أكبر غلط أتسوي بحياتك أنُّ تخلي مَشاعرك تتحكم بيك ، حتى لو شخص كان بيوم من الأيام زين وأتغَيّر مع الأيام لاتحاول تسترجع قُربة الك لأن الأيام ما تصلح الغلط ، الإنسان الطيب ممكن يكون انسان مؤذي مرات ، لكن المؤذي صعب يكون طيب .. لأن الي يأذيك مرة رح يأذيك اثنين و ثلاثة وأكثر ، الفرصة الثانية انتهىٰ زمنها لأن الوعي إزداد ، فأكثر الناس صارت تعرف شنو الينفع وشنو اللي يضر لذلك اياك تسمح لشخص جرحك يدخل حياتك مرة لخ .
إذا كان ما فعلته بي كان مقصوداََ
فأنا أهنئك لقد نلت مني
نعم لقد جعلتني إنسان غير قابل للحياة
إنسان ما عاد يثق في احد
أخبرتك بأن الحياة أوجعتني كثيراً
أخبرتك بأنك أنت أبي وأخي وأمي وكل شيء لي
أخبرتك بأنك مأمني الوحيد
لماذا أصبحت مثلهم ؟
لماذا وضعت أحمال الدنيا كلها على قلبي لا على أكتافي؟
بأي ذنب قتلت قلب أحبك بكل صدق
أحبك اكثر من الحياة بأي ذنب خذلت
فأنا أهنئك لقد نلت مني
نعم لقد جعلتني إنسان غير قابل للحياة
إنسان ما عاد يثق في احد
أخبرتك بأن الحياة أوجعتني كثيراً
أخبرتك بأنك أنت أبي وأخي وأمي وكل شيء لي
أخبرتك بأنك مأمني الوحيد
لماذا أصبحت مثلهم ؟
لماذا وضعت أحمال الدنيا كلها على قلبي لا على أكتافي؟
بأي ذنب قتلت قلب أحبك بكل صدق
أحبك اكثر من الحياة بأي ذنب خذلت
راح يجيلك يوم تقتنع إن ماكو شي مهم غير نفسك ، وما يهمك ترضي أحد ولا تحتاج حب أحد ولا تهتم اذا شخص كرهك ، راح توصل مرحلة برود عالية ، وعلىٰ كُلشي " تقول مالي خلك " ، أو " ميخالف " راح تِكثِّر من كلمة ماادري علىٰ أبسط الاشياء ، راح تحب تكون إنسان مُنعزل ، وراح تكتفي بالصمت وتِخلي كُلشي
علىٰ اللّٰه .. بحيث اكو عبارة تركية أحبها تقول :
"Gelsin Hayat Bildiği Gibi"
؛ ومعناها لتأتي الحياة كما تشاء .
علىٰ اللّٰه .. بحيث اكو عبارة تركية أحبها تقول :
"Gelsin Hayat Bildiği Gibi"
؛ ومعناها لتأتي الحياة كما تشاء .
- الكلام الطيّب لا يُكلف شيء💛🍮.
Kind words cost nothing.
Kind words cost nothing.
اللهُم في يوم الجُمعة أكتب لنا حظوظاً جميلة مَليئة بِالفرح 🤍🌿
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
وبين شعور لم أفهمه، وصمت لا يُترجم، أجدني أكتب عنك كما يكتب
الغريب عن وطن مرّ به يومًا، لا يعرف إن اشتاق إليه أو تنفس أخيرًا
بعد الرحيل. لا أعلم حقًا، أأشتاق إليك ؟ أم أنني فقط أشتاق لنسخة
منك كانت تسكنني يومًا؟ لا أعلم إن كنت أحبك كما كنت، أو أنني
أكرهك كما أصبحت أو ربما فقط، لا أملك القدرة على أن أحدد أين
تقف في قلبي أراك في ذاكرتي كظل لا يبتعد، لا يقترب، فقط يقف
هناك... متجذرًا في منتصف المسافة بين الاشتياق والنسيان. أكتبك
كمن يحاول أن يترجم ضوضاء قلبه، لكن الحروف تخونه، والصدق
يرفض الخروج من بين شفتيه في كل مرة أحاول أن أضعك في
خانة واضحة، يضطرب قلبي وكأنك لا تنتمي للحب ولا للكره، لا
للحنين ولا للنسيان، بل لضباب داخلي لا اسم له. قد تظن أنني أحن
إليك، لكن الحقيقة أنني لا أعرف حتى ما أشعر به. اسمك لا يبكيني،
لا يبهجني، لكنه يترك ثقلا في صدري لا أعرف كيف أزيحه. أنت لست
ذكرى جميلة ولا وجعًا مؤلمًا أنت شيء بين بين، يشبه اللاشيء
حين يحاول أن يصبح شيئًا. أنا لا أكتبك لأنني أحبك، ولا لأنني
أكرهك، بل فقط لأنني لا أفهمك، لا أفهم نفسي حين أفكر بك، ولا
أفهم قلبي حين يلين فجأة ثم يقسو بلا سبب، لا أفهم لم لم تغادرني
تمامًا، ولا لمَ لا تعود كما كنت، وكلّما حاولت طردك، عاد صوتك من
مكان بعيد، لا يعتذر لا يطلب، فقط يحضر بصمت. فلا تأخذ كلماتي
على محمل الحنين، ولا تفسر صمتي على أنه حب، قد أكون فقط
أكتبك كي
لا أكتب عن نفسي، قد أكتبك لأنني أخاف أن أواجه
حقيقتي، لا لأنك تستحق هذا الحضور في قلبي.
الغريب عن وطن مرّ به يومًا، لا يعرف إن اشتاق إليه أو تنفس أخيرًا
بعد الرحيل. لا أعلم حقًا، أأشتاق إليك ؟ أم أنني فقط أشتاق لنسخة
منك كانت تسكنني يومًا؟ لا أعلم إن كنت أحبك كما كنت، أو أنني
أكرهك كما أصبحت أو ربما فقط، لا أملك القدرة على أن أحدد أين
تقف في قلبي أراك في ذاكرتي كظل لا يبتعد، لا يقترب، فقط يقف
هناك... متجذرًا في منتصف المسافة بين الاشتياق والنسيان. أكتبك
كمن يحاول أن يترجم ضوضاء قلبه، لكن الحروف تخونه، والصدق
يرفض الخروج من بين شفتيه في كل مرة أحاول أن أضعك في
خانة واضحة، يضطرب قلبي وكأنك لا تنتمي للحب ولا للكره، لا
للحنين ولا للنسيان، بل لضباب داخلي لا اسم له. قد تظن أنني أحن
إليك، لكن الحقيقة أنني لا أعرف حتى ما أشعر به. اسمك لا يبكيني،
لا يبهجني، لكنه يترك ثقلا في صدري لا أعرف كيف أزيحه. أنت لست
ذكرى جميلة ولا وجعًا مؤلمًا أنت شيء بين بين، يشبه اللاشيء
حين يحاول أن يصبح شيئًا. أنا لا أكتبك لأنني أحبك، ولا لأنني
أكرهك، بل فقط لأنني لا أفهمك، لا أفهم نفسي حين أفكر بك، ولا
أفهم قلبي حين يلين فجأة ثم يقسو بلا سبب، لا أفهم لم لم تغادرني
تمامًا، ولا لمَ لا تعود كما كنت، وكلّما حاولت طردك، عاد صوتك من
مكان بعيد، لا يعتذر لا يطلب، فقط يحضر بصمت. فلا تأخذ كلماتي
على محمل الحنين، ولا تفسر صمتي على أنه حب، قد أكون فقط
أكتبك كي
لا أكتب عن نفسي، قد أكتبك لأنني أخاف أن أواجه
حقيقتي، لا لأنك تستحق هذا الحضور في قلبي.