله لا ينساه، لن يضيع في أي طريق.

‏سر من أسرار التوفيق تكرار هذه الآيه
‏"وقل ربي أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدقٍ واجعل لي من لدنك سلطانًا نصيرًا "

تقول العرب قديمًا: