‏"فاقد الشيء هو أحنّ من يُعطيه"

‏"انا لا أخشى عتابي بل انقطاعه
‏ولا أقلق بشأن غضبي إنما من تراكمه"

تعالو

الحياة لا تعرف الانتظار، إما أن تمضي أنت، أو تمضي هي

"‏ثمة يومان في السنة لا يمكن فعل شيء بهما، الأول يُطلق عليه غدًا، والآخر يُسمى أمس، لذا فاليوم هو اليوم المناسب لأن تحب، وتعتقد، وتفعل، والأهم أن تحيا"

"يفكر بشكل مفرط، للحد الذي حين يختار الهرب للنوم ليرتاح، يحلم بأفكاره"

"حياته كلها سلسلة من الركض المتواصل، هو هارب، هارب من كل شيء حتى نفسه"

‏أنا لا أعطي ظهري للأشياء الثمينة
وهذا يعني أن جميع من تركتهم
وجدت نفسي أثمن منهم

‏"اللهم اصَلحني قبل الوفاة واحسن خاتمتي و توفني وانت راضٍ عني وسخر لي من يدعو لي بعد وفاتي "

لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

﴿سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ﴾

نعتقد بأننا
‏نكتب نصوصاً تشبهنا
‏و لكنّنا نشبه صمتنا أكثر
‏الكلمات العالقة بالحنجرة
‏وحدها لو تسرّبت.. تعرّينا.."

ما عَاد بوسعي
‏أن أقول
‏مرحبًا..
‏أعجزُ الآن
‏على الخروج من صمتي.

«نودُّ لو أن الحياة كانت أخفُّ من هذا الثقل كله»

”يا رب لا تتركني أتخبط في وجهات لا تناسبني ..وخذ بيدي من كل هذا الى رحابة أمانك“

"لا تُجازف بالطريق
‏إذا كانت الوِجهة احتمال"

ولكنني الآن
‏لستُ اكترِث
‏ولو وضعت الدنيا
‏بين راحة يدّي
‏أنا التي كانت تكفيها دومًا
‏كلمة طيبة
‏ولمسة حنونة.

"كالذي يركض بكامل لهفته تجاه الأشياء،
‏ ثم يعود بخيبة،
‏يعود خاويًا وحزينًا."

لم يكُن اللوم عليك
‏بل كان إندفاعي.