وحدي سكنت الخوف وارهقني البرد،
ترجُف على لساني بقايا "تعالي" . .
وحدي حضنت الليل خايف من الغد،
أخاف يسرق "صوتك اللي بقالي" . .
وحدي نشــرت أحــلامي الباليـة جِرْد،
ولا ارتديت الا بقــــايــا إنعزالي . .
أنا اْنغمست بـ ذكــرياتي إلــى حد . .
إني بوسط الناس عايش لـ حالي . . .
وحدي زرعت وجودك بداخلي ضد:
حرماني وصمتي وحــزن احتمالي . .
ترجُف على لساني بقايا "تعالي" . .
وحدي حضنت الليل خايف من الغد،
أخاف يسرق "صوتك اللي بقالي" . .
وحدي نشــرت أحــلامي الباليـة جِرْد،
ولا ارتديت الا بقــــايــا إنعزالي . .
أنا اْنغمست بـ ذكــرياتي إلــى حد . .
إني بوسط الناس عايش لـ حالي . . .
وحدي زرعت وجودك بداخلي ضد:
حرماني وصمتي وحــزن احتمالي . .
نَصِل أحياناً إلى مرحلة "القناعة"
بمعنى صحي أكثر "الإكتفاء" من كل شيء،
مرحلة مُرهِقة ومُتعبة جداً جداً،
بمعنى صحي أكثر "الإكتفاء" من كل شيء،
مرحلة مُرهِقة ومُتعبة جداً جداً،
ياجار الما:
أخذ منك العطش عُمرك،
تطوف ولاقدرت إنّك تذوق الما . .
إذا جهلك غدربك ياخي بـ عُذرك،
وإذا إسمك غرق لاتغرق الأسما . .
وإذا حزنك تدلّى لحّفه صبرك،
وإذا عينك تكلّم لييييتها بكما . .
تعبت أرتّبك من صغرك لـ كبرك،
وتتساقط من الظلما على الظلما. .
ياسلمى:
والسحابة إللي على خبرك،
تعدّت بس ما أروت، ليييه ياسلمى؟
أخذ منك العطش عُمرك،
تطوف ولاقدرت إنّك تذوق الما . .
إذا جهلك غدربك ياخي بـ عُذرك،
وإذا إسمك غرق لاتغرق الأسما . .
وإذا حزنك تدلّى لحّفه صبرك،
وإذا عينك تكلّم لييييتها بكما . .
تعبت أرتّبك من صغرك لـ كبرك،
وتتساقط من الظلما على الظلما. .
ياسلمى:
والسحابة إللي على خبرك،
تعدّت بس ما أروت، ليييه ياسلمى؟
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
لو يحبك!! ما تجاهل حزنك اللي من يديه . . وراح نام :)
.
يطيح باقي الليل من اغلب الليل،
والصبح يتنفّس رماد المصابيح . .
وأتشجّر بـ أرضي حنين ومواويل !
لـ طفولتي، ولـ قريتي، لـ المراجيح،
حزيييين صمتي تاه في شي ماقيل:
كان السكون وضاع في زحمة الريح،
ثقييل هذا الصبح ينبت تفاصيل،
مع كل ذكرى تهب/ يارب ما آطيح
يطيح باقي الليل من اغلب الليل،
والصبح يتنفّس رماد المصابيح . .
وأتشجّر بـ أرضي حنين ومواويل !
لـ طفولتي، ولـ قريتي، لـ المراجيح،
حزيييين صمتي تاه في شي ماقيل:
كان السكون وضاع في زحمة الريح،
ثقييل هذا الصبح ينبت تفاصيل،
مع كل ذكرى تهب/ يارب ما آطيح
نابوكوف إلى ڤيرا: لستُ مُعتاداً على هذا، لدرجة أننِّي إعتقدت بأن هذا الأمر مزحة ):