‏أختاري من يختاركِ في كل مَرّه و مُرّه

‏تحاول إنك تقسى وانت حنيتك تغطي بلد !

أنتوا كلكوا معايا، بس أنا لوحدي جداً.

يا حلوة لا تبكي المصير قدر الموالفين الفراق 🥲.

‏ربما لا يودُ المرء أن يُحَب قدر ما ود أن يُفَهم .

كُل شيء يدعو للإنهيار لكننا صامّدين .

صديقي من صادق قلبي وقت حزني والبقية أصحاب.

‏ليتني ‏أنول ‏مرادي ‏قريبًا ‏يا ربّ .❤️

" وتراهُ يصمتُ كي يُواريَ حُبَّهُ، وبقدر ما تُخفَى المحبَّةُ تُعلَمُ
عبثاً يخبِّئُ سِرَّهُ في صَمتِهِ، من قالَ أن الصّمتَ لا يتكلّمُ "🩶.

"ياليتني كُنتُ من سُكّانِ بلدتِكُم
البابُ بالبابِ أمّا الدارُ بالدارِ
لكنتُ في كلِّ يومٍ من زِيارتِكُم
أقضِي اللزوم لأنّ الجارَ للجارِ." 🤍

كنت انا احترق بينما انت تعاتبني علي رائحه الرماد🫧

والشّوقُ إن لاحَ كيفَ المَرءُ يُخفِيهِ؟!

﴿ فَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ وَاستَغفِرهُ إِنَّهُ كانَ تَوَّابًا ﴾

﴿وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي﴾..

وسحبَ يدُه من يَدي
‏فشعرت
‏أن العالم
‏ما عادَ يرعاني.

- مَرَّ في بالنا فَأحيانا، فَكيف لو زارَنا وحيَّانا 🩶.

‏" ألّا
يخـ.ـونني
الطريق
الذي سأدفع فيهِ جزء من عمري

آمين ألف مرة يا ربّ ."

السّلام عليكَ يا صاحبي،

تسألني: لمن يهرعُ المرءُ أولاً؟!
فأقولُ لكَ: لمن يُحِبُّ!
ألمْ ترَ كيفَ أنَّ النَّبيَّ ﷺ عندما نزلَ عليه الوحي، وأصابه البَردُ والخوف،
لم يذهب إلى صديقه الوفي أبي بكر،
ولا إلى عمه الشجاع حمزة،
ولا إلى عمه الحكيم أبي طالب
وإنما هرعَ إلى خديجة!
يا صاحبي، إنَّ الذي تُحبه أكثر، هو من تهرعُ إليه أولاً!
الحُبُّ ملاذنا الآمن، وحضن الحبيب على ضيقه أكثر الأماكن اتساعاً على ظهر الأرض!
وإنكَ لن تعرفَ معنى الأمن إلا في مكانين: سجادة صلاتكَ، وصدرُ حبيبكَ!

- أدهم شرقاوي 💙😭.