﴿بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾
نعجز، فنستعين بالذي لا يُعجزه شيء
فنطمئن .
نعجز، فنستعين بالذي لا يُعجزه شيء
فنطمئن .
سَتُبتلى بِالتَأَخيرِ فِي أَشد مَا يَتمناهُ قَلبَّك
فَإن صَبرتَ أَعطَاك الله ماتُريِد وأكثَر
فَإن صَبرتَ أَعطَاك الله ماتُريِد وأكثَر
"كلُّ شوكةٍ شعرتَ بها في دربك، وكلُّ غصَّةٍ غَصَّ بها صدرك، وكلُّ إخفاقٍ طَرَحَكَ أرضًا، وكلُّ عزمٍ تفتَّتَ تحت أقدامِ الإرهاق، وكلُّ ألمٍ تألَّمته، وتيهٍ اختبرته، ومُرٍّ تجرَّعته، وصبرٍ تحمَّلته، وشتاتٍ تجشَّمته، كل هذه الأشياء تُوضَع في ميزانِك، وتُهذِّبك، وتصقلك، وتُبصِّرك، وتُنضجكَ، فَسِر في حياتِك وليكُنْ هذا مُصبِّرك على المَشَاقِّ في دروبك."
❤1
قال النبي ﷺ:"واعلم أنَّ الأُمَّةَ لو اجتمعت على أن ينفعوكَ بشيءٍ، لم ينفعوك إلا بشيءٍ قد كتبه اللهُ لك، ولو اجتمعوا على أن يضروكَ بشيءٍ، لم يضروكَ بشيءٍ إلا قد كتبه اللهُ عليكَ"
قال الإمام ابن باز رحمه الله :
وخير الناس أنفعهم للناس، فابذلوا من أنفسكم ومالكم ونصحكم وعونكم لإخوانكم وخاصة رفقتكم، واحذروا الخصام والجدال وإيذاء المسلمين بأي نوع من أنواع الإيذاء .
وخير الناس أنفعهم للناس، فابذلوا من أنفسكم ومالكم ونصحكم وعونكم لإخوانكم وخاصة رفقتكم، واحذروا الخصام والجدال وإيذاء المسلمين بأي نوع من أنواع الإيذاء .
«نُكمِل الحَياة مَع غَصَّةٍ بالقَلب، ودَمعَةٍ بالعَين، واختِلافٍ عَمّا سَبَق، تَسكُن في صُدورِنا ألف صورةٍ وصَوتٍ، نُكمِلُ المَسير ونَحمِلُ مَعَ الأحداثِ قَلبًا أعَدَّ، وإيمَانًا أشَدّ.»
لا تجعلوا كُلّ دُعائكم لأجل الدنيا!
ولكن
ليكُن للآخرة النصيب الأكبر منها
اسألوا الله
أن يهوّن عليكم سكرات الموت
ويذكركم الشهادة ويرزقكم الإجابة عند سؤال الملكين ويقيكم فتنة القبر
اسألوه العبور على الصراط ودخول الجنة
ولذة النظر إلى وجهه .
ولكن
ليكُن للآخرة النصيب الأكبر منها
اسألوا الله
أن يهوّن عليكم سكرات الموت
ويذكركم الشهادة ويرزقكم الإجابة عند سؤال الملكين ويقيكم فتنة القبر
اسألوه العبور على الصراط ودخول الجنة
ولذة النظر إلى وجهه .
ثلاث من كنّ فيه ملأ الله قلبه إيمانا: صحبة الفقيه، وتلاوة القرآن، والصيام.
-ابن مسعود
-ابن مسعود
❤1
"إن الله إذا شاءَ أمرًا كان، ولو عَارضه كُلُّ أهل الأرض، ولو عُدِمت أسبابه، ولو وقف كُلُّ شيءٍ في طريقه، إذا شاء الله أمرًا فلا مردّ له ".
❤1