اللّٰه لن ينتظرك حتى تجهز عدتك ومن ثم تغزو!
من يروّج لترك جبهة المقاومة خائن!
من يروّج لفتح الساحة على مصراعيها أمام الصهاينة حتى تتهيّأ ظروفه للقتال هو ساذج!
كلنا مسؤولين عن الرصاصة الواحدة!
عن إطلاقها ولو لم تكن إلا هي..
إن هذا إخلاء للمسؤولية
إن هذا كلما كلفنا به
إن هذا ما استطعنا إليه
وما سنحاسب عليه إن لم نفعله!
وما سنخلي به ضميرنا إن فعلناه .
ومن قال بأن موازين المعركة بيدنا
كلها بيد اللّٰه!
من يروّج لترك جبهة المقاومة خائن!
من يروّج لفتح الساحة على مصراعيها أمام الصهاينة حتى تتهيّأ ظروفه للقتال هو ساذج!
كلنا مسؤولين عن الرصاصة الواحدة!
عن إطلاقها ولو لم تكن إلا هي..
إن هذا إخلاء للمسؤولية
إن هذا كلما كلفنا به
إن هذا ما استطعنا إليه
وما سنحاسب عليه إن لم نفعله!
وما سنخلي به ضميرنا إن فعلناه .
ومن قال بأن موازين المعركة بيدنا
كلها بيد اللّٰه!
عام دراسي جديد... طريق مشترك بين المعاناة والأمل
محمد صالح حاتم
يبدأ عام دراسي جديد، وتحمل أيامه الأولى مشاعر متباينة في قلوب اليمنيين، بين أمل يتجدد مع كل صباح، وقلق يتسلل من بين تفاصيل المعاناة المستمرة. ومع ذلك، لا يزال التعليم في اليمن يقف شامخًا، بفضل الله أولًا، ثم بفضل معلمين ومعلمات آمنوا برسالتهم، واختاروا أن يكونوا شموعًا تضيء درب الأجيال، وسط ظلام الظروف الصعبة.
الواقع التعليمي لا يخفى على أحد: رواتب منقطعة منذ سنوات بسبب العدوان والحصار،و غياب شبه تام للمناهج ، ومدارس تنهشها عوامل الإهمال والتقادم. لكن ما زال هناك من ينهض كل صباح بمعنويات عالية، يدخل فصله بابتسامة، وطالب يفتح دفتره الممزق ليسطر فيه حلمه، وأب يحفّز أبناءه على أن الغد سيكون أجمل، رغم قسوة الحاضر.
في وطن يعاني، يصبح التعليم طوق نجاة. فهو ليس ترفا يمكن الاستغناء عنه، بل هو حقٌ أصيل، واستثمار استراتيجي في بقاء المجتمع ونهضته. وكل دعم يُوجّه للتعليم، هو في جوهره دعمٌ لمستقبل الدولة واستقرارها.
من المشاهد التي لا تُنسى، صمود آلاف المعلمين الذين واصلوا أداء واجبهم لعشر سنوات أو يزيد دون أن يستلموا راتبا منتظما. ذلك الصمود ليس مجرد موقف إنساني، بل بطولة صامتة تستحق أن تُوثق وتُروى للأجيال. ومع بداية هذا العام، جاءت الآلية الاستثنائية لدفع المرتبات التي تبنتها حكومة التغيير والبناء لصرف نصف راتب شهريا للمعلمين، قد لا تكون مثالية، وكان الأجدر أن يُصرف راتب المعلم كاملًا وبانتظام، أسوة بالفئة الأولى، لكنها تظل خطوة أولى في الطريق الصحيح.
وفي هذا السياق، يجب أن ندرك أن المعلم ليس موظفا عاديا، بل هو صانع الأمل وباني الإنسان والمستقبل. وقد أدركت دول مثل فنلندا وسنغافورة أن بوابة النهوض تبدأ من بوابة احترام المعلم وتقديره، ومنحه كافة الحقوق التي تجعله مرتاحا ومبدعا والنتيجة: تعليم متطور، وإنسان منتج، ووطن مزدهر. لذا فإن رفع رواتب المعلمين، وتوفير بيئة عمل محفزة، وتمكينهم من التدريب والتطوير المستمر، ليست مطالب فئوية، بل ضرورة وطنية، وخطوة لا بد منها لإنقاذ التعليم.
من أبرز معوّقات بداية كل عام دراسي، تأخر طباعة الكتاب المدرسي. وهذا ليس مجرد خلل إداري، بل عامل أساسي في تعثر العملية التعليمية. الطالب عندما لا يجد كتابه، يشعر بالخسارة من أول يوم. فاحترام عقول الطلاب يبدأ من توفير الكتاب المدرسي في وقته، وبجودة مناسبة.
ولا يكتمل أي إصلاح تعليمي دون تقييم واقعي ومنهجي. فليس كافيا أن نعلن انتهاء العام الدراسي، بل يجب أن نسأل بصدق: ماذا تعلّم الطالب فعلًا؟ ما المعارف التي اكتسبها؟ ما المهارات التي تمكّن منها؟ هل المناهج مناسبة؟ ما نسبة التسرب؟ ما مدى التزام المعلمين؟ وكيف كان مستوى الإدارة التعليمية؟
قد لا يكون هذا العام الدراسي مثاليا، لكنّه يمكن أن يكون بداية مختلفة، إذا تحمّل كل طرف مسؤوليته: الدولة في ترتيب أولوياتها، والمجتمع في تقديم دعمه، والمعلم في صموده وجهده، والطالب في رغبته بالتعلم.
فمستقبل اليمن يبدأ من المدرسة... ومن احترام من يعلّم فيها.
محمد صالح حاتم
يبدأ عام دراسي جديد، وتحمل أيامه الأولى مشاعر متباينة في قلوب اليمنيين، بين أمل يتجدد مع كل صباح، وقلق يتسلل من بين تفاصيل المعاناة المستمرة. ومع ذلك، لا يزال التعليم في اليمن يقف شامخًا، بفضل الله أولًا، ثم بفضل معلمين ومعلمات آمنوا برسالتهم، واختاروا أن يكونوا شموعًا تضيء درب الأجيال، وسط ظلام الظروف الصعبة.
الواقع التعليمي لا يخفى على أحد: رواتب منقطعة منذ سنوات بسبب العدوان والحصار،و غياب شبه تام للمناهج ، ومدارس تنهشها عوامل الإهمال والتقادم. لكن ما زال هناك من ينهض كل صباح بمعنويات عالية، يدخل فصله بابتسامة، وطالب يفتح دفتره الممزق ليسطر فيه حلمه، وأب يحفّز أبناءه على أن الغد سيكون أجمل، رغم قسوة الحاضر.
في وطن يعاني، يصبح التعليم طوق نجاة. فهو ليس ترفا يمكن الاستغناء عنه، بل هو حقٌ أصيل، واستثمار استراتيجي في بقاء المجتمع ونهضته. وكل دعم يُوجّه للتعليم، هو في جوهره دعمٌ لمستقبل الدولة واستقرارها.
من المشاهد التي لا تُنسى، صمود آلاف المعلمين الذين واصلوا أداء واجبهم لعشر سنوات أو يزيد دون أن يستلموا راتبا منتظما. ذلك الصمود ليس مجرد موقف إنساني، بل بطولة صامتة تستحق أن تُوثق وتُروى للأجيال. ومع بداية هذا العام، جاءت الآلية الاستثنائية لدفع المرتبات التي تبنتها حكومة التغيير والبناء لصرف نصف راتب شهريا للمعلمين، قد لا تكون مثالية، وكان الأجدر أن يُصرف راتب المعلم كاملًا وبانتظام، أسوة بالفئة الأولى، لكنها تظل خطوة أولى في الطريق الصحيح.
وفي هذا السياق، يجب أن ندرك أن المعلم ليس موظفا عاديا، بل هو صانع الأمل وباني الإنسان والمستقبل. وقد أدركت دول مثل فنلندا وسنغافورة أن بوابة النهوض تبدأ من بوابة احترام المعلم وتقديره، ومنحه كافة الحقوق التي تجعله مرتاحا ومبدعا والنتيجة: تعليم متطور، وإنسان منتج، ووطن مزدهر. لذا فإن رفع رواتب المعلمين، وتوفير بيئة عمل محفزة، وتمكينهم من التدريب والتطوير المستمر، ليست مطالب فئوية، بل ضرورة وطنية، وخطوة لا بد منها لإنقاذ التعليم.
من أبرز معوّقات بداية كل عام دراسي، تأخر طباعة الكتاب المدرسي. وهذا ليس مجرد خلل إداري، بل عامل أساسي في تعثر العملية التعليمية. الطالب عندما لا يجد كتابه، يشعر بالخسارة من أول يوم. فاحترام عقول الطلاب يبدأ من توفير الكتاب المدرسي في وقته، وبجودة مناسبة.
ولا يكتمل أي إصلاح تعليمي دون تقييم واقعي ومنهجي. فليس كافيا أن نعلن انتهاء العام الدراسي، بل يجب أن نسأل بصدق: ماذا تعلّم الطالب فعلًا؟ ما المعارف التي اكتسبها؟ ما المهارات التي تمكّن منها؟ هل المناهج مناسبة؟ ما نسبة التسرب؟ ما مدى التزام المعلمين؟ وكيف كان مستوى الإدارة التعليمية؟
قد لا يكون هذا العام الدراسي مثاليا، لكنّه يمكن أن يكون بداية مختلفة، إذا تحمّل كل طرف مسؤوليته: الدولة في ترتيب أولوياتها، والمجتمع في تقديم دعمه، والمعلم في صموده وجهده، والطالب في رغبته بالتعلم.
فمستقبل اليمن يبدأ من المدرسة... ومن احترام من يعلّم فيها.
(كوشة محرم)، (بوكسات توزيع الثواب)، (تنسيقات خبز العباس)، وربما (أزياء عاشوراء)! هذه المظاهر ليست موجودة بكثرة لكن ثقافة الإستهلاك كفيلة بأن تجعلها كالنار في الهشيم.
وهنا نتذكّر حال الرباب زوجة سيد الشهداء التي جفّ ماء عينيها من كثرة البكاء على الإمام، فجاؤوا إليها بنوع من أنواع الطيور لتأكله، وجعلوا لها مبرراً كي يقنعوها بأكله، وهو أن تتقوى على البكاء، عندها أجابتهم مستنكرة: لسنا في عُرس!
لأنها رأت أن هذا النوع من الطعام لا يناسب المصيبة!
- زهراء حسام
وهنا نتذكّر حال الرباب زوجة سيد الشهداء التي جفّ ماء عينيها من كثرة البكاء على الإمام، فجاؤوا إليها بنوع من أنواع الطيور لتأكله، وجعلوا لها مبرراً كي يقنعوها بأكله، وهو أن تتقوى على البكاء، عندها أجابتهم مستنكرة: لسنا في عُرس!
لأنها رأت أن هذا النوع من الطعام لا يناسب المصيبة!
- زهراء حسام
السيد القائد
لا ينبغي أبداً أن تقبل الأمة بأن يسعى حفنة من اليهود المجرمين الطغاة للسيطرة التامة عليها وإذلالها وإخضاعها واستباحتها ونهب ثرواتها
لا ينبغي أبداً أن تقبل الأمة بأن يسعى حفنة من اليهود المجرمين الطغاة للسيطرة التامة عليها وإذلالها وإخضاعها واستباحتها ونهب ثرواتها
في كربلاء،
تفاخرت السيوفُ برجالُها،
وتجلى البيانُ في حرائرها،
هم نزفوا الدم، وهن نزفن الوعي،
فإن لم نرث سيوفهم،
فلنرث أقلامهم…
فكربلاء لا تزال تُروى،
بمدادٍ أو دمٍ… فاختر!
_سلا الشامي.
تفاخرت السيوفُ برجالُها،
وتجلى البيانُ في حرائرها،
هم نزفوا الدم، وهن نزفن الوعي،
فإن لم نرث سيوفهم،
فلنرث أقلامهم…
فكربلاء لا تزال تُروى،
بمدادٍ أو دمٍ… فاختر!
_سلا الشامي.
نيلُ الشهادة لا يتعلّق بمدة زمنية تحت وطأة الحرب ..
إذا ما كنت وأنتَ على قيد الحياة شهيدًا فسيسخر اللّٰه لك حربًا فقط لتوثّق شهادتك..
_ درّة .
#وكرامتنا_الشهادة
إذا ما كنت وأنتَ على قيد الحياة شهيدًا فسيسخر اللّٰه لك حربًا فقط لتوثّق شهادتك..
_ درّة .
#وكرامتنا_الشهادة
الجـهاد ليس كما يظنه البعض ..
حمل سـلاح ٫ وقتال فقط .. !
بل يحتوي على حـكايات شوق لا تنتهـي❤️
حمل سـلاح ٫ وقتال فقط .. !
بل يحتوي على حـكايات شوق لا تنتهـي❤️
ان الشهادة تحتاج الى اجنحة خفيفة
خالية من الذنوب .. ما اثقلنا! 💔
خالية من الذنوب .. ما اثقلنا! 💔
يا كُمَيل ..
أَهلُ الدُّنيا لا وُجودَ لَهُم وَلَو سمِعتَ وَطأَةَ أَقدامِهِم، مَن لا يَفنى يا كُمَيل هُم أَهلُ اللهِ حَتّى لَو صَارَت أَبدَانهم رَمَادَا .. ♥️
أَهلُ الدُّنيا لا وُجودَ لَهُم وَلَو سمِعتَ وَطأَةَ أَقدامِهِم، مَن لا يَفنى يا كُمَيل هُم أَهلُ اللهِ حَتّى لَو صَارَت أَبدَانهم رَمَادَا .. ♥️
غداً يوم الجهاد الحقيقي
غداً يوم من ايــــــام الله
غداً يوم يميز الله الخبيث من الطيب
غداً يوم الوقوف مع اخواننا في غزة
غداً يوم الغضب على اعداء الله
غداً يوم فيه لله رضـــــا
غداً يوم يغيظ المطبعين الانذال
غداً يوم نرفع فيه بنادقنا ضد اعداء الامة
غداً يوم البرائة من اعداء الله
غداً يوم يحتشد فيه اليمانيون، نصرتا وتنديدا ضد الجرائم التي يرتكبها العدو الإسرائيلي في اخواننا في غزة
ميدان السبعين وأكثر من ألف ساحة تجمعنا!
صوت واحد: لستم وحدكم.
المقداد النمري
غداً يوم من ايــــــام الله
غداً يوم يميز الله الخبيث من الطيب
غداً يوم الوقوف مع اخواننا في غزة
غداً يوم الغضب على اعداء الله
غداً يوم فيه لله رضـــــا
غداً يوم يغيظ المطبعين الانذال
غداً يوم نرفع فيه بنادقنا ضد اعداء الامة
غداً يوم البرائة من اعداء الله
غداً يوم يحتشد فيه اليمانيون، نصرتا وتنديدا ضد الجرائم التي يرتكبها العدو الإسرائيلي في اخواننا في غزة
ميدان السبعين وأكثر من ألف ساحة تجمعنا!
صوت واحد: لستم وحدكم.
المقداد النمري
Telegram
الإعلامي المقداد النمري 🇾🇪
المصمم والإعـــــــــــــــــــلامي
الـــــــــمـــقـداد الـنـــــــمـــــري
مقالات مفيدة + اقتباسات جهادية
الـــــبـــــاس الـــيــــــمـــاني 🇾
خواطر تخص الشهداء والمجاهدين
أخبار وتقارير محلية ودولية عاجلة وموثوقة.
تصاميم شهداء + تصاميم جهادية + اطارات
الـــــــــمـــقـداد الـنـــــــمـــــري
مقالات مفيدة + اقتباسات جهادية
الـــــبـــــاس الـــيــــــمـــاني 🇾
خواطر تخص الشهداء والمجاهدين
أخبار وتقارير محلية ودولية عاجلة وموثوقة.
تصاميم شهداء + تصاميم جهادية + اطارات
أحد أوجه تصنيف الليالي الأولى من شهر محرم .. ليلة العباس أو القاسم أو الأكبر أو الأنصار حتى يتمكن المستمع من أن يعيش حالة تِلك المصيبة من خلال تخصيص ليلة خاصه لها ..
فما حال مولانا الإمام الحسين .. { الذي عاش تِلك الفجائع في يوم واحد } ولم يقتصر على السماع " بل رأى مصارعهم بعينـهِ ".
فما حال مولانا الإمام الحسين .. { الذي عاش تِلك الفجائع في يوم واحد } ولم يقتصر على السماع " بل رأى مصارعهم بعينـهِ ".
عيشت الذيب
مازن الذيب
🎼 #زامل (( عيشت الذيب ))
https://youtu.be/2BNi59US48o?si=7C5FARYOj_WDB0NG
• ألحان وأداء | #مازن_الذيب
• كلمات | #حمزة_الديلمي
#شبكة_النمري_للإنتاج_الفني
https://www.tg-me.com/alnamry_Channel
https://youtu.be/2BNi59US48o?si=7C5FARYOj_WDB0NG
• ألحان وأداء | #مازن_الذيب
• كلمات | #حمزة_الديلمي
#شبكة_النمري_للإنتاج_الفني
https://www.tg-me.com/alnamry_Channel