Forwarded from "سـحـابـة💛" (Zeinab)
ضَوءٌ لِمَنْ أعمَاهُ الظَّلَام
ظِلٌّ لِمن أعِياهُ الهَجير
فَرَحٌ يُصَارِعُ الهُموم
حُزنٌ يُهذِّبُ النُّفوس
وَاضِحٌ كآياتِ رَبِّك المُحكمَات
غَامِضٌ كآياتِهِ المُتَشَابِهات
أنتَ الطُمأنينةِ وَمَركزها وَمحورها وَمسقطُ رأسِها
جَمعتَ بِعطفِكَ الأضدادَ
وَتَوافقَتْ تَحتَ قُبّتكَ التَناقُضَات
- أسعدَ اللّٰهُ أيَّامكُم ✨
ظِلٌّ لِمن أعِياهُ الهَجير
فَرَحٌ يُصَارِعُ الهُموم
حُزنٌ يُهذِّبُ النُّفوس
وَاضِحٌ كآياتِ رَبِّك المُحكمَات
غَامِضٌ كآياتِهِ المُتَشَابِهات
أنتَ الطُمأنينةِ وَمَركزها وَمحورها وَمسقطُ رأسِها
جَمعتَ بِعطفِكَ الأضدادَ
وَتَوافقَتْ تَحتَ قُبّتكَ التَناقُضَات
- أسعدَ اللّٰهُ أيَّامكُم ✨
Forwarded from قلب-Heart (نور)
استحباب الصبر لمن لا يجد ما تشتهيه نفسه
يستحبُّ الصبر عن شيء يشتهيه الإنسان ولا يقدر عليه، ومعنى الصبر: ألاّ يقدم الإنسان على فعل الحرام ويصبر على الألم ولا يظهر الجزع في المصائب.
وقد روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنّه قال لبعض أصحابه: أما تدخل السوق أما ترى الفاكهة تباع والشيء ممّا تشتهيه؟.
فقلت: بلى.
فقال: أما إنّ لك بكلّ ما تراه ولا تقدر على شرائه وتصبر عليه حسنةثواب الأعمال".
-------
من كتاب: ثواب الأعمال.
_علي معروف حجازي
يستحبُّ الصبر عن شيء يشتهيه الإنسان ولا يقدر عليه، ومعنى الصبر: ألاّ يقدم الإنسان على فعل الحرام ويصبر على الألم ولا يظهر الجزع في المصائب.
وقد روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنّه قال لبعض أصحابه: أما تدخل السوق أما ترى الفاكهة تباع والشيء ممّا تشتهيه؟.
فقلت: بلى.
فقال: أما إنّ لك بكلّ ما تراه ولا تقدر على شرائه وتصبر عليه حسنةثواب الأعمال".
-------
من كتاب: ثواب الأعمال.
_علي معروف حجازي
❤3
عمل مهم ليلة النصف من شعبان
ورد في الرواية أن من قرأ سورة يس ثلاث مرات ليلة النصف من شعبان يحفظه الله تعالى في حرزه حتى السنة المقبلة، ويمكن أن تقرأ أيضا لأجل ٣ حوائج مهمة،ولا فرق بين أن يقرأها الإنسان نفسه أو عائلته،كل واحد يمكن أن يقرأها.
هذا العمل لليلة النصف من شعبان،وهو مفيد لتسهيل الأمور والحفظ والسلامة وكذلك للإرتقاء الروحي للنفس والأهل.
وقد كان آية الله الكشميري يؤكد كثيرا على إتيانه في ليلة النصف من شعبان.
قناة سماحة الشیخ جعفر الناصری
ورد في الرواية أن من قرأ سورة يس ثلاث مرات ليلة النصف من شعبان يحفظه الله تعالى في حرزه حتى السنة المقبلة، ويمكن أن تقرأ أيضا لأجل ٣ حوائج مهمة،ولا فرق بين أن يقرأها الإنسان نفسه أو عائلته،كل واحد يمكن أن يقرأها.
هذا العمل لليلة النصف من شعبان،وهو مفيد لتسهيل الأمور والحفظ والسلامة وكذلك للإرتقاء الروحي للنفس والأهل.
وقد كان آية الله الكشميري يؤكد كثيرا على إتيانه في ليلة النصف من شعبان.
قناة سماحة الشیخ جعفر الناصری
❤2
غزالةُ شِعرٍ تختفي ثُمّ تظهرُ
وفي كفِّ ليلى للغزالةِ سُكّرُ
أُحوِّلُ عنها الطّرفَ أحذرُ حُبّها
وكلّ لبيبٍ للمحبّةِ يحذرُ!
وفي كفِّ ليلى للغزالةِ سُكّرُ
أُحوِّلُ عنها الطّرفَ أحذرُ حُبّها
وكلّ لبيبٍ للمحبّةِ يحذرُ!
Forwarded from "سـحـابـة💛" (Zeinab)
صلاة الوحشة
وهي ركعتان يقرأ في الأولى بعد الحمد آية الكرسي، والأحوط لزوماً قراءتها إلى (هم فيها خالدون) وفي الثانية بعد الحمد سورة القدر عشر مرات، وبعد السلام يقول: (اللهم صل على محمد وآل محمد وابعث ثوابها إلى قبر فلان) ويسمي الميت،
وفي رواية: بعد الحمد في الأولى (التوحيد) مرتين، وبعد الحمد في الثانية سورة (التكاثر) عشراً، ثم الدعاء المذكور، والجمع بين الكيفيتين أولى وأفضل.
وهي ركعتان يقرأ في الأولى بعد الحمد آية الكرسي، والأحوط لزوماً قراءتها إلى (هم فيها خالدون) وفي الثانية بعد الحمد سورة القدر عشر مرات، وبعد السلام يقول: (اللهم صل على محمد وآل محمد وابعث ثوابها إلى قبر فلان) ويسمي الميت،
وفي رواية: بعد الحمد في الأولى (التوحيد) مرتين، وبعد الحمد في الثانية سورة (التكاثر) عشراً، ثم الدعاء المذكور، والجمع بين الكيفيتين أولى وأفضل.
❤2
من علامات النضج إنك تنام وإنت قاعد مع ناس و هما بيتكلموا في موضوع مهم زي ستك الله يرحمها ما كانت بتعمل..
ليه عقلك حيختار عدم النجاح حتى لو عندك الامكانيات ؟
تحقيق الاهداف والعظمة ؟ ليه بنفشل غالبا نحققها ؟ و ليه أغلبنا بعيش حياة عادية رغم انو عندنا الطموح؟ السبب الأساسي بسيط وصادم في نفس الوقت نحن بنخاف من عظمتنا أكتر مما بنخاف من الفشل.
عالم النفس الأمريكي أبراهام ماسلو (Abraham Maslow) كان عندو نظرية مثيرة للجدل قال فيها إنو الإنسان في لحظاتو المثالية بيقدر يشوف لمحة من أعظم نسخة ممكنة من نفسو، وبيحس بحماس شديد تجاهها، لكن في نفس الوقت بيرتجف خوفاً من الاحتمالات العظيمة دي. ماسلو سمى الظاهرة دي بـ "عقدة يونس" (Jonah Complex)، نسبةً للنبي يونس، البحاول يهرب من القدر المفروض عليه.
لكن ليه بنخاف من العظمة؟ الحقيقة إنو الخوف مش من العظمة ذاتها بل من الوحدة البتجي معاها. النجاح الكبير بيعني التميز، والتميز بيعني التفرد و إنك حتمشي في طريق ما حيسلكوه معاك ناس كتار وحاجة زي دي بتخليك معزول عن الجماعة و الانسان بطبعو بيحتاج للإحساس بالانتماء، والخروج من الدائرة المألوفة دي بيسبب نوع من القلق العميق، لدرجة إنو الكتيرين بيختاروا إنهم يظلوا عاديين بس عشان ما يكونوا لوحدهم. ممكن تكونو لاحظتو انو عندكم اصدقاء بيمتلكو امكانيات جبارة لكن راكنين نفسهم ..
بين الخوف من العظمة والخوف من الذوبان
لكن الغريبة إنو في نفس الوقت البشر عندهم خوف آخر، وهو الخوف من الذوبان في القطيع ((conformity)) الالتزام التام بالمعايير الاجتماعية والتماهي مع الجميع بيقتل روح الفردية، وبيخلي الشخص يفقد إحساسو بذاتو... الناس عايشة بين قوتين متناقضتين رغبة في التميز والخروج عن المألوف ورغبة في الأمان والاندماج مع المجتمع. كل ما الإنسان يقترب من العظمة، بيحس بالعزلة.. فبيرجع للخضوع للمعايير العامة. وكل ما غرق في المجتمع وفقد فرديتو.. بيحس بالاختناق وبيحاول يتميز.
لكن الحقيقة إنو أغلب الناس بيخافوا من العظمة أكتر مما بيخافوا من الانصهار في المجتمع. لأنو الاندماج آمن، بينما السعي وراء العظمة محفوف بالمخاطر والمجهول. لذلك، أغلب الناس بيقبلوا يعيشوا حياة أقل بكتير من إمكانياتهم الحقيقية عشان ما يواجهوا الخوف من الانفصال عن القطيع.
إذا لم تكن أنت، فمن يكون؟
ماسلو كان عندو عادة غريبة في محاضراتو: كان بسأل طلابو "منو فيكم ح يكتب رواية عظيمة؟ منو فيكم ح يكون قائد مؤثر؟" وردة الفعل كانت دايماً متشابهة: ضحك، إحراج، خجل، محاولة تفادي السؤال. لما يسألهم "إذا ما كنت إنت، فمن يكون؟"، فجأة كان الصمت بيسود القاعة. الفكرة ببساطة إنك لو قررت تعيش أقل من إمكانياتك، فأنت بتختار البؤس بيدك. هروبك من قدراتك معناه إنك بتعيش حياة فيها إحساس دائم بالنقص والندم.
لكن المشكلة إنو كتيرين ما قادرين يستوعبوا عظمة قدراتهم من غير ما يحسوا إنو دة غرور أو جنون عظمة (Delusions of Grandeur)، فبيعملوا العكس تماماً: بقللوا من نفسهم وبيقنعوا نفسهم إنهم ما قادرين على أي شيء عظيم.
السؤال المهم هنا هل في طريقة تخلينا نحقق العظمة بدون ما نعزل نفسنا عن العالم؟
المفتاح هو التوازن بين الغرور والتواضع
الشخص الواثق يطمح لبلوغ القمة لكنه مدرك لنقاط ضعفو. الفرق بينو وبين المغرور إنو المغرور عايز يقنع الناس إنو عظيم، بينما الواثق عايش العظمة بدون ما يحتاج لإثباتها.
فالسؤال الأخير البسيط ليك هو
إذا لم تكن أنت فمن يكون؟
تحقيق الاهداف والعظمة ؟ ليه بنفشل غالبا نحققها ؟ و ليه أغلبنا بعيش حياة عادية رغم انو عندنا الطموح؟ السبب الأساسي بسيط وصادم في نفس الوقت نحن بنخاف من عظمتنا أكتر مما بنخاف من الفشل.
عالم النفس الأمريكي أبراهام ماسلو (Abraham Maslow) كان عندو نظرية مثيرة للجدل قال فيها إنو الإنسان في لحظاتو المثالية بيقدر يشوف لمحة من أعظم نسخة ممكنة من نفسو، وبيحس بحماس شديد تجاهها، لكن في نفس الوقت بيرتجف خوفاً من الاحتمالات العظيمة دي. ماسلو سمى الظاهرة دي بـ "عقدة يونس" (Jonah Complex)، نسبةً للنبي يونس، البحاول يهرب من القدر المفروض عليه.
لكن ليه بنخاف من العظمة؟ الحقيقة إنو الخوف مش من العظمة ذاتها بل من الوحدة البتجي معاها. النجاح الكبير بيعني التميز، والتميز بيعني التفرد و إنك حتمشي في طريق ما حيسلكوه معاك ناس كتار وحاجة زي دي بتخليك معزول عن الجماعة و الانسان بطبعو بيحتاج للإحساس بالانتماء، والخروج من الدائرة المألوفة دي بيسبب نوع من القلق العميق، لدرجة إنو الكتيرين بيختاروا إنهم يظلوا عاديين بس عشان ما يكونوا لوحدهم. ممكن تكونو لاحظتو انو عندكم اصدقاء بيمتلكو امكانيات جبارة لكن راكنين نفسهم ..
بين الخوف من العظمة والخوف من الذوبان
لكن الغريبة إنو في نفس الوقت البشر عندهم خوف آخر، وهو الخوف من الذوبان في القطيع ((conformity)) الالتزام التام بالمعايير الاجتماعية والتماهي مع الجميع بيقتل روح الفردية، وبيخلي الشخص يفقد إحساسو بذاتو... الناس عايشة بين قوتين متناقضتين رغبة في التميز والخروج عن المألوف ورغبة في الأمان والاندماج مع المجتمع. كل ما الإنسان يقترب من العظمة، بيحس بالعزلة.. فبيرجع للخضوع للمعايير العامة. وكل ما غرق في المجتمع وفقد فرديتو.. بيحس بالاختناق وبيحاول يتميز.
لكن الحقيقة إنو أغلب الناس بيخافوا من العظمة أكتر مما بيخافوا من الانصهار في المجتمع. لأنو الاندماج آمن، بينما السعي وراء العظمة محفوف بالمخاطر والمجهول. لذلك، أغلب الناس بيقبلوا يعيشوا حياة أقل بكتير من إمكانياتهم الحقيقية عشان ما يواجهوا الخوف من الانفصال عن القطيع.
إذا لم تكن أنت، فمن يكون؟
ماسلو كان عندو عادة غريبة في محاضراتو: كان بسأل طلابو "منو فيكم ح يكتب رواية عظيمة؟ منو فيكم ح يكون قائد مؤثر؟" وردة الفعل كانت دايماً متشابهة: ضحك، إحراج، خجل، محاولة تفادي السؤال. لما يسألهم "إذا ما كنت إنت، فمن يكون؟"، فجأة كان الصمت بيسود القاعة. الفكرة ببساطة إنك لو قررت تعيش أقل من إمكانياتك، فأنت بتختار البؤس بيدك. هروبك من قدراتك معناه إنك بتعيش حياة فيها إحساس دائم بالنقص والندم.
لكن المشكلة إنو كتيرين ما قادرين يستوعبوا عظمة قدراتهم من غير ما يحسوا إنو دة غرور أو جنون عظمة (Delusions of Grandeur)، فبيعملوا العكس تماماً: بقللوا من نفسهم وبيقنعوا نفسهم إنهم ما قادرين على أي شيء عظيم.
السؤال المهم هنا هل في طريقة تخلينا نحقق العظمة بدون ما نعزل نفسنا عن العالم؟
المفتاح هو التوازن بين الغرور والتواضع
الشخص الواثق يطمح لبلوغ القمة لكنه مدرك لنقاط ضعفو. الفرق بينو وبين المغرور إنو المغرور عايز يقنع الناس إنو عظيم، بينما الواثق عايش العظمة بدون ما يحتاج لإثباتها.
فالسؤال الأخير البسيط ليك هو
إذا لم تكن أنت فمن يكون؟
❤3
Forwarded from "سـحـابـة💛" (Zeinab)
وإن لم تنجب الأنثى لأسبابٍ كثيرة، فهي بالتأكيد مسؤولة عن ولادة شيء ما في هذه الحياة إن لم يكن كائنًا حيًا.
مسؤولة عن ولادة ضحكة في بقاع هذه الأرض، عن ولادة نبتة على الشرفة أو شجرة مثمرة في أرض واسعة، مسؤولة عن ولادة شالٍ من صوف، رسمة تعلق على الحائط أو فستان لطفلة،
مسؤولة عن ولادة حلول لمشاكل تصادف محيطها، عن ولادة طبق شهي لأحبتها، عن ولادة جو لطيف ومحبب لأهلها.
الأنثى بطبيعتها ولادة وإن لم تلد.
كل عامٍ وهن الخير المولود بمعجزة.
مسؤولة عن ولادة ضحكة في بقاع هذه الأرض، عن ولادة نبتة على الشرفة أو شجرة مثمرة في أرض واسعة، مسؤولة عن ولادة شالٍ من صوف، رسمة تعلق على الحائط أو فستان لطفلة،
مسؤولة عن ولادة حلول لمشاكل تصادف محيطها، عن ولادة طبق شهي لأحبتها، عن ولادة جو لطيف ومحبب لأهلها.
الأنثى بطبيعتها ولادة وإن لم تلد.
كل عامٍ وهن الخير المولود بمعجزة.
❤4