Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🎬 خطوات نحو الملك
-11- كيف تزيد من رزقك ؟
-الجزء الثاني-
🕡 03:54 💾 3.6 MB

🕊| سلسلة دعوية ممتازة
هل تعلم ما معنى اللهم إنك عفو تحب العفو فعفُ عنا ؟؟؟

🌔 حتى غروب آخر شمس في  شهر رمضان أكثروا من قول:

🌔 « آللهُمّ إنك عَفوٌ تُحِبُ آلعَفو فاعفُ عنا »
🌔 لا تفرط في ثانية ولا تفتر من التكرار ..

- فإذا عفا الله عنك :
      أفلحت
       ونجوت
          وسعدت.

🌔 يقول إبن القيم رحمه الله:
     "إذا كنت تدعُو و ضاق عليك الوقت وتزاحمت في قلبك حوائجك، فاجعل كل دُعائك أن يعفو الله عنك.. فإن عفا عنك أتتك حوائجك من دون مسألة."

🌔 « آللهُمّ إنك عَفوٌ تُحِبُ آلعَفو فاعفُ عنآ »
  استشعر مايتضمنه معناها حيث أن العفو هنا :
☜ عفو في الأبدان
☜ وعفو في الأديان
☜ وعفو من الديان

- ☜فـعفو الأبدان : شفاؤك من كل داء.
- ☜ وعفو الأديان : توفيقك في الخير ، والعبادة ، والطاعات وكل اعمال الآخرة.
- ☜وعفو الديان : الصفح والعفو  والغفران من الله الكريم المنان بمحو الذنب والتجاوز عنه وترك العقوبة عليه.

🌔 ومن معاني العفو في اللغة: الزيادة ، والكثرة ، فعفو المال زيادته: ﴿ يسألونك ماذا ينفقون قل العفو ﴾ أى ما زاد عن النفقة الاصلية.
فعفوه بأن يعطيك ما تسأل وفوق ما تسأل
فأكثروا من قولها فهى والله تغنى عن كل دعاء

🌔 ماهو الفرق بين المغفرة والعفو؟

المغفرة :أن يسامحك الله على الذنب ولكنه سيبقى مسجلا في صحيفتك.
اما العفو :فهو مسامحتك على الذنب مع محوه من الصحيفة وكأنه لم يكن

🌔  ووصى الرسول صل الله عليه وسلم  به السيدة عائشة رضي الله عنها في شهر رمضان، و فى ليلة القدر.
   فأكثروا منه وذكروا به من تحبون 🤍

🌔  والصلاة والسلام على أشرف المرسلين .🤍
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قسم الجراحة بمرضاه وطاقمه الطبي وزواره في مجمع ناصر الطبي بخان يونس= عبارة عن جثث متفحمة

اللهم إنا نبرء إليك حسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم..
دائمًا الأمور المتروكة لله آتية ومَضمونة, فيا أيّها العبد الضعيف سلّم أمورك لله, سلّمها لربِ الخير, وتأكّد أنه في كل مرة سيُقدّر لك الخَير, ويُحيطك بألطافهِ وأنت لا تشعُر .. سلّم أمورَك للرحمن فهو أحنُّ عليك من نفسك ومن أبيك وأمّك, ويُقدّر كل شيءٍ بوقته الذي هو أصلح لك.. فاطمئن..
☝️🏻سلسلة #أندى_العالمين 6
(إنما أنا عبد)
للشيخ أبي إسحاق الحويني

💎خدمــة الحـويني الدعـوية @Alheweny
👍1
ما للغة أن تسع هذا الوجع!
كيف للكلمات أن تحيط بحزنٍ بحجم وطنٍ يُباد أمام أعين العالم؟!💔

إنها مشاعر أثقل من أن تُقال، ووجع أعمق من أن يُكتب. لكنه يصل، يصل إلى السماء حيث لا تضيع دمعة مظلوم، ولا تُهمل أنّةُ مكروب.

حسبنا أن الله يعلم ما في القلوب، وحسبنا أنه قريب، يسمع ويرى، ولن يضيعهم أبدًا.
غزة يا الله اللهم كن عونًا ونصيرًا لهم..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🎬 خطوات نحو الملك
-12- كيف يغفر لك ماتقدم من ذنبك ؟
-الجزء الأول -
🕡 04:06 💾 3.7 MB

🕊| سلسلة رائعة وقيمة
إلى كُل من حبسته الظروف، أو منعه العذر مِن لزوم المساجد في هذه الليالي، لايزال لسانك رطباً مِن ترديد؛ " اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني ." فإن لله في هذه الليالي العظيمة أبواباً مشرعة لا يوافقها قلب مُخلِص إلا ظفر بمراده وغنِم !
‏١-مشهد في قصة من القصص

هل لك رغبة ياصديقي في حضور و رؤية
مشهد كأنك تراه أمامك

مشهد وكأنك تعيشه وتعيش أحداثه
وتستشعر مشاعره وتفهم مقاصده

تعال معي لحضور هذه القصة واجلس
أمام خشبة مسرحها وانتظر معي ليفتح
ستار بداية هذه القصة

اجلس في هذا الكرسي المخملي
ذو اللون الأحمر

قد تتساءل لماذا لايوجد أحد في هذا
المسرح ولماذا الكراسي كلها فارغة

وأخبرك إن كل من سيقرأ هذه الكلمات
سيجلس معنا يشاهد هذه القصة ويعيش
أحداثها والأهم من ذلك كله مشاعرها
َويفهم مقاصدها

هل أنت مستعد ياصديقي لنبدأ
ويفتح الستار لرؤية أحداثها

فلنبدأ....

يفتح الستار وتبدأ القصة...

امرأة تحمل رضيعها بين يديها وهي
تجري يمنة ويسرة وكأنها تهرب من
شيء ما... وكأنها تريد أن تخبئ رضيعها
من مواجهة خطر قادم إليه

ماذا يحدث لهذه المرأة ولماذا تهرب

... جيش بقادته وجنوده يبحث عن كل مولود فيقتله بتوجيه من قائد الجيش الأعلى

ونعيش أنا وأنت معها قصتها ونرغب
في مساعدتها وتوجيهها

َتصل إلى شاطئ بحر وخلفها يابسة
ولكنها مازالت تشعر بالخوف وكأنها
تسمع أصوات الجيش خلفها وتريد
أن تأخذ قرارا سريعا ومن ثم ترفع
راسها للبحر وطفلها بين أحضانها

"أنا وأنت نتخافت فيما بيننا لايمكن
أنها تفكر أن تضع طفلها في هذا البحر
وتتركه هناك معتقدة أنه بذلك ينجو

لا يمكن أنها تفكر بذلك فذلك هلاك
وليس نجاة لابد أنها تفكر أن تضعه
على غصن شجرة او تحت ظلها او
خلف هضبة او داخل كهف"

ولكن أثناء ذلك ونحن مازلنا نراقب
المشهد ترفع رأسها وكأنها تسمع صوتا يناديها ويوجهها ولكن هذا الصوت تسمعه
وحدها ولا أحد غيرها ونراها بعد ذلك
توجهت للبحر بدون تردد ونحن نحاول
أن نقوم من مكاننا نحاول أن نمنعها ولكن
لا سبيل لذلك

(وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه فإذا
خفت عليه فألقيه في اليم)

بينما نراقب نحن المشهد بصمت بينما
هي تضع طفلها الصغير في تابوت خشبي
وتلقيه بداخله ومن ثم تدفعه للبحر

نراقب انا وانت وهي هذا المشهد..

تابوت تتلاقفه الأمواج علوا وانخفاضا
يغيب بعيدا لحظة بلحظة عن مرآنا

لم تكن أم موسى من تراقب فقط بل
أنا وأنت كذلك في حسرة على مستقبل
هذا الرضيع الصغير الوحيد

وكأننا عرفنا حتمية نهاية القصة منذ
بدايتها ويغيب الصندوق الخشبي
بعيدا ويسدل الستار عن هذا المشهد
ويعم الصمت وكثير من الحزن... على امه
وعليك انت وأنا

بينما نتساءل هل إنتهت القصة ام
ماذا.. يفتح الستار مرة أخرى ليعلن
أن القصة قد بدأت ولم تنتهي

في الطرف الآخر من الشاطئ يظهر
الصندوق الخشبي مقتربا من الشاطئ

"أنا وأنت ولكن ام موسى ليست هناك
نطير فرحا

ام موسى تعيش في الطرف الآخر لحظات
المجهول وكمد الغياب"

وبينما نراقب المشهد نترقب أحدا في
الشاطئ يلاحظ هذا الصندوق لينقذ
الرضيع الذي بداخله

إذ.... لحظة.... هذا الشاطئ يوجد
به قوم القائد الأعلى الذي وجه بقتل
كل رضيع..

وتنقلب رغبتنا بوصول هذا الصندوق
الخشبي للشاطئ ورغبتنا أن يراه
احد ويلاحظه ويلتقطه إلى مشاعر
معاكسة تماما...

سيذبح هذا الطفل الرضيع بمجرد
وصوله للشاطئ كحال أي رضيع
آخر..

بينما نراقب... يصل هذا الصندوق
للشاطئ بكل أسف ونحن وكأننا
ننتظر مشهد مرعب مأساوي آخر

وكأننا نقول ليت هذا الرضيع غرق
وهلك في البحر بدلا من هذه النهاية
المأساوية الكارثية..

وجدوا ذلك الغلام الذي كنا نراقب
قصته داخل الصندوق واخذوه لقصر
داخل هذه المدينة..

مازلنا نأمل بخيط نجاة ولو صغير
جدا... ولكننا نصدم بعد أن علمنا
أن هذا القصر هو قصر قائد الجيش
الذي أمر بقتل كل رضيع..

"هل يمكن أن يكون سيناريو بمثل هذا
السيناريو الغريب العجيب

اي" سوء حظ هذا" الذي ينقل الطفل
من حضن أمه عبر بحر عميق إلى
باب عدوه مباشرة... هل يعقل ذلك

لماذا لم يمت في البحر
لماذا لم ينقل إلى بيت آخر

لماذا مباشرة لبيت عدوه... كيف
ذلك السيناريو الغريب

بينما نراقب المشهد منتظرين لحظة
دموية.. تتكلم زوجة قائد الجيش
مقترحة أن دعه يعيش معنا لعله
يكون لنا ولدا...

ونحن نسمع في دهشه "ماذا عن ذلك
الأمر الصادر بالقتل"

وإذ بقائد الجيش يلقي نظرة على ذلك
الطفل الرضيع ومن ثم يوافق ع الاقتراح

"أنا وأنت في دهشة.. كيف حدث ذلك"

ومن ثم نستعيد تلك الآية التي ستطلعك
ع السبب بوضوح

(وألقيت عليك محبة مني)

يسدل الستار مرة أخرى وينتهي المشهد
ونتنفس أنا وأنت الصعداء بالاطمئنان ع
هذا الرضيع.... ولكن ماذا عن امه وحالها
وشعورها

يفتح الستار مرة أخرى ويعود المشهد بين
حوار بين ام الرضيع وابنتها..

لماذا وضعتيه في ذلك الصندوق وبماذا
كنتي تفكرين وتعتقدين

و تخبرها انها الهمت ذلك وأن هذا الإلهام
أخبرها مؤكدا أنه سيعيش وأن طفلها
سيعود إليها... كيف... لا أحد يعلم

ومن ثم تطلب من ابنتها... ابحثي عنه

ولكن... شك داخل اخته كيف يمكن
أن أجده حيا وكيف لايكون قد هلك
داخل البحر وغرق
👍2
ولكنها تخبرها بأنه مازال حيا وقلبها مطمئن بذلك

﴿وأصبح فؤاد أم موسى فارغا إن كادت لتبدي به لولا أن ربطنا على قلبها لتكون من المؤمنين﴾

وبينما تذهب اخته باحثة عنه في
الطرف الآخر من الشاطئ..

إذ تسمع عن قصة ذلك الرضيع الذي
وجدوه داخل صندوق وأنه قد نقلوه
لقصر قائد الجيش.. َ

تمشي اخته لعلها ترى اخاها وهي
تخاف أن يشعر بها أحد ويعرف هدفها
وكأنها تسترق النظر واقفة ع أطرافا اصابعها لترى مكان تواجده وتعرف
مصيره

(فبصرت به عن جنب وهم لايشعرون)

"وبينما أنا وأنت نراقب المشهد وياخذنا
الخوف من اكتشاف أمرها ونتساءل كيف
ستنجح في مهمتها

هل ستخطفه منهم
هل ستدعه وتراقبه من بعيد
هل ستبوح بسرها او أنها ستطلب ان
تعمل خادمة في القصر لتكون بقرب
اخاها

وأثناء ذلك سمعت اخته أن هذ الرضيع يبكي باستمرار بسبب انه يرفض الإرضاع من أي مرضعة... فواتتها فكرة ان تعرض عليهم أنها تعرف من يستطيع أرضاعه
لكي تنقذ هذا الموقف وذلك الرضيع

أخذت اخت موسى اخاها ونحن نراقب
ذلك المشهد و كيف حدث ذلك السيناريو
الغريب الصعب وتتابع الأحداث حتى
تمت تلك النهاية السعيدة بالنسبة لنا

ولكنه كان وعد واجب أن يتحقق
ويحدث

﴿فرددناه إلى أمه كي تقر عينها ولا تحزن ولتعلم أن وعد الله حق ولكن أكثرهم لا يعلمون﴾

إنتهى المشهد ولكن مازال لقصة ذلك
الرضيع مشاهد أخرى تروى وتحدث

وبينما نلتفت... نشعر أن هذه القصة
ليست لموسى ذلك الرضيع فقط
وليس لأم موسى وحدها

ليس لموسى الرضيع الذي خاض
البحر وقطعه وحيدا داخل الصندوق

وليس لأم موسى التي ظلت منتظرة
في الشاطئ الآخر تتقاذفها آلاف الأفكار
والأفكار عن مصير رضيعها

بل هي قصتي وقصتك المستمرة

احداها... بينما تتنظر الحلول أن تخرج
من ذلك الباب لتلك المشكلة الكبيرة
نرى الحل يخرج من باب آخر لم نكن
نتوقعه ولم نكن نراه

كانت ام موسى هي حل المشكلة وكانت
البداية والنهاية وهي كانت تنظر في حينها
من أبواب مختلفة

كانت هي المرضع الذي سيعود إليها
ذلك الرضيع مرة أخرى... كانت هي
الحل والبداية والنهاية

شيء آخر أكثر عظمة وجمالا من كل
ماسبق

ارأيت كل ماكتب سابقا في تلك المشاهد
وتلك المشاهد المتجاذبة بين خوف وحزن
ورعب وقلق وفرح و نهاية سعيدة

كانت صفحة واحدة فقط في ذلك القرآن
العظيم

كنت دائما اقول أن هذه الصفحة
مليئة بالمشاعر وتفيض منها وكأنني
استشعرها متحسسا بإطراف يدي
وتلامس صدري

كانت صفحة واحدة فقط من ذلك
الكتاب العظيم...

ومازالت رحلة ذلك الرضيع مستمرة
بل هي رحلتي ورحلتك وقصتي وقصتك

(واصطنعتك لنفسي)
(ولتصنع على عيني)

موسى الذي كان حضن أمه مكان الخوف
وكان بيت عدوه موضع الأمان

موسى الذي حفظه ذلك الشاطئ وهو
رضيع وحيد... وكان هذا الشاطئ هو
الذي هلك فيه عدوه بكامل قوته
وجبروته...

ولكنها ليست الأسباب المتشابهة في النوع والمختلفة في الفعل بل المسبب

(لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى)

مشهد في قصة من القصص

صفحة في كتاب الله العظيم..
👍1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سلسلة #أندى_العالمين 7
(سمعنا وأطعنا)
للشيخ أبي إسحاق الحويني
2025/07/10 19:56:25
Back to Top
HTML Embed Code: