Telegram Web Link
‏قال الإمام سفيان الثَّوريُّ -رحمه الله-:

إيَّــاك أن تخُون مؤمِنًا؛

فمَن خان مؤمِنًا
فقدْ خــانَ اللهَ ورسولَه صلى الله عليه وسلم.

[حِلية الأولياء لأبي نُعيم -رحمه الله تعالى- (٨٢/٧)]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا تجعل وعيك تابعًا… اجعل منه قائدًا

‏في زمن تتسارع فيه الأصوات، وتعلو فيه المنصات،
‏لا تكن ممن يُشكّلون قناعاتهم من خلال ضجيجٍ مؤقت أو وُجهة نظر عابرة.
‏فالوعي ليس أن تُنبهر، بل أن تُفكّر.
‏وليس أن تُتابع، بل أن تُمحّص، وتقرأ، وتُوازن.

‏ليست الشهرة معيارًا للفكرة،
‏ولا عدد المشتركين دليلاً على صدق المحتوى.
‏خذ القاعدة التي لا تخذلك:
‏إذا سمعت رأيًا جذابًا، فقِف وطبّق عليه أربعة أسئلة:
‏1.هل هذا الرأي مبنيّ على علم؟
‏2.هل أستطيع أن أراجعه منطقيًا؟
‏3.هل قائله خبير في هذا المجال أم مجرد مؤثر؟
‏4.هل يصلح هذا القول لي ولزمني ولمحيطي، أم أنه دعوة عامة لا تُراعي الخصوصيات؟

‏اتباع أهل الخبرة مسؤولية، واتباع المجهولين دون تروٍّ… مجازفة.
‏فلا تُغيّر ميولك، أو تخلخل قيمك، لأن منشورًا انتشر، أو مقطعًا لاقى صدى.

‏كن حرًا في عقلك، ثابتًا في مبادئك،
‏واجعل من متابعتك للناس، نافذة للاطلاع… لا بوابة للتقليد.
‏فوعيك مسؤوليتك… وهو أثمن ما تُقدّمه لنفسك ولمتابعيك...
‏متابعة قناة قصص الانبياء+ثقافات دينيه على واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029Va9xQbrKmCPGVqzzQy2E

جبت لكم اروع قناة على الواتساب 🫰🤩
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
احذر من الذين يستخدمون لغة
الخوف والتخويف من القادم في
المستقبل

احذر من الذين يستخدمون لغة
الشح والتناقص والتنافس و
الفقر في القادم من الأيام

احذر ان تصدق وتؤمن
احذر ان تصدق وتؤمن
احذر أن تستجيب وتصدق

أنت لن ترى الشيطان بعينيك ولن
تسمعه بأذنيك

لكنك ترى وتسمع أدواته وأساليبه
عن طريق جنوده ووكلاءه

عندها

﴿وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم﴾

أرفض كل مايقال وكل ماينشر وكل
ما يتداول... وكن من عباد الله

فلن يكون لشيء تأثير حتى تستجيب
وتصدق و تؤمن

(إن عبادي ليس لك عليهم سلطان
إلا من أتبعك من الغاوين)

فالحياة مبنية أن تسير باتجاه واحد

من أفضل إلى الأفضل....
بشارة الليلة

﴿ قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ﴾.
-إذا جاءَ المدد من الله والغَوث، يجيء مُدهشًا، جابرًا، شافيًا، تذهل أمامهُ العقول!"
ربما قريباً جداً،
تأتيك رسالة تغيّر حالك،
أو مكالمة تُنهي انتظاراتك الطويلة،
لحظة تقول فيها: أخيراً… الحمدلله،
تغلبك الدموع، وتطيل السجدة،
فقد أتاك ما كنت ترجوه من الله، فجبرك بما يُدهشك
قوانين كونية

بقدر الإصلاح الذي تساهم فيه في
هذا الكون بقدر ماتستقبل

(ويجزي الذين أحسنوا بالحسنى)

وإذا أردت أن تعرف قدر أسهمك
في إصلاح الكون فانظر ماذا تستقبل

بل إن الميزان في الاستقبال والإنفاق
في الإصلاح ليس واحد لواحد

بل أنك تستقبل أضعاف ماتنفق من
إصلاح

(للذين أحسنوا الحسنى وزيادة)

( من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها)

(من جاء بالحسنة فله خير منها)

وبمقابل الإفساد الذي تحدثه في
هذا الكون فأنت تستقبل

واحد لواحد لا أقل ولا أكثر

(وجزاء سيئة بمثلها)

(وجزاء سيئة سيئة مثلها)

﴿من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ومن
جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها وهم لا يظلمون﴾

وبين الإصلاح والإفساد قد تفتح باب
تصفية وتبادل

(إن الحسنات يذهبن السيئات)

(وكفر عنا سيئاتنا)

(ومن يتق الله يكفر عنه سيئاته)

ومعلومة مهمة جدا مفصلية

الحسنة الظاهرة يقابلها حسنة
وتستطيع أن تضاعفها أضعاف
أضعاف أضعاف بإدارتها من الداخل

بأن تجعل هدفك منها هو لوجه
الله ومن أجل ما أمرك الله به
وفي سبيل مهمتك في هذه الحياة
التي أوجدك الله للقيام بها

﴿مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم﴾

أصلح في نفسك
أصلح مع من حولك
أصلح للكون الذي استخلفت فيه

أحسن في القول
احسن في الفعل
أحسن في النوايا

وبقدر ماتنفق فأنت تستقبل

(لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون)..
📍إذا اردت أن تعرف حجم الآخرة في قلبك 👇
https://www.tg-me.com/fwayiid/20542

صوࢪ مميزة بدون حقوق ıllıllı👇🏻
www.tg-me.com/addlist/IH7j7yXleOI1ZDFk
Forwarded from د؏ــم مجلداﭢ الفرسان💯
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
عن مالك بن نضلة قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في ثوب دون، فقال: «ألك مال؟» قال: نعم، قال: «من أي المال؟» قال: قد آتاني الله من الإبل والغنم والخيل والرقيق، قال: «فإذا آتاك الله مالًا، فَلْيُر أَثرُ نعمة الله عليك وكرامته».

🌷إظهار النعمة جزء من شكرها، من دون تكلف أو مبالغة .
من يعرف الآخرين فهو ذكي، ومن يعرف نفسه فهو حكيم
‏الذكي يفهم الناس، لكن الحكيم يفهم ذاته أولاً، فيعرف نقاط ضعفه ويصلحها، ويقود نفسه بحكمة قبل أن يقود غيره، فالتغيير يبدأ من الداخل.
لا تجعل وعيك تابعًا… اجعل منه قائدًا

‏في زمن تتسارع فيه الأصوات، وتعلو فيه المنصات،
‏لا تكن ممن يُشكّلون قناعاتهم من خلال ضجيجٍ مؤقت أو وُجهة نظر عابرة.
‏فالوعي ليس أن تُنبهر، بل أن تُفكّر.
‏وليس أن تُتابع، بل أن تُمحّص، وتقرأ، وتُوازن.

‏ليست الشهرة معيارًا للفكرة،
‏ولا عدد المشتركين دليلاً على صدق المحتوى.
‏خذ القاعدة التي لا تخذلك:
‏إذا سمعت رأيًا جذابًا، فقِف وطبّق عليه أربعة أسئلة:
‏1.هل هذا الرأي مبنيّ على علم؟
‏2.هل أستطيع أن أراجعه منطقيًا؟
‏3.هل قائله خبير في هذا المجال أم مجرد مؤثر؟
‏4.هل يصلح هذا القول لي ولزمني ولمحيطي، أم أنه دعوة عامة لا تُراعي الخصوصيات؟

‏اتباع أهل الخبرة مسؤولية، واتباع المجهولين دون تروٍّ… مجازفة.
‏فلا تُغيّر ميولك، أو تخلخل قيمك، لأن منشورًا انتشر، أو مقطعًا لاقى صدى.

‏كن حرًا في عقلك، ثابتًا في مبادئك،
‏واجعل من متابعتك للناس، نافذة للاطلاع… لا بوابة للتقليد.
‏فوعيك مسؤوليتك… وهو أثمن ما تُقدّمه لنفسك ولمتابعيك..
ما دام قلبك ينبض… لا يزال الباب مفتوحًا

توقّف لحظة…
وتأمل كم مرة سمعت الآذان ولم تجب؟
كم مرة دُعيت للصلاة وتأخرت؟
كم مرة مرّ رمضان ولم تتغير؟
كم مرة وعدت الله ثم عدت لنفس الذنب؟

ومع ذلك… لا زلت حيًّا،
قلبك ينبض، ونَفَسك يصعد ويهبط،
لأن الله لا يزال ينتظرك…
نعم، ينتظرك أن تعود إليه!

قال النبي صلى الله عليه وسلم:
"إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل"
[رواه مسلم].

أرأيت كم هو حليم؟
كم هو رحيم؟
تُخطئ، ويستر…
تعصيه، ويُرزقك…
تغفل، وينتظر يقظتك…

فهل ستعود اليوم؟
أم ستؤجّل التوبة لغد لا تضمن بلوغه؟
افتح صفحة جديدة… فالله يفرح بتوبتك أكثر مما تظن،
وتذكّر:
"قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ"
[الزمر: 53].

منصة_خطوة
باب_التوبة
الرجوع_إلى_الله
اللهم_ثبّتنا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2025/07/05 11:07:21
Back to Top
HTML Embed Code: