هي لا ترتبك لأنها هشة. ترتبك لأنها ذات مرة، لامسها أحدهم وكأنه وعد، ثم تركها وكأنها عقوبة. لا تصمت لأنها متقلبة المزاج. تصمت لأنها ذات مرة تحدثت كثيرًا، واستُخدم كلامها كسلاح ضدها. لا تُشكك في كل شيء لأنها غير واثقة من نفسها. تُشكك لأنها كانت ذات يوم مفرطة في الثقة—وتحطمت بطرق لا تتحدث عنها أبدًا. وربما هذه هي المسألة—معظم الناس لا يلاحظون القصة التي خلف الصمت. يطلقون عليها “حساسة جدًا” دون أن يدركوا كم من النسخ من نفسها اضطرت إلى قتلها فقط لتشعر بالأمان في جلدها.

وبالنهايَة : لا هوَ حَن ولا هيّ رجعَت عاتِبت🥀👩🏻‍🦯

اللهم صِل وسُلم على نبينا محُمد 💕

3:13

11:11

برداً وسلاماً

كُن لنفسك سند فـ الجميع حكاية وتنتهي ٰ

ذلك الاغتراب بين الإنسان وحياته، بين الفاعل ومحيطه، هو بالضبط ما يجعل العبث يُولد.البير كامو

للأبَد إختاروا الناس العدها حنيّة مُبالغة إتجاهكم ،
الشَخص الحَنون عليك يكون حَنون حتى علىٰ أخطائك