Telegram Web Link
زفة سُمية اختي :
[خالية من الدفوف والمؤثرات]
- الزفة الأولى :
https://on.soundcloud.com/FuZ43wWAjMfAMwrK9

-انشاد عبدالله الخميس
https://instagram.com/aabukimes?igshid=YmMyMTA2M2Y=

- الزفة الثانية : [اهداء من أُمي الحبيبة]
https://on.soundcloud.com/uE3o9KLyYCF64Gjp9

-كلمات : سعاد الحقيل
https://instagram.com/soad_alhoqail?igshid=YmMyMTA2M2Y=

-انشاد : عبدالوهاب الرسي
https://instagram.com/wahobi11?igshid=YmMyMTA2M2Y=
منار التركي🕊♥️ pinned «زفة سُمية اختي : [خالية من الدفوف والمؤثرات] - الزفة الأولى : https://on.soundcloud.com/FuZ43wWAjMfAMwrK9 -انشاد عبدالله الخميس https://instagram.com/aabukimes?igshid=YmMyMTA2M2Y= - الزفة الثانية : [اهداء من أُمي الحبيبة] https://on.soundcloud.com/uE3o9KLyYCF64Gjp9…»
أصحُّ الصحيح، وأحسنُ القول الفصيح
برنامج عليكم بسنتي يعود لقراءة كتاب
مختصر صحيح البخاري
لـأبي العباس القرطبي رحمه الله

مميزات البرنامج:
🔖المرونة والسهولة في التلقّي، وفي إتاحة الاستدراك حال تأخر المشترك.
🔖المشترك مخيّر بين القراءة 📖، أو السماع🎧.
🔖إمكانية الاستماع إليه في أي مكان، أثناء إنجاز عملك، قيادتك للسيارة، ممارستك للرياضة، أومشاهدته مع أسرتك أثناء جلساتكم العائلية.
🔖يعمل في البرنامج أكثر من ٧٠ عاملًا يوميًا.
🔖منصة إلكترونية سهلة وميسرة الاستخدام.

رابط التسجيل:
https://sunnati.net/register.aspx
قناة التليجرام:
https://bit.ly/3crSmYp
تويتر:
https://bit.ly/306AqQO
الفيسبوك:
https://bit.ly/3csubt2
الانستغرام:
https://bit.ly/2Y1wQEC

💕🌧
Forwarded from سَرَب
«كأن بعض الناس ظن أن كسوفها كان لأن إبراهيم مات فخطبهم النبي ﷺ وقال: "إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته فإذا رأيتموهما فافزعوا إلى الصلاة". وفي رواية في الصحيح "ولكنهما آيتان من آيات الله يخوف بهما عباده".

وهذا بيان منه ﷺ أنهما سبب لنزول عذاب بالناس، فإن الله إنما يخوف عباده بما يخافونه إذا عصوه وعصوا رسله، وإنما يخاف الناس مما يضرهم، فلولا إمكان حصول الضرر بالناس عند الخسوف ما كان ذلك تخويفًا، قال تعالى: ﴿وَما نُرسِلُ بِالآياتِ إِلّا تَخويفًا﴾ [الإسراء: ٥٩]..

وأمر النبي ﷺ بما يزيل الخوف حيث أمر بالصلاة، والدعاء، والاستغفار، والصدقة، والعتق حتى يكشف ما بالناس، وصلى بالمسلمين صلاة طويلة»..

[مجموع الفتاوى، ابن تيمية (٢٤/ ٢٥٩)]
2025/07/07 13:17:20
Back to Top
HTML Embed Code: