Telegram Web Link
وحدي سكنت الخوف وارهقني البرد،
ترجُف على لساني بقايا "تعالي" . .

وحدي حضنت الليل خايف من الغد،
أخاف يسرق "صوتك اللي بقالي" . .

وحدي نشــرت أحــلامي الباليـة جِرْد،
ولا ارتديت الا بقــــايــا إنعزالي . .

أنا اْنغمست بـ ذكــرياتي إلــى حد . .
إني بوسط الناس عايش لـ حالي . . .

وحدي زرعت وجودك بداخلي ضد:
حرماني وصمتي وحــزن احتمالي . .
نَصِل أحياناً إلى مرحلة "القناعة"
بمعنى صحي أكثر "الإكتفاء" من كل شيء،
مرحلة مُرهِقة ومُتعبة جداً جداً،
وش أسوي لا إمتلت بـ الفقد عيني؟
منذ رحيلك لم أعد وحيداً، صرت مع الذين يبحثون عنك!

*نيرودا
ياجار الما:
أخذ منك العطش عُمرك،
تطوف ولاقدرت إنّك تذوق الما . .

إذا جهلك غدربك ياخي بـ عُذرك،
وإذا إسمك غرق لاتغرق الأسما . .

وإذا حزنك تدلّى لحّفه صبرك،
وإذا عينك تكلّم لييييتها بكما . .

تعبت أرتّبك من صغرك لـ كبرك،
وتتساقط من الظلما على الظلما. .

ياسلمى:
والسحابة إللي على خبرك،
تعدّت بس ما أروت، ليييه ياسلمى؟
سقف أُمنياتي طاح على راسي!
بين:

فرحة لقاك وهم فرقاك

"مساحة تفجع"
والله لـ أحبك لين تذبل سنيني !
ووالله لـ أحبك لييييين/ مالا نهاية!
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ياحبيب النور/ وين النور؟ وينه؟
يقول سلمان:

صاحبي لاتصير بـ أحزانك أناني،
من متى ماجبت جرحك وإحتفلنا؟
وهو كان يدراني مثل درية السمعة*


*فهد القشانين
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
لو يحبك!! ما تجاهل حزنك اللي من يديه . . وراح نام :)
.


يطيح باقي الليل من اغلب الليل،
والصبح يتنفّس رماد المصابيح . .

وأتشجّر بـ أرضي حنين ومواويل !
لـ طفولتي، ولـ قريتي، لـ المراجيح،

حزيييين صمتي تاه في شي ماقيل:
كان السكون وضاع في زحمة الريح،

ثقييل هذا الصبح ينبت تفاصيل،
مع كل ذكرى تهب/ يارب ما آطيح
نابوكوف إلى ڤيرا: لستُ مُعتاداً على هذا، لدرجة أننِّي إعتقدت بأن هذا الأمر مزحة ):
Forwarded from Mashhor
2025/07/09 22:09:18
Back to Top
HTML Embed Code: