Telegram Web Link
أحبكَ وانا لم اتأملُ تفاصيلَ عيناكِ ولم المسُ حتى طرفَ يداكِ .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هنأتها بالعِيدِ قَبْلَ أَوَانِهِ لمَا بَدَتْ كالورد فِي بَسْتَانِهِ وَبَثْتُ قَلْبِي فِي الرِّسَالَةِ مُغْرَماً حتَّى يَفِيضَ لَهَا بِنَبْعِ حَنَانِهِ شام يَا فَرْحَةَ الدُّنْيَا وَبَهْجَةَ وجة ناظري مَا عَادَ يَكْفِي الشِّعرُ فِي تِبْيَانِهِ أنتِ التي هَنَّاتُ أَيَّامِي بِهَا وبها يسر العيد في أزمانهِ
كل عام و انتم بخير حبايبي عيد مبارك🥹🎀
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا جَميلتي ويا فؤداي إنني ارى الحُسن فيكِ ما احلاكِ اريدُ جواباً فإنني اتسائلُ ايوجد أجملُ من ملاكِ ؟
لا تشبهينَ احداً لم تكوني يوماً عاديةً
كُنتِ دائماً الجزء اللطيف
والطرف الرقيق والعلامه الفارِقه
الوجهُ الحقيقي للجمالَ
والتعريفُ الامثلُ للحبِ .
لستُ امرأة طَبيعية ،انا مؤذيه جِداً ،ومَشاعري دَقيقه ومُتعبه ،قَد يُحبُني شجاعاً فقط !
أحببتُ تفاصيلُها
اغرمتُ بِـعيناها
عَشقتُ لمساتِها
شَعرها الحريرُ
شَعرتُ بالحبِ معها
عندما اراها تتَغير ملامِحي
كأنها ملاكٍ على هيئه بشر
انا لا اشعرُ بالسعادةِ الا "معها "
امرأة عادية،عادية جداً
لدَرجة ان نِسيانها لا يتَطلبُ
الا الإصابةِ بالزهايمر .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"فمَتى اللِقَاء وَكَمْ يَطُولُ تَسَاؤُلِي هَل فِي الحَياةِ بَقِيَّةٌ لأَراكَ؟ إِن كَانَ عُمْرِي قَد تَصَرَّمَ وانْقَضَى فَالعُمر يبدأُ حِينَما أَلقَاكَ"
2024/05/14 10:17:17
Back to Top
HTML Embed Code: