﴿الَّذينَ قالَ لَهُمُ النّاسُ إِنَّ النّاسَ قَد جَمَعوا لَكُم فَاخشَوهُم فَزادَهُم إيمانًا وَقالوا حَسبُنَا اللَّهُ وَنِعمَ الوَكيلُ﴾ [آل عمران: ١٧٣]
(حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ)
كلمة يدفع بها ما يخاف ويكره، وهي التي قالها إبراهيم -عليه السلام- حين ألقي في النار، ومعنى (حسبنا الله): كافينا وحده؛ فلا نخاف غيره، ومعنى: (ونعم الوكيل): ثناء على الله، وأنه خير من يتوكل العبد عليه، ويلجأ إليه. (فَانْقَلَبُوا) أي: رجعوا بنعمة السلامة، وفضل الأجر.
[التسهيل (172/1) لابن جُزي]
https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas
(حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ)
كلمة يدفع بها ما يخاف ويكره، وهي التي قالها إبراهيم -عليه السلام- حين ألقي في النار، ومعنى (حسبنا الله): كافينا وحده؛ فلا نخاف غيره، ومعنى: (ونعم الوكيل): ثناء على الله، وأنه خير من يتوكل العبد عليه، ويلجأ إليه. (فَانْقَلَبُوا) أي: رجعوا بنعمة السلامة، وفضل الأجر.
[التسهيل (172/1) لابن جُزي]
https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas