قد يوهمك تفكيرك السلبي أنه لا أمل في إيجاد أي مخرج ، وأن كل الطرق مغلقة.
ينبغي أن تدرك بيقين أنه ..
حتى لو أُغلقت أبواب الأرض، فإن أبواب السماء تظل مفتوحة دائمًا.
ربي يسعدك ويفرج همك .
ينبغي أن تدرك بيقين أنه ..
حتى لو أُغلقت أبواب الأرض، فإن أبواب السماء تظل مفتوحة دائمًا.
ربي يسعدك ويفرج همك .
👍2
حينما نقابل في حياتنا أشخاص يتصفون بالقسوة في التعامل ..
ذلك يعلمنا كيف نحب أنفسنا أكثر ..
لنكون أكثر قوة .
ذلك يعلمنا كيف نحب أنفسنا أكثر ..
لنكون أكثر قوة .
👍1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عارٌ ستشتركُ الأمة في دفع ثمنه عاجلاً أو آجلاً!
👌2
💛|🌿..
لم يكن هذا الدعاء مجرد نداءٍ عابر في لحظة ضيق، بل كان نبضَ قلبٍ امتلأ معرفةً بالله، ويقينًا بأن الفرج لا يُنتَزَع، بل يُهدى، وأن الخير لا يُنتَزع بالقوة، بل يُمنح برحمة.
قالها موسىٰ عليه السلام وهو لا يملك مأوى، ولا زاد، ولا طريق… لكنه كان يحمل أثمن ما يمكن أن يحمله الإنسان:
قلبًا خاشعًا، ولسانًا ذاكرًا، و روحًا تعرف باب السماء.
هذا الدعاء ليس فقط رجاءً، بل هو شكر لما مضىٰ، وتذلل لما هو آت؛ هو استغفار للقصور، وابتهال للرحمة.
فيه يتقدّم الحمد علىٰ الطلب، ويعلو الافتقار فوق الرجاء، ويظهر فيه التسليم الكامل لعطاء الله، كيفما شاء ومتىٰ شاء.
إننا لا نحتاج هذا الدعاء فقط حين تضيق بنا السبل، بل نحتاجه كل يوم…
لأن الفقر إلى الله ليس ظرفًا عابرًا، بل حقيقة دائمة، لا يشعر بها إلا من عرف نفسه، وعرف ربّه.
وحين تشتدّ الخطوب، لا تبحث كثيرًا…
اجلس في ركنٍ هادئ من بيتك، أو في زاويةٍ ساكنة من مسجد، كما جلس موسىٰ عليه السلام تحت ظل الشجرة، وارفع كفّيك بيقين، وقلها من قلبٍ منكسر:
﴿رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ﴾
فقيام الليل، وسجدة انكسار، ودمعة صادقة…
ليست لحظات عابرة، بل هي مواطن نور، تُرمّم الروح، وتغرس الطمأنينة، وتستجلب من عند الله ما لا تستجلبه الأبواب ولا الخطط.
إنه دعاء العارفين، الذين أيقنوا أن الله إذا أعطىٰ أدهش، وإذا رحم وسِع، وإذا عفا ستر، وإذا أغنىٰ أغنىٰ من حيث لا يحتسب العبد.
٠
لم يكن هذا الدعاء مجرد نداءٍ عابر في لحظة ضيق، بل كان نبضَ قلبٍ امتلأ معرفةً بالله، ويقينًا بأن الفرج لا يُنتَزَع، بل يُهدى، وأن الخير لا يُنتَزع بالقوة، بل يُمنح برحمة.
قالها موسىٰ عليه السلام وهو لا يملك مأوى، ولا زاد، ولا طريق… لكنه كان يحمل أثمن ما يمكن أن يحمله الإنسان:
قلبًا خاشعًا، ولسانًا ذاكرًا، و روحًا تعرف باب السماء.
هذا الدعاء ليس فقط رجاءً، بل هو شكر لما مضىٰ، وتذلل لما هو آت؛ هو استغفار للقصور، وابتهال للرحمة.
فيه يتقدّم الحمد علىٰ الطلب، ويعلو الافتقار فوق الرجاء، ويظهر فيه التسليم الكامل لعطاء الله، كيفما شاء ومتىٰ شاء.
إننا لا نحتاج هذا الدعاء فقط حين تضيق بنا السبل، بل نحتاجه كل يوم…
لأن الفقر إلى الله ليس ظرفًا عابرًا، بل حقيقة دائمة، لا يشعر بها إلا من عرف نفسه، وعرف ربّه.
وحين تشتدّ الخطوب، لا تبحث كثيرًا…
اجلس في ركنٍ هادئ من بيتك، أو في زاويةٍ ساكنة من مسجد، كما جلس موسىٰ عليه السلام تحت ظل الشجرة، وارفع كفّيك بيقين، وقلها من قلبٍ منكسر:
﴿رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ﴾
فقيام الليل، وسجدة انكسار، ودمعة صادقة…
ليست لحظات عابرة، بل هي مواطن نور، تُرمّم الروح، وتغرس الطمأنينة، وتستجلب من عند الله ما لا تستجلبه الأبواب ولا الخطط.
إنه دعاء العارفين، الذين أيقنوا أن الله إذا أعطىٰ أدهش، وإذا رحم وسِع، وإذا عفا ستر، وإذا أغنىٰ أغنىٰ من حيث لا يحتسب العبد.
٠
❤3🥰1
(الهٰكم التكاثر)
كنت أعتقد اننا في سباق مع الزمن
فقط ومن ينشغل بالزمن تغيب
ذاته وينقطع عنها
ومن يستطيع أن يتحكم بعجلة الزمن
يبقى في حالة الحضور
سباق مع الزمن 🤔🤔🤔
ولكن هناك عجلة أخرى تحتاج كذلك
للتحكم.... عجلة المقارنات
الأكثر... عجلة موجودة تنشغل بها
عقولنا وتغيب ذواتنا خلفها
تجعلنا في سباق مع الآخرين وننظر
لما لديهم وننسى كل شيء جميل
نملكه ويمكننا أن نستمتع به
سباق مع المقارنات..
انا و هو
انا و هم
انا و الآخر
سباق مع الزمن وسباق مع الأرقام
والاعداد
أنا أكثر... عدد
أنا افضل... نوع
وتلك الخدعة التي انطلت على
صاحب الجنة وأفقدته جنته
(أنا أكثر منك مالا و أعز نفرا)
مقارنات لا تتوقف وكأنها خدعة
هدفها أن ننسى شكر مانملك
بل ننسى شكر المعطي قبل أن
ننشغل بالأعطيات
بل ننسى أنفسنا ونغيب خلف
المقارنات
فقط تخيل لو انك تستطيع إيقاف
أو ع الاقل التحكم في تلك العجلتين
عجلة الزمن...
عجلة المقارنات....
حالة حضور عميقة..
كنت أعتقد اننا في سباق مع الزمن
فقط ومن ينشغل بالزمن تغيب
ذاته وينقطع عنها
ومن يستطيع أن يتحكم بعجلة الزمن
يبقى في حالة الحضور
سباق مع الزمن 🤔🤔🤔
ولكن هناك عجلة أخرى تحتاج كذلك
للتحكم.... عجلة المقارنات
الأكثر... عجلة موجودة تنشغل بها
عقولنا وتغيب ذواتنا خلفها
تجعلنا في سباق مع الآخرين وننظر
لما لديهم وننسى كل شيء جميل
نملكه ويمكننا أن نستمتع به
سباق مع المقارنات..
انا و هو
انا و هم
انا و الآخر
سباق مع الزمن وسباق مع الأرقام
والاعداد
أنا أكثر... عدد
أنا افضل... نوع
وتلك الخدعة التي انطلت على
صاحب الجنة وأفقدته جنته
(أنا أكثر منك مالا و أعز نفرا)
مقارنات لا تتوقف وكأنها خدعة
هدفها أن ننسى شكر مانملك
بل ننسى شكر المعطي قبل أن
ننشغل بالأعطيات
بل ننسى أنفسنا ونغيب خلف
المقارنات
فقط تخيل لو انك تستطيع إيقاف
أو ع الاقل التحكم في تلك العجلتين
عجلة الزمن...
عجلة المقارنات....
حالة حضور عميقة..
❤3
الحب المشروط
والغير مشروط
الحب المشروط أن تحب الشخص
كما تريد
والحب الغير مشروط أن تحب الشخص
كما هو بطبيعته
فالحب المشروط يزيد ويقل ويتأثر
ويتغير بموجب شروط إرادة المحب
وإلتزام الآخر بشروط المحب و إرادته
أما الحب الغير مشروط فهو مستمر
بلا توقف ولا تأثير
وذلك هو الحب الذي نتلقاه من والدينا
في الغالب ومن الأمهات بالتحديد
وذلك مايجعلنا في حنين لهذا الحب
العظيم ولا نستطيع أن ننساه ما حيينا
ونتذكره في كل وقت وكل حين
ونحزن أشد الحزن عندما يغيب هذا
الباب من حياتنا
أن شخص يحبك من أجل ذاتك
كما أنت ويسمح لك بالتعلم والتطور
حب يستمر رغم أخطاءنا وزلاتنا
وتقصيرنا وغيابنا وعدم فهمنا
الحب الغير مشروط... جزء من جنة
الحياة...
والغير مشروط
الحب المشروط أن تحب الشخص
كما تريد
والحب الغير مشروط أن تحب الشخص
كما هو بطبيعته
فالحب المشروط يزيد ويقل ويتأثر
ويتغير بموجب شروط إرادة المحب
وإلتزام الآخر بشروط المحب و إرادته
أما الحب الغير مشروط فهو مستمر
بلا توقف ولا تأثير
وذلك هو الحب الذي نتلقاه من والدينا
في الغالب ومن الأمهات بالتحديد
وذلك مايجعلنا في حنين لهذا الحب
العظيم ولا نستطيع أن ننساه ما حيينا
ونتذكره في كل وقت وكل حين
ونحزن أشد الحزن عندما يغيب هذا
الباب من حياتنا
أن شخص يحبك من أجل ذاتك
كما أنت ويسمح لك بالتعلم والتطور
حب يستمر رغم أخطاءنا وزلاتنا
وتقصيرنا وغيابنا وعدم فهمنا
الحب الغير مشروط... جزء من جنة
الحياة...
❤3
هل أنت تستحقها… أم فقط تتمناها؟
كل شخص يتمنّى…
لكن القليل فقط يستحق.
والفرق بين الاثنين؟ ليس في الكلمات، بل في الأفعال التي تدفعك لتتنازل، وتتعب، وتُعيد ترتيب حياتك كلها لأجل هدفٍ واحد.
أن تتمنى، يعني أن تضع صورة جميلة في ذهنك.
لكن أن تستحق، يعني أن تمزّق صورًا كثيرة من واقعك لتُفسح لها مكانًا.
أن تشتري وقتك بالتركيز، وتُنفق راحتك في سبيل الوصول، وتختار أن تقول “لا” لعشر أشياء… كي تقول “نعم” لشيءٍ واحد يستحق.
الذين يستحقون، لا يملكون الوقت للشكوى…
لأنهم مشغولون بالبناء، بالتعلم، بالتطور، بالتنازل الواعي لا التنازل الضعيف.
أنت لا تُكافأ على ما تتمنّاه…
بل تُكافأ على ما بذلت لأجله جهدًا حقيقيًا.
اسأل نفسك اليوم:
هل تعيش كما يجب، أم كما يريحك؟
هل تسعى كمن يستحق، أم تحلم كمن يتسلّى بالفكرة فقط؟
كل ما تتمناه… لن يطرق بابك، لكنه سينتظرك خلف بابٍ لا يُفتح إلا بالإرادة، والتضحية، والنية الصادقة...
كل شخص يتمنّى…
لكن القليل فقط يستحق.
والفرق بين الاثنين؟ ليس في الكلمات، بل في الأفعال التي تدفعك لتتنازل، وتتعب، وتُعيد ترتيب حياتك كلها لأجل هدفٍ واحد.
أن تتمنى، يعني أن تضع صورة جميلة في ذهنك.
لكن أن تستحق، يعني أن تمزّق صورًا كثيرة من واقعك لتُفسح لها مكانًا.
أن تشتري وقتك بالتركيز، وتُنفق راحتك في سبيل الوصول، وتختار أن تقول “لا” لعشر أشياء… كي تقول “نعم” لشيءٍ واحد يستحق.
الذين يستحقون، لا يملكون الوقت للشكوى…
لأنهم مشغولون بالبناء، بالتعلم، بالتطور، بالتنازل الواعي لا التنازل الضعيف.
أنت لا تُكافأ على ما تتمنّاه…
بل تُكافأ على ما بذلت لأجله جهدًا حقيقيًا.
اسأل نفسك اليوم:
هل تعيش كما يجب، أم كما يريحك؟
هل تسعى كمن يستحق، أم تحلم كمن يتسلّى بالفكرة فقط؟
كل ما تتمناه… لن يطرق بابك، لكنه سينتظرك خلف بابٍ لا يُفتح إلا بالإرادة، والتضحية، والنية الصادقة...
👍1
كن واضحًا… دون أن تكون قاسيًا
لا تكن صامتًا طوال الوقت، ولا صارخًا في كل موقف.
الحكمة أن تعرف متى تقول “أريد”، ومتى تقول “لا بأس”.
وأن تمنح من حولك ما يستحقون… دون أن تحرم نفسك مما تحتاج.
ليست كل مجاملة خسارة، وليست كل صراحة انتصار.
أحيانًا تتنازل بحب، لأنك كبير… لا لأنك ضعيف.
وأحيانًا تتمسك برغبتك، لأنك تعلم أن تجاهلها سيُراكم عليك حياة لا تُشبهك.
التوازن ليس أن تُرضي الجميع، بل أن ترضى عن نفسك وأنت تُعاملهم بعدل.
أن تعطي دون أن تُنسف، وتُحسن دون أن تُستهلك.
قل “نعم” حين يكون في الأمر سعة، وقل “لا” حين يُهددك التنازل بأن تنسى من أنت.
فأنت لا تعيش لتُرضي الكل، ولا لتُهاجم الكل… بل لتبني نسخة واضحة منك، تعرف متى تتقدّم، ومتى تتراجع، ومتى تقف بثبات.
فأجمل النفوس… تلك التي لا تُلغِي ذاتها، ولا تؤذي غيرها، بل تمشي بخفة ووعي في طريقٍ يشبهها..
لا تكن صامتًا طوال الوقت، ولا صارخًا في كل موقف.
الحكمة أن تعرف متى تقول “أريد”، ومتى تقول “لا بأس”.
وأن تمنح من حولك ما يستحقون… دون أن تحرم نفسك مما تحتاج.
ليست كل مجاملة خسارة، وليست كل صراحة انتصار.
أحيانًا تتنازل بحب، لأنك كبير… لا لأنك ضعيف.
وأحيانًا تتمسك برغبتك، لأنك تعلم أن تجاهلها سيُراكم عليك حياة لا تُشبهك.
التوازن ليس أن تُرضي الجميع، بل أن ترضى عن نفسك وأنت تُعاملهم بعدل.
أن تعطي دون أن تُنسف، وتُحسن دون أن تُستهلك.
قل “نعم” حين يكون في الأمر سعة، وقل “لا” حين يُهددك التنازل بأن تنسى من أنت.
فأنت لا تعيش لتُرضي الكل، ولا لتُهاجم الكل… بل لتبني نسخة واضحة منك، تعرف متى تتقدّم، ومتى تتراجع، ومتى تقف بثبات.
فأجمل النفوس… تلك التي لا تُلغِي ذاتها، ولا تؤذي غيرها، بل تمشي بخفة ووعي في طريقٍ يشبهها..
👍1
ما تتمناه لا يكفي… كن أنت القوة التي تجذبه
التمنّي فكرة، لكن الواقع لا يتغير بالأفكار وحدها.
العالم لا يمنحك ما تحلم به، بل يمنحك ما تشبهه.
وما تشبهه لا يتكوّن من رغباتك، بل من أفعالك اليومية، وسلوكك عند أصغر موقف، والممارسة التي تكررها كل يوم حتى لو لم يصفّق لك أحد.
لا تسأل: لماذا لا يتحقق ما أريده؟
اسأل: هل أستحقه فعلاً؟ هل تصرفاتي اليومية تُشبه الشخص الذي يعيش ما أتمنّى؟
الفرق بين من يحلم ومن يحقق، هو أن الثاني قرر أن يتصرّف وكأن ما يريد قد أصبح واقعه، ثم التزم بذلك حتى أصبح.
أن تحلم بعلاقة صحية، لا يكفي… كن إنسانًا جديرًا بالاحتواء.
أن تتمنى وفرة مالية، لا يكفي… كن منضبطًا، منظمًا، جديرًا بالثقة.
أن تطلب السلام، لا يكفي… كن أنت الهدوء حين يعصف الغير.
استحقاقك لما تتمنى لا يبدأ من الخارج، بل من داخلك.
ابدأ بالسلوك، لا بالأمنية.
كرر الفعل، لا الشكوى.
انقل رغبتك من رأسك إلى قدمك، وابدأ السير.
عندما تصبح أنت في كل تفاصيلك نسخة مما تريد، سيأتيك ما تريد… دون أن تلاحقه.
التمنّي فكرة، لكن الواقع لا يتغير بالأفكار وحدها.
العالم لا يمنحك ما تحلم به، بل يمنحك ما تشبهه.
وما تشبهه لا يتكوّن من رغباتك، بل من أفعالك اليومية، وسلوكك عند أصغر موقف، والممارسة التي تكررها كل يوم حتى لو لم يصفّق لك أحد.
لا تسأل: لماذا لا يتحقق ما أريده؟
اسأل: هل أستحقه فعلاً؟ هل تصرفاتي اليومية تُشبه الشخص الذي يعيش ما أتمنّى؟
الفرق بين من يحلم ومن يحقق، هو أن الثاني قرر أن يتصرّف وكأن ما يريد قد أصبح واقعه، ثم التزم بذلك حتى أصبح.
أن تحلم بعلاقة صحية، لا يكفي… كن إنسانًا جديرًا بالاحتواء.
أن تتمنى وفرة مالية، لا يكفي… كن منضبطًا، منظمًا، جديرًا بالثقة.
أن تطلب السلام، لا يكفي… كن أنت الهدوء حين يعصف الغير.
استحقاقك لما تتمنى لا يبدأ من الخارج، بل من داخلك.
ابدأ بالسلوك، لا بالأمنية.
كرر الفعل، لا الشكوى.
انقل رغبتك من رأسك إلى قدمك، وابدأ السير.
عندما تصبح أنت في كل تفاصيلك نسخة مما تريد، سيأتيك ما تريد… دون أن تلاحقه.
👍1
كن علي يقين بأن الله لم يَخلقْ شيئًا أقوى من الدعاء؛ جَعَلَهُ أقوى من أى شئ
فلا تستوحش طريق اليقين ولو طال العُسر
ولا تقل مستحيل فعندما قالها زكريا كان الرد حينها
"هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ"
فلا تتوقف عن الدعاء واصبر فإنها تُهيأ لك وسيؤتيك الله سؤلك في أنسب وقت
والله لن يُخذلك الله أبدًا
فلا تستوحش طريق اليقين ولو طال العُسر
ولا تقل مستحيل فعندما قالها زكريا كان الرد حينها
"هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ"
فلا تتوقف عن الدعاء واصبر فإنها تُهيأ لك وسيؤتيك الله سؤلك في أنسب وقت
والله لن يُخذلك الله أبدًا
👍2
(إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة)
بكل حب ويقين أخبرك أن الحياة
سهلة
سهلة
سهلة
لكننا عقدناها ع أنفسنا وغصنا في
تفاصيل ما كان يجب أن نصل لها
وألزمنا أنفسنا بما لم يستوجب علينا
ما لونها
ما شكلها
ما صفتها
ما هيتئها
َوكان الأمر سهل وواضح ومباشر
اذبحوا بقرة
وإن كنت تعتقد أننا لسنا معنيين
بهذا الخطاب وبهذا التنبيه وبهذه
القصة للتذكير وأنها تختص لقوم
سابقين اسمهم "بني إسرائيل"
فأنا فقط أعرض لك هذه الآية
لتعيد التفكير والبحث
﴿إن هذا القرآن يقص على بني إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون﴾
ثم أعود لأخبرك أن الحياة
سهلة
سهلة
سهلة
وتلك إرادة الله لعباده
(يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر)
(يريد الله أن يخفف عنكم)
و إرادة الله هي من تتحكم وتعمل
(إن الله يحكم مايريد)
(ولكن الله يفعل ما يريد)
فلتتطابق إرادتك مع إرادة خالقك..
بكل حب ويقين أخبرك أن الحياة
سهلة
سهلة
سهلة
لكننا عقدناها ع أنفسنا وغصنا في
تفاصيل ما كان يجب أن نصل لها
وألزمنا أنفسنا بما لم يستوجب علينا
ما لونها
ما شكلها
ما صفتها
ما هيتئها
َوكان الأمر سهل وواضح ومباشر
اذبحوا بقرة
وإن كنت تعتقد أننا لسنا معنيين
بهذا الخطاب وبهذا التنبيه وبهذه
القصة للتذكير وأنها تختص لقوم
سابقين اسمهم "بني إسرائيل"
فأنا فقط أعرض لك هذه الآية
لتعيد التفكير والبحث
﴿إن هذا القرآن يقص على بني إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون﴾
ثم أعود لأخبرك أن الحياة
سهلة
سهلة
سهلة
وتلك إرادة الله لعباده
(يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر)
(يريد الله أن يخفف عنكم)
و إرادة الله هي من تتحكم وتعمل
(إن الله يحكم مايريد)
(ولكن الله يفعل ما يريد)
فلتتطابق إرادتك مع إرادة خالقك..
🥰2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🎬 خطوات نحو الملك
-13- كيف يغفر لك ماتقدم من ذنبك ؟
-الجزء الثاني -
🕡 04:06 💾 3.7 MB
🎗| سلسلة دعوية قيمة جدًا
-13- كيف يغفر لك ماتقدم من ذنبك ؟
-الجزء الثاني -
🕡 04:06 💾 3.7 MB
🎗| سلسلة دعوية قيمة جدًا
يوم الجمعة..
قال صلَّى اللهُ عليْه وسلَّمَ:
"خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الْجُمُعَةِ، فِيهِ خُلِقَ آدَمُ، وَفِيهِ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ، وَفِيهِ أُخْرِجَ مِنْهَا وَلَا تَقُومُ السَّاعَةُ إِلَّا فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ".
🕌 مِن سنن يوم الجمعة:
1️⃣ الاغتسال
2️⃣التطيب وتهذيب الشَّعر
3️⃣التسوك
4️⃣لبس الجميل من الثياب
5️⃣التبكير للمسجد والذهاب ماشيًا
6️⃣الدنو من الإمام
7️⃣ الإنصات للخطبة
8️⃣ تحري ساعة الإجابة
9️⃣ قراءة سورة الكهف
🔟 الصلاة على النبي ﷺ
قال صلَّى اللهُ عليْه وسلَّمَ:
"خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الْجُمُعَةِ، فِيهِ خُلِقَ آدَمُ، وَفِيهِ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ، وَفِيهِ أُخْرِجَ مِنْهَا وَلَا تَقُومُ السَّاعَةُ إِلَّا فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ".
🕌 مِن سنن يوم الجمعة:
1️⃣ الاغتسال
2️⃣التطيب وتهذيب الشَّعر
3️⃣التسوك
4️⃣لبس الجميل من الثياب
5️⃣التبكير للمسجد والذهاب ماشيًا
6️⃣الدنو من الإمام
7️⃣ الإنصات للخطبة
8️⃣ تحري ساعة الإجابة
9️⃣ قراءة سورة الكهف
🔟 الصلاة على النبي ﷺ
👍1💯1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🎬 خطوات نحو الملك
-14- كيف تُغفر كبائر الذنوب ؟
🕡 04:08 💾 3.8 MB
🎗| من انفع السلاسل الدعوية
-14- كيف تُغفر كبائر الذنوب ؟
🕡 04:08 💾 3.8 MB
🎗| من انفع السلاسل الدعوية
👍2