Telegram Web Link
'

" دعماً لموقف القيادة وقرارها،
وعملاً بالمعادلة الذهبية
"هيهات منا الذلة"،
قررنا بكل حزم أننا

#لن_نترك_السلاح.

تعبيراً عن موقفنا هذا، ندعو الجميع إلى المشاركة الكثيفة في مسيرة العاشر من محرم، يوم الأحد المقبل، رافعين هذا الشعار.

الرجاء اختيار أحد البوسترات وطباعتها على ورقة ورفعها في مسيرة العاشر.


'

لكل حدا طالع ضغطو منّا ومن سلا حنا، عنا الحل: الجوز واللوز بيهدي الأعصاب!
تعو لعنا ع المضايف بضاحية الكرامة في كتييير ..😌♥️

☫⇓⇦‌‏آْنـّآْ عـّلـّى آْلـّعـّهّدّ يـّآْ نـّصـّرّ آْلـّلـّهّ ⇨⇓☫
' " دعماً لموقف القيادة وقرارها، وعملاً بالمعادلة الذهبية "هيهات منا الذلة"، قررنا بكل حزم أننا #لن_نترك_السلاح. تعبيراً عن موقفنا هذا، ندعو الجميع إلى المشاركة الكثيفة في مسيرة العاشر من محرم، يوم الأحد المقبل، رافعين هذا الشعار. الرجاء اختيار أحد…
#لن_نترك_السلاح
لأنه عهد ودم ووصية شهيد
لأن فيه كرامتنا وحريتنا وحقنا في أن نبقى واقفين لا راكعين
السلاح هو صوت المستضعفين حين يسكت العالم ودرع الأحرار في وجه الطغاة نحمله لا حبا بالحرب بل كرها للذل لا سعيا للدمار بل دفاعا عن الأرض والعرض سنحمي به ومقدساتنا وتاريخنا ومستقبلنا

Mohamad Fawaz
'

سؤال السلاح الحقيقي:

-اين وكيف تدرب المقاتلين
-دروب الإمداد
-كشف وردم خروقات الوعي التقني والأمني
-استعادة الردع أو الدفاع الجوي
-تأمين حلفاء جدعان وطنيين فعلا

كل شيء آخر وقت ضائع،
وجهود ضائعة،
أو شراء وقت في زمن صعب.

لن نترك السلاح.
هو دمنا، عزّنا، وحصننا الأخير.
لن نساوم، ولن نضعف، ولن ننكسر.
سلاحنا باقٍ… حتى النصر أو الشهادة.
#لن_نترك_السلاح


Mohamad Fawaz
👌1
'
اطمئنّوا…
الفتيةُ الذين عادوا بأبيهم
من ساحات القتال، قطعوا عهداً ألّا يتركوا السلاح…

'

" في هذه الليلة،
رفعت أمّ الشهيد
صورة ولدها، وضمّتها إلى صدرها ڪما تضمّ ليلى قلبها ڪلّما نظرت إلى عليٍّ الأڪبر وهو يُقاتل دون الحسين.
واست أمُّ الشهيد نفسها بدمعةٍ مؤمنة، وتنهيدة من قلب صدرها، لڪنها شامخة، فهي منذ زمنٍ بعيد أحبّت السيدة الزهراءَ "عليها السلام"، وسارت على خُطاها، فبلغت بهذه المحبة منزلةً لا تُنال إلّا بعظيم الوفاء والتسليم.

«أمّ_الشهيد💔
«فخر_وتسليم🖤


This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
'

“ما زال الوفاء يمشي في أرواح المحبين…
وما زال الحسين يُنادى في كل مجلس💔🖤.”

This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
'

" لمن لا يعرف السيد ميثم،
أصغر شهداء معركة أولي البأس،
الشهيد الفاطمي الحسيني القاسميّ،
مقطع الاشلاء، مفقود الأثر..
بضع كلمات قليلة كتبها بقلبه وعقله وبصيرته، تخبرنا عنه :

' يا أبا عبد الله، أنا عاشق هائم، اذبحني بحبك وقطّعني، فإن الشوق صعب، والحبيب يشتاق إلى حبيبه، وأنا مشتاق يا حبيبي🖤🥀' .


This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
والقادة إلى سبيلك..🖤🌟"

💬 سماحة السيد الأقدس والأسمى

ما تركتك يا حسين..
بوعي وبصيرة نفكر ونشتبك..

|قائدي..🖤☁️|
2025/07/09 14:32:50
Back to Top
HTML Embed Code: