باختصار ..

لو كانت الأمور تسير لصالح العدو الصهيوني -الذي بدأ العدوان ووضع الأهداف- لما احتاج الأمريكي إلى التهديد والوعيد ، ولو كان الدخول الأمريكي المباشر في المعركة سهلا لما تردد في الدخول منذ البداية .

نثق كل الثقة بالله وبقوته وعلى يقين كامل بالنصر الحاسم بإذن الله وبالتوكل عليه.

بفضل الله

يمكن القول بأنه لا يوجد أي نقطة في كيان العدو الصهيوني لا تستطيع قوات الجمهورية الإسلامية الوصول إليها وضربها .

القوات المسلحة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية
تنشر فيديو بعنوان (( رُبــمـــا ...))
#الإنتقام_قادم

#شبكة_النمري_للإنتاج_الفني
https://www.tg-me.com/alnamry_Channel

السيد علي الخامنئي: على واشنطن أن تعلم أننا لن نستسلم وأن أي هجوم أمريكي ستكون عواقبه وخيمة لا يمكن إصلاحها

- الشعب الإيراني سيقف صامداً وقوياً أمام أي سلام مفروض كما وقف صامداً أمام الحرب المفروضة

- الحرب يقابلها الحرب والقصف بالقصف والضربة بالضربة

⁠- يجب على الأميركيين أن يعلموا أن الشعب الإيراني لن يستسلم ولا يخضع للإملاءات والتهديدات

⁠- الشعب الإيراني لن يخضع أو يستسلم لأي أحد

⁠ - العدو الخبيث يجب أن يُجازى، وهو يتعرض الآن للعقاب

السلاح الاقوى الذي استخدمته ايران اليوم في ضرب إسرائيل

ضلالًا لهذا الموت، من ظنّ نفسه؟
ومنذ متى يخشى المنايا مريدُها؟!

فوالله، إن متنا وعشنا، ولم تكن
على ما أردناها المنايا، نُعيدُها

ونستعرضُ الأعمارَ، خيلًا أمامَنا،
فلا نعتلي إلّا التي نستجيدُها

إلى أن نرى موتًا يليقُ بمثلِنا،
لينشأَ من موتِ الكِرامِ خلودُها…

_تميم البرغوثي.

إن الوعد آتٍ لا محالة…
ليس لأننا نملك السلاح فقط، بل لأننا نملك الإيمان بأن الله لا يُخلف وعده،
وأن للحق ساعة، وإن تأخرت،
وأن للظالمين نهاية، وإن طالت أعمارهم

صاروخ إيراني

اسمه الحقيقي "سجيل"

واسمه المستعار "ملاك" 🖤🇮🇷

قد لا نفهم اللحظة الآن،
لكننا على يقين أن كل شيءٍ يُبنى ببطء،
وأن الصراع ليس عبثًا… بل وعد،
والوعد الإلهي لا يخلف موعده

الإيمان بعدالة القضية هو المحرك الحقيقي للموجات الإيرانية الضاربة في عمق الكيان الغاصب ، فالايمان هو الذي يمنح القدرة على المواجهة والتغلب على المخاوف والشكوك ويعزز من العزيمة والإصرار وتحقيق الأهداف.

🔻 صحيفة هآرتس العبرية: هذه أول مرة منذ عام 1948 يسقط صواريخ على منطقة بني براك شرق "تل أبيب"، والتي يسكنها يهود متدينون .

حاخامات المدينة كانوا يقولون إن المدينة محروسة بفضل علماء التوراة فيها وكثرة المتدينيين، ولكن هذه الوعود تبخرت مع الصواريخ الإيرانية .

من
" لا أعطيكم بيدي اعطاء الذليل"

الى
" لن نساوم الصهاينة أبداً"

قرون من الإيمان و الثبات و الاستقامة
و التضحية في سبيل الله..

و دروس في النبل الإنساني
تستلهم منها البشرية جمعاء..

و خلوداً لا تفنيه الأيام..

مو صواريخ
تحسها اذان للصلاة..

حزمة وية صلاة المغرب
و حزمة وية صلاة الفجر..

الحديث دومًا عن أن التحام الاعلام المُقاوم بالوقوف مع إيران من باب العاطفة حديث ساذج وخبيث لا يمت للواقع بصلة ..

ومن يروّج له على أساس الموقفِ الواحد لفصائل المُقاومة يُخرج غيظًا لا مبرر له بداخله!

لا أفهم تحديدًا كيف يتم تلفيق تهمة كهذه من بابِ العاطفة؟
ما العاطفة في وقوف ذات الأشخاص الذين وقفوا مع غزة مع ما يحدث في إيران طالما من يتم استهدافهم اما مدنيين أو قادة حرب عسكريين ، في كل الحالات من يستهدفهم إسرائيل!

نحن نرى من عين البصيرة لا من عين العاطفة
عين العاطفة رأيتم بها أنتم يوم أحداث سوريا
سوريا التي بدت اليوم صهيونية كمصر والأردن والجمع الغفير من صهاينة العرب!

مع إيران ضد إسرائيل من باب المسؤوليات الواحدة والعدو الواحد والوقوف مع أهل الشرف .

الحرس الثوري: استخدمنا صوlريخ "سجيل" لأول مرة 🤯

مَن لِي سِواك، ومَن سِواكَ ألوذُ بهِ!

كيفَ عاش النّاس بعد محمّد؟
هل يكفي عمرًا أو عمرين، هل يكفي الدهر بأكمله كي أبكي عليك يا سيّد؟

هل تُرجعكَ دموع ثكالى الأرض في قلبي؟
هل ترجعك لهفة نفسي حينَ رأيت وجهك لأوّل مرة منذ رحيلك؟ فأنا أحفظ كل تعابيرك.

يا سيّد. يا رجلًا واحدًا لا يتكرّر، كيفَ عاشَ الناس بعدَ محمّد؟
كم بيتًا للأحزان علينا أن نبني، حتى نصدّق رعب حقيقة أنّك لن ترجع.

كيف عاشَ الناس بعد محمّد؟
لماذا أحزانُنا صارت أصغر من حزن رحيلك؟ وصارَ غيابك مقياسًا للفقدِ؟ يا سيّد هل ترجع أنت إن نحن سرقنا منكَ الموتُ وغصبًا، نمنا في قبرك؟
كيفَ عاش النّاس بعد محمّد؟

-زينب قاروط