أكثر من الاستغفار ما استطعت!
فإنَّ الاستغفار:
سبب في كثرة الأرزاق ونزول الخيرات
ومكسب للحسنات ومحو للسيئات
وسبب في تفريج الهموم ودفع البلاء
من داوم على الاستغفار، لم يُخيِّبه الله أبدًا.
فإنَّ الاستغفار:
سبب في كثرة الأرزاق ونزول الخيرات
ومكسب للحسنات ومحو للسيئات
وسبب في تفريج الهموم ودفع البلاء
من داوم على الاستغفار، لم يُخيِّبه الله أبدًا.
قالَ يوسف ﷺ لأخيهِ: لا تَبتَئِس.
وقالَ موسى ﷺ لأخيهِ: لا تخف.
وقالَ مُحمّد ﷺ لصاحبِه: لا تَحزَن.
- نشرُ الطمَأنينةِ نهجُ الأنبياء.
وقالَ موسى ﷺ لأخيهِ: لا تخف.
وقالَ مُحمّد ﷺ لصاحبِه: لا تَحزَن.
- نشرُ الطمَأنينةِ نهجُ الأنبياء.
"من نعم الله عليك أن يُريك حقيقة الدنيا في عز شبابك، حتى لا تضيع عمرك تجري وتلهف خلف زخرفها الفاني".
﴿وإذا قضى أمرًا فإنّما يقول له كُن فيكون﴾
"الفرج يأتي بغتة!, هكذا دون أمارات ولا علامات، في لحظةٍ لم تخطر على البال ولم تكن في الحسبان إيمانك التام بأن الله لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء, كفيلٌ والله بـ أن يملأ قلبك يقينًا وزيادةً في الدعوات والابتهالات”.
"الفرج يأتي بغتة!, هكذا دون أمارات ولا علامات، في لحظةٍ لم تخطر على البال ولم تكن في الحسبان إيمانك التام بأن الله لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء, كفيلٌ والله بـ أن يملأ قلبك يقينًا وزيادةً في الدعوات والابتهالات”.
"ما دامت نفسك عند التوبيخ تنكسر ، وعينك وقت العتاب تَدمع ، ففي قلبك بعدُ حياة"
ابن الجوزي |
من يوفّق لمحاسبة النفس فقد وفِّق لخير عظيم، ومن أسوأ ما يُبتلى به الإنسان بلادة القلب وبرود النفس أمام الذنوب والمعاصي.
ابن الجوزي |
من يوفّق لمحاسبة النفس فقد وفِّق لخير عظيم، ومن أسوأ ما يُبتلى به الإنسان بلادة القلب وبرود النفس أمام الذنوب والمعاصي.
هناك سِرٌّ عجيبٌ في تسليم الأمور لله بعدما تنفد كل المحاولات،
في التَّسليم لله انتقال تام من العجز المفرط إلى كمال القدرة،
ومن منتهى اليأس إلى وجوب الحقيقة، ومن خوف القلوب إلى رضى الأقدار
في التَّسليم لله انتقال تام من العجز المفرط إلى كمال القدرة،
ومن منتهى اليأس إلى وجوب الحقيقة، ومن خوف القلوب إلى رضى الأقدار
أيقنتُ أنّ الله ياقلبيِ معك
لا ما قلاكَ ولا حبيِبك ودّعك
هو لم يُضيقها عليكَ بلُطفهِ
إلا لتَنطق اسمهُ كِي يَسمعك
أو ليس مَن يُعطي وَيمنع رحمةً؟
لو لم يَكن شراً أكان ليَمنعك؟
أوما راعاكَ إذا المراكبُ أُغرِقت
والحبل مُدَّ إذا التجنّي أوقعك
أولم يجفف كُل ماعانيتهُ؟
وظننتَ أنك لن تعود فأرجعك
لا ما قلاكَ ولا حبيِبك ودّعك
هو لم يُضيقها عليكَ بلُطفهِ
إلا لتَنطق اسمهُ كِي يَسمعك
أو ليس مَن يُعطي وَيمنع رحمةً؟
لو لم يَكن شراً أكان ليَمنعك؟
أوما راعاكَ إذا المراكبُ أُغرِقت
والحبل مُدَّ إذا التجنّي أوقعك
أولم يجفف كُل ماعانيتهُ؟
وظننتَ أنك لن تعود فأرجعك