وأقبلَ العيدُ بالأفراحِ مُنتشيًا، يا فرحةَ العيدِ زوري كل أحبابي .
"وَأشهدُ إنَ الزمانْ،
يُخبئ لي سُنبلَّة."
‏نفس الإنسان الذي كان يمرّ كعاصفة، يمر الآن ولا يُحرّك ورقة .
يقِيني بأننِي لستُ عادية هو ما يجعلني أرفَض الأشياء‏ التِي لا تُناسبني .
اليوم في طريقي الى المنزل ادمعت عيناي فـ تمنيتُ أن أحظى بقليلٍ من الحُب او انال بعضًا من المواساة او حتى يكون لي نصيب من بعض الأحبه لأنني لا استحق ذلك القدر من الضياع والأسى ..
_محمد رضا.
‏واللهِ لو وقَفَ الأنامُ جميعُهُم
‏وتآمروا كي يمنعوكَ مُناكا
‏وأرادَ ربُّكَ أن تـنالَ عطاءَهُ
‏لأتاكَ يعْدو رغْمَ كُلِّ عِداكا
‏لا تقطع معي خطوة أخرى، إن لم تكن ستكمل الطريق .. ولا تهدر أوقاتي، لتقنعني بأشياء لن نقاتل من أجلها حتى النهاية ..
وأخترتُ المسِير مَعهُ كُلّ العُمر ..
يا أنيساً أحتل الرّوح فأسعَدها ..
ما لا يقتُلنا يجعلُنا أقوى ..
قد تكون دائرتي صغيرة، لكنني مُحاطة بالحبّ في كلِّ مكان ألتفتُ إليه .
لسه في بنات مُحترمين و رجالة قد كلمتهُم , ولسه في صحاب حقيقيين , ولسه في حُب بيستمر و وعود بيتحافظ عليها ولسة في ناس أصيلة تشيلك في عينيها طول العمر ومستحيل تبيعك أبداً , ولسه في ناس بتحبك وبتتمنالك الخير , و ناس بتجبر الخواطر بكلامها . .
مُش كُل الناس يستحقوا نفس النظرة , لسه في ناس أصلها طيب وجواها خير .
اِلهي لا تُؤَدِّبْني بِعُقُوبَتِكَ، وَلا تَمْكُرْ بي في حيلَتِكَ
مِنْ اَيْنَ لِيَ الْخَيْرُ يا رَبِّ وَلا يُوجَدُ إلاّ مِنْ عِنْدِكَ
وَمِنْ اَيْنَ لِيَ النَّجاةُ وَلا تُسْتَطاعُ إلاّ بِكَ، لاَ الَّذي اَحْسَنَ اسْتَغْنى عَنْ عَوْنِكَ وَرَحْمَتِكَ، وَلاَ الَّذي اَساءَ وَاجْتَرَأَ عَلَيْكَ وَلَمْ يُرْضِكَ خَرَجَ عَنْ قُدْرَتِكَ ..
سوفَ أُبالِغ في فرحتِي يومًا، ثأرًا من الأيام التي خذلتْني ..
‏ياروحًا لازمتْ روحيِّ،
يَا رفيقًا أحبّهُ كأنهُ أنا ..
أحبّ الاستثناء، أحبهّ وأستحقهْ ..
‏" عندما تهزأ من الأفكار التي تدعي أنك تعرفها فإنك تبدو أشبه بالجندي الهارب من ميدان القتال، ولكنه كي يغطي على خزيه يسخر من الحرب والشجاعة.
وفي إحدى قصص دوستويفسكي يطأ العجوز صورة ابنته الحبيبة بقدمه لأنه مخطىء في حقها، أما أنت فتسخر بصورة وضيعة مبتذلة من أفكار الخير والحق لأنك لم تعد قادراً على العودة إليها."

- انطون تشيخوف
‏"وإن الغاية من الزواج هو اقتسام الرغيف معًا والالتفاف حول صينية واحدة اعطيك اليوم الجزء الأكبر منه لأنك جائع وتعطيني بالغد الجزء الأكبر لأنني متعبة، وننام وظهرينا للباب غير خائفين من الغد لأننا نعلم أننا معاً سنتخطى كل شيء.
وليس أن أخاف من تقلبك وتغيرك ومن الغد والمستقبل، ولا أن يُغلق كُلاً منا على نفسه، أو أن ينعزل عن العالم فيهرب بعيداً و يترك الآخر تائهاً فزعاً في غيابات الجب.."
"إن الإنسان يمَل حتى يصبح غير مُكترث وغير آسف."
إلهي العظيم
ما كل هذه الرحمة؟
إن شُكري يقف عاجزًا عن شكرك
فعلمني كيف اشكرك
وكيف انذر عمري كله لشكرك
وكيف ارشد الناس ليشكروك
ولا أزال ارغب في شكرك بكل طريقة وكل لون
وكل سبيل تحبه وترضاه
2024/04/28 18:21:25
Back to Top
HTML Embed Code: