كانت دماؤهم كألوان قلوبهم، ناصعة البياض!
لكنها احمرّت خجلاً عندما رأت أن القاتل كان عراقياً مثلهم!!
لكنها احمرّت خجلاً عندما رأت أن القاتل كان عراقياً مثلهم!!
كيف يموت،
من لم يكن حياً منذ البداية ؟
فاقِد الشيء يجب أن يملِكهُ أولاً.!!
من لم يكن حياً منذ البداية ؟
فاقِد الشيء يجب أن يملِكهُ أولاً.!!
وعلى سبيل الإنصاف
كنتَ مخطئاً في حق سجائري
عندما اخبرتك انها تجيد المواساة،
وتحدثتَ انتَ بسوءٍ عنها..
عليك ان تُعيد النظر يا صديقي، فأنت رحلت!
ولا زالت هي تحترق من أجلي كسابق عهدها.
كنتَ مخطئاً في حق سجائري
عندما اخبرتك انها تجيد المواساة،
وتحدثتَ انتَ بسوءٍ عنها..
عليك ان تُعيد النظر يا صديقي، فأنت رحلت!
ولا زالت هي تحترق من أجلي كسابق عهدها.
محمد رعد .
Voice message
سلامٌ على روحٍ لا يعرفها أحد
على من ظنت بأن الظلام نورٌ اسود
الى التي فقدتها الحياة، وازداد الموت حظاً حينما وجدها، الى من ماتت لكي تحيا، مُذكراتي العمياء.
على من ظنت بأن الظلام نورٌ اسود
الى التي فقدتها الحياة، وازداد الموت حظاً حينما وجدها، الى من ماتت لكي تحيا، مُذكراتي العمياء.
من أعظم النهايات على مر التاريخ..
"وَحالَ بينهُما الموجُ فَكانَ مِنَ المُغرَقين"
- القرآن الكريم.
"وَحالَ بينهُما الموجُ فَكانَ مِنَ المُغرَقين"
- القرآن الكريم.
هلي وآخر مكاتيبي،
كتبتلكم نذر ع الگاع
ابنكم باعته الدنيا وولا باع..
- عريان السيدخلف.
كتبتلكم نذر ع الگاع
ابنكم باعته الدنيا وولا باع..
- عريان السيدخلف.
ظلّها، اصبح اليوم اكثر استقامة منها..
امي التي تجيد سرقة الحزن مني، تخبئه
بعيدا عني كي يصبح هالة سوداء حول عينيها
امي هي الرب الوحيد الذي يمكنه احتظاني فعلياً.
امي التي تجيد سرقة الحزن مني، تخبئه
بعيدا عني كي يصبح هالة سوداء حول عينيها
امي هي الرب الوحيد الذي يمكنه احتظاني فعلياً.
نبدأ بالكتابة..
عندما تكون المعركة خاسرة
فالشِعر لم يُعرف عنه بتغيير الاشياء.
- تشيزاري بافيزي.
عندما تكون المعركة خاسرة
فالشِعر لم يُعرف عنه بتغيير الاشياء.
- تشيزاري بافيزي.
وسط الحشود،
اثناء الغرق في الوحدة..
افكر بعمق..
بما ان الرب احن من الام على ولدها،
اتسائل.. هل حقاً يحزن الله علي كما تفعل امي؟
اوه، ما هذه الافكار حتماً لا يوجد شيء كهذا..
لكن لحظة!
اذكر انني سمعته يقول"يا حسرةً على العباد"
ياللهول!!
هل يعقل ذلك؟؟
هل يصل الحال بي الى ان اجعله يشعر بالحزن؟؟
كم انت تعيسٌ يا انا، كم انت متعجرف..
اكاد لا اصدق!!!
اشعر بالخجل حتى من الاعتذار إليه،
حتى انني اتمنى ان لا يراني في القيامة..
اثناء الغرق في الوحدة..
افكر بعمق..
بما ان الرب احن من الام على ولدها،
اتسائل.. هل حقاً يحزن الله علي كما تفعل امي؟
اوه، ما هذه الافكار حتماً لا يوجد شيء كهذا..
لكن لحظة!
اذكر انني سمعته يقول"يا حسرةً على العباد"
ياللهول!!
هل يعقل ذلك؟؟
هل يصل الحال بي الى ان اجعله يشعر بالحزن؟؟
كم انت تعيسٌ يا انا، كم انت متعجرف..
اكاد لا اصدق!!!
اشعر بالخجل حتى من الاعتذار إليه،
حتى انني اتمنى ان لا يراني في القيامة..
سأراك..
مهزوماً تُقلّب خاطري
بحثاً على العهد القديم،
سأراك ترجوني وتطلب نظرةً
مني، ولكن لن ترى شيئاً سوى البرد الأليم.
مهزوماً تُقلّب خاطري
بحثاً على العهد القديم،
سأراك ترجوني وتطلب نظرةً
مني، ولكن لن ترى شيئاً سوى البرد الأليم.