قال رسول الله ﷺ:
«إنَّ في الجنة بـابًا يُقال له: «الرَّيَّـانُ» يدخُل منهُ الصائمون يـوم القيامة، لا يدخُل منهُ أحدٌ غيرُهم»،
وعن أبي سعيدٍ الخُدريِّ -رَضِيَ الله تعالى عنه- عن النبيِّ ﷺ أنَّه قال: «مَن صام يومًا في سبيل الله، بـاعَدَ اللهُ وَجهَه عن النارِ سبعيـنَ خَريفًا»،
وعن أبي هريرةَ -رَضِيَ اللهُ عنه- قال: «أوصـاني خَليلِي بِثَلاثٍ لا أَدَعُهُنَّ حـتـى أموتَ:
صومِ ثلاثةِ أيامٍ مِن كلِّ شهرٍ، وصَلاةِ الضُّحى، ونَومٍ على وترٍ»؛

فلا تَحرمْ نفسك هذا الفضلَ الفَضيل، واحرِص على صيام غدٍ،
فتَنوِي صيامَ:
يومِ الإثنين
وثاني أيامِ البِيضِ،
ولقد وصَّى رسول الله ﷺ بــصيام ثلاثة أيام من كلِّ شهرٍ من شهور التاريخ القمريِّ؛

فيَجتمع لك -بِنِيَّاتك هذه- خيرٌ مَديد بفضل الله -تعالى-...

‏من اسَتغفر رَبه في آخر اللَّيل ولو مرة واحدة ، كُتب مِنَ المُستَغفِرِينَ بِالأَسحَار.

اللهم إني استغفرك عدد ما أنساني الشيطان ذكرك وعدد ما ألهتني الدنيا عن الـرجوع إليك فقد قصرت ولم تقصر ونسيتك ولم تنساني استغفرك ربي واتوب إليك..

قبل أن تأكل بيمينك
‏تأكد أولاً بأنّ ما تأكله حلال..

فضل ذكر الله ♥

🌱اغرِسوا الخير فـي أرض القلب

ولو بـكلمةٍ

فكم مِن كلمةٍ أحيَتْ قلبًا ❤️
وجعلتْ له نورًا يمشي به فـي النَّاس!☘

"احفظ وجوه الذين رأيتهم في أوقات شدتك جيدًا، ولا تسمح لغير تلك الوجوه برؤيتك حين تزول الشدائد، فالجمهور كبير، لكن المقاعد محدودة."

رسالة لك:
‏لاشيء يفوت ..
‏ولا شيء يتأخر ..
‏ولا شيء لك ويذهب إلى غيرك ..
‏ولا شيء لغيرك ويذهب إليك..
‏المطلوب منك فعل الأسباب ، وليس إغراق عقلك في تفكير التحسر والألم.

وفي نهاية الأمر ستدرك ..
‏أنك أشغلت عقلك بالتفكير الذي استهلك مشاعرك بدون أي جدوى..
‏وعندها ستأسف على أنك أرهقت عقلك وأضعت فترات من عمرك في التفكير الجالب للهموم بدون أن يحقق لك أي شيء.
‏أرجو أن تدرك ذلك الآن ..نعم ..الآن .

اكتشفت ان الناجحون هم مجرد أشخاص محظوظون

‏حظٌ مصنوع لا ممنوح

‏يقولون: النجاح حظ
‏وكأن الذين يتقدمون ينامون في انتظار صدفة تُنقذهم،
‏وكأن من يصنع الفارق قد وجد مفتاحًا ذهبيًا في الشارع دون أن يسعى له.

‏لكن هل الحظ يُصنع أم يُمنح؟
‏هل هو مصادفة عمياء، أم نتيجة لعقلٍ يُفكّر، وقلبٍ لا ينهار، وخطة لا تتوقف عند أول عثرة؟

‏الناجح لا يجلس منتظرًا حظه…
‏بل يُنبت حظه بيديه:
‏يقرأ في حين يلهو غيره،
‏يستشير حين يظن الآخرون أنهم يعرفون،
‏يفشل، لكنه لا يُهزم،
‏يقف كل مرة بتصميم أعظم، ووضوح أشد.

‏فهل هذا حظ؟
‏نعم… لكنه حظ لا يُشبه الحظ العابر، بل حظ مبني على ركام التعب، والإرادة، والتعلّم.

‏إن أردت أن تكون محظوظًا، فافعل ما يفعله المحظوظون:
‏خطّط، تعلّم، استمر، وتجاوز كل ظرفٍ بإيمانك لا بانكسارك.

‏الحظ الحقيقي هو أن تعيش كل يوم بإصرار…
‏أن تُحسن الظن بنفسك، ثم تعمل عليها كما لو كنت وحدك المسؤول عن خلاصك.

‏فالحظ لا يطرق الأبواب المغلقة…
‏بل يدخل من نوافذ الاجتهاد فقط..

هزة أرضية لثوان هزت قلوبنا وأدخلت الخوف داخلنا، فما بالك إذا رجفت الراجفة، وما حالنا إذا الكواكب انتثرت يا رب عفوك ورضاك 🥺🤍

لن يقودك أحد إلى النجاح ما دمت تجلس في المقعد الخلفي من حياتك. استلم المقود، تحمّل النتائج، وانطلق. لا أحد مدين لك بشيء… لكنك مدين لنفسك بكل شيء

لو لم تستطع الإقلاع عن ذنب بعينه زاحمه بالحسنات والأعمال الصالحة استجير بالله من سوء نفسك بدموع التوبة والندم ولا تيأس فإذا جاء الأجل جاءك وأنت تجاهد نفسك وأنت على طريق الله مقبلًا على طاعته غير مدبر وادعو الله سبحانه وتعالى دائما أن تكرهه عسى الله ان يتوب عليك منه ويقبل توبتك ويبدل سيئاتك حسنات فإنه ولي ذلك والقادر عليه

قال تعالى: «وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ»

﴿فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِى نَفْسِهِۦ﴾
‏ "تخفيها بداخلك، ولا تقولها، لكن الله يعلمها يسمع أنين القلب قبل أن يصل للشفاه، ويعرف الحاجة قبل أن تُطلب فاطمئن فإن صمتّ عن الدعاء، دعَت لك النية، وإن عجزت عن الكلام، تكفّل الله بالرحمة فلا تيأس إن ضاق بك الوصف، فربّك أقرب مما تظن وأرحم مما تتخيل
‏"لقد نام وهو يهمس: يا رب لا تُخيّب أملي،
‏فأيقظه الله على صوت الإجابة، كأن السماء انتظرت نومه لتُبشّره."
‏اللهم ارزق كل قلب نام متوكّلًا عليك، جبرًا يُفرحه ويُنسِيه كل ما مضى."