Telegram Web Link
لا تطلبي شعرًا فأنتِ قصيدتي
ما إن نظرتُ إلى عيونك أُبْدعُ
كوني بقربي فالحياة قصيرةٌ
إِنَّ الْفُؤَادَ بِقُربِكُمْ يَسْتَمْتُعُ
قولي أُحِبُّكَ قد أكونُ مُودعًا
من للفراق إذا أتانا يُمنع .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لما استعارت معطفي فورا تغير موقفي يا برد أينك من دمي؟ انا شعله لا تنطفى
متى يشتفي مِنكِ الفؤادُ الْمُعَذِّبُ فَبُعْدُ ووَجْدُ واشتياق ورَجْفَةُ لعصفورة فِي كَفَّ طِفْلِ يَزْمُهَا فلا الطفل ذو عقل يرق لما بها ولي ألف وجه قد عرفت طريقه فلو كان لي قلبان عشت بواحد فوالله ثمَّ اللَّهِ إِنِّي لَدَائِبُ ووالله ما أدرِي عَلَامَ هَجْرَتِنِي أَأَقْطَعُ حَبْلَ الْوَصْل، فالموتُ دُونَه أم أهرُبُ حَتَّى لَا أَرَى لِي مُجَاوِراً فَأَيُّهُمَا يَا لَيْلَ مَا تَفْعَلِينَهُ فلو تلتقي أَرْوَاحُنَا بَعْدِ مَوْتِنَا لظل صدَى رَمْسِي وَإِنْ كُنْتُ رَمَّةً ولو أن عينا طاوعتني لم تزل أما والذي أرسى شبيرا مكانه لقد عشتُ من ليلى زماناً أحبها أَحِنُّ إلى لَيْلَى وَإِنْ شَطْتِ النَّوَى يقولون لَيْلَى عَذَّبَتْكَ بِحُبِّهَا أبت ليلة بالغَيْل يا أم مالك
تنسين أيامي .. وقد أنساك ثم يطل وجهك .. بين أوراقي الشريدة لو ألف عام فرقتنا .. سوف يجمعنا حنين .. أو قصيده
وأي الضلوع قد إحتوتكِ..
وأي قلبٍ بعد قلبي تسكُنين؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عشرون عاماً فوق دربُ الهوى ولا يزالُ الدرب مجهولا فمرةً كُنت أنا قاتلا وأكّثرُ المراتُ مقتولا عشرونً عاماً .. يا كتابَ الهوى ولم أزَلْ في الصفحة الأولى
ولاَ شَجَرٌ.. يَلُوذُ به حَمَامِي…
ضَاعَتْ سِنِينُكِ بِالتَّفْرِيطِ يَا ذَاتِي متى ستصحين سَتَضَحِينَ إِذْ تَدْنُو تَدْنُو نِهَايَاتِي ورس و و أَفْنَيتُ عُمْرِيَ فِي لَهُوَ يُكَذِرُهُ و حَتَّى خَسرتُ بِلَهْوِي نَيْلَ غَايَاتِي ور جِدِي بِكِ يَا نَفْسًا أَعَاتِهَا رة و بَعْضُ العِتَابِ مُفِيدٌ مُفِيدُ للبِدَايَاتِ
أفنيت دهراً في إنتظار أحبتي
فمتى الحبيب الى الحبيب يؤوب
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا عابراً في الروح ليتك تهتدي سُبل المجيء إلى الفؤاد لتسكنا حسبي بأن ألقاك لست معاتباً ما زال في الأحلام متسع لنــا ما زلتُ أتبع ظلَّ طيفك في المدى و أمد شوقي كي يعود لي الهنا جد بالحنان فإن كلي واهن أرضيت أن أفنى بحبك واهنا ؟!
فَمَتى سَأُلْقِي عَنْ حَيَاتِي ثِقْلَهَا ين أَوْ أَسْتَرِيحُ وَتَنْتَهِي أَوْصَابي ؟!
2025/07/08 20:31:50
Back to Top
HTML Embed Code: