••
نزَلنــا هُـنـا ثُمّ ارتَحَـلـنا
كذا الدُّنيا نزولٌ وارتحالُ
«طُبِعت على كَدَرٍ وأنتَ تريدُها صفواً من الأقذاء والأقذارِ»
.
نزَلنــا هُـنـا ثُمّ ارتَحَـلـنا
كذا الدُّنيا نزولٌ وارتحالُ
«طُبِعت على كَدَرٍ وأنتَ تريدُها صفواً من الأقذاء والأقذارِ»
.
••
"رَبّــي مَـرَاكِـبُنا -والمـوجُ مُـلتَطِـمٌ-
تجري.. فبِاسمِكَ مجراها ومرساها"
⚓️
"رَبّــي مَـرَاكِـبُنا -والمـوجُ مُـلتَطِـمٌ-
تجري.. فبِاسمِكَ مجراها ومرساها"
⚓️
••
"نحنُ نعيش تحت الرحمات الربّانية، ونقتاتُ من لُطف الله، نرجو من ربنا أن تغشانا سكينة ومددًا من الطمأنينةِ لا ينقطع."
🫀
"نحنُ نعيش تحت الرحمات الربّانية، ونقتاتُ من لُطف الله، نرجو من ربنا أن تغشانا سكينة ومددًا من الطمأنينةِ لا ينقطع."
🫀
••
كانت امرأة من التابعين تقول:
"اللهمَّ أقبِلْ بمَا أدْبرَ مِن قلبي وافتحْ ما
أُقفِل مِنه حتى تجعله هشًّا مُرتاحًا لذكرك."
🫀🌻
كانت امرأة من التابعين تقول:
"اللهمَّ أقبِلْ بمَا أدْبرَ مِن قلبي وافتحْ ما
أُقفِل مِنه حتى تجعله هشًّا مُرتاحًا لذكرك."
🫀🌻
Forwarded from قناة | م. مريم أحمد سكاف
أقدار الله تعالى للقضاء على الظالمين جميلة، وممتعة، وعظيمة من ناحية الحدث!
وتتجلى فيها قدرة الله العظيمة، وقهره لعباده كائنًا من كانوا
يا رب لا تذر ظالمًا إلا متعتنا بنهايته جحيمًا عليه، وعافية لنا.
وتتجلى فيها قدرة الله العظيمة، وقهره لعباده كائنًا من كانوا
يا رب لا تذر ظالمًا إلا متعتنا بنهايته جحيمًا عليه، وعافية لنا.
••
"الحضور الدائم هو ضرب من الغياب.. أحيانا البعد هو إثبات وجود، وهذه مفارقة، ثمة أشياء تُثبت حضورها بغيابها، القرب الشديد يلغي وجودية الشيء، يجعل الشيء منسيا ومهملا.. من هنا فالقليل من الابتعاد هو شكل من أشكال القرب، طريقةٌ في التواجد.. أحيانا البعد الحسي دافع للقرب الروحي."
📮
"الحضور الدائم هو ضرب من الغياب.. أحيانا البعد هو إثبات وجود، وهذه مفارقة، ثمة أشياء تُثبت حضورها بغيابها، القرب الشديد يلغي وجودية الشيء، يجعل الشيء منسيا ومهملا.. من هنا فالقليل من الابتعاد هو شكل من أشكال القرب، طريقةٌ في التواجد.. أحيانا البعد الحسي دافع للقرب الروحي."
📮
••
”صباح الخير للذين يظنون أنّ العالم بأكمله مغلق في طريقهم،للذين لا يعلمون أنّ بعد كل ضيق متّسع،
لا تضيقوا، فالله بالقرب دائماً“
🛵🌤
”صباح الخير للذين يظنون أنّ العالم بأكمله مغلق في طريقهم،للذين لا يعلمون أنّ بعد كل ضيق متّسع،
لا تضيقوا، فالله بالقرب دائماً“
🛵🌤
••
"وكل من خالط الناس كثرت معاصيه وإن كان تقيًّا، إلا إن ترك المداهنة، ولم تأخذه في الله لومة لائم."
-الغزالي 📜
"وكل من خالط الناس كثرت معاصيه وإن كان تقيًّا، إلا إن ترك المداهنة، ولم تأخذه في الله لومة لائم."
-الغزالي 📜
Forwarded from قناة | م. مريم أحمد سكاف
جماعة
التوتر والقلق، والضغط على النفس في أمور ليست بيدها ما بجيب إلا الأمراض وتسلط الشيطان، والنوم القهري؛ وممكن يتطور لجلطة لا قدر الله في عز شبابك
في كل أزمة
حاولوا تهدوا، تتوكلوا على الله، تسلكوا كل حل شرعي لتهدئة النفس من قرآن، وصلاة، وذِكر، ومواساة أحباب
عيش مشاعرك ك عبد لاجئ لرب كريم
عيش مشاعرك بما لا يضرك ويخدم عدوك
عيش مشاعرك برفاهية العبد الذي له سيد قادر على كل شيء، ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن ولا حول ولا قوة إلا به
سبحانه وبحمده
له الحمد على حِلو القضاء، ومُرِّه.
التوتر والقلق، والضغط على النفس في أمور ليست بيدها ما بجيب إلا الأمراض وتسلط الشيطان، والنوم القهري؛ وممكن يتطور لجلطة لا قدر الله في عز شبابك
في كل أزمة
حاولوا تهدوا، تتوكلوا على الله، تسلكوا كل حل شرعي لتهدئة النفس من قرآن، وصلاة، وذِكر، ومواساة أحباب
عيش مشاعرك ك عبد لاجئ لرب كريم
عيش مشاعرك بما لا يضرك ويخدم عدوك
عيش مشاعرك برفاهية العبد الذي له سيد قادر على كل شيء، ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن ولا حول ولا قوة إلا به
سبحانه وبحمده
له الحمد على حِلو القضاء، ومُرِّه.
🫁🪽
"وأمَّا الدُّنيا فمحلُّ مبيتٍ بُؤْسُها مُنْقَضٍ، وسُرُورُها مَنسِيٌّ كأنَّ ذلك لم يكن"!
- ابن حزم.
"وأمَّا الدُّنيا فمحلُّ مبيتٍ بُؤْسُها مُنْقَضٍ، وسُرُورُها مَنسِيٌّ كأنَّ ذلك لم يكن"!
- ابن حزم.
Forwarded from اِغتراب
.
كتَبَ يزيد بن عبد الملك إلى هشام الخليفة بعدَه وقد بَلَغَهُ أنه يَتمنى موتَه:
تَمَنّى رِجالٌ أَنْ أَموتَ وَإِن أَمُت
فَتِلكَ سَبيلٌ لَستُ فيها بِأَوحَدِ
فما عيشُ مَن يَرجو رَداي بِضَائري
وما عيشُ مَن يَرجو رِضاي بِمُخلِدي
فَقُلْ لِلَّذِي يَبغي خِلافَ الذي مضَى
تَهَيَّـأ لأُخْـرَى مِثْـلِهَا فَكَأَنْ قَـدِ
فكتَبَ إليه هشام:
وَمَن لا يُغَمِّض عَينَه عَن صَديقِهِ
وَعَن بَعضِ ما فيهِ يَمُت وَهوَ عَاتِبُ
وَمَن يَتَتَبَّع جاهِداً كُلَّ عَثرَةٍ
يَجِدها وَلا يَسلَمْ لهُ الَّدهرَ صَاحِبُ
فكتبَ إليه يزيد:
لَعَمرُكَ ما أَدري وَإِنّي لأَوجَلُ
عَلى أَيِّنا تَعدو المَنِيَةُ أَوَّلُ
وَإِنّي عَلى أِشياءَ مِنكَ تُريبُني
قَديماً لَذو صَفحٍ عَلى ذاكَ مُجمِلُ
إذا سُؤْتَني يَوماً صَفَحتُ اِلى غَدٍ
لِيُعقِبَ يَومٌ مِنكَ آخِرُ مُقبِلُ
وَإِنّي أَخوكَ الدائَمُ العَهدِ لَم أَحُلُ
إِن اِبزاكَ خَصمٌ أَو نَبابِكَ مَنزِلُ
أُحارِبُ مَن حارَبتَ مِن ذي عَداوَةٍ
وَأِحبِسُ مالي إِن غَرِمتَ فأَعقِلُ
سَتَقطَعُ في الدُنيا إِذا ما قَطَعتَني
يَمينكَ فَاِنظُر أَيَّ كَفٍّ تَبَدَّلُ
وَكُنتُ إِذا ما صاحِبي رامَ ظِنّتي
وَبَدَّلَ سُوءاً بِالَّذي كُنتُ أَفعَلُ
قَلَبتُ لَهُ ظَهرَ المِجَنِّ وَلَم أَدُم
عَلى ذاكَ إِلّا رَيثَ ما أَتَحَوَّل ُ
وَفي الناسِ إِن رَثَّت حِبالُكَ واصِلٌ
وَفي الأَرضِ عَن دارِ القِلَى مُتَحَوَّلُ
إذا أنتَ لَم تُنصِف أخاكَ وجدتَه
على طرفٍ مِن الهجرانِ إنْ كانَ يَعقِلُ
ويَركبُ حدًّ السيفِ مِن أنْ تضيمَهُ
إذا لَم يَكُن عن شفرةِ السيفِ مَزْحَلُ
كتَبَ يزيد بن عبد الملك إلى هشام الخليفة بعدَه وقد بَلَغَهُ أنه يَتمنى موتَه:
تَمَنّى رِجالٌ أَنْ أَموتَ وَإِن أَمُت
فَتِلكَ سَبيلٌ لَستُ فيها بِأَوحَدِ
فما عيشُ مَن يَرجو رَداي بِضَائري
وما عيشُ مَن يَرجو رِضاي بِمُخلِدي
فَقُلْ لِلَّذِي يَبغي خِلافَ الذي مضَى
تَهَيَّـأ لأُخْـرَى مِثْـلِهَا فَكَأَنْ قَـدِ
فكتَبَ إليه هشام:
وَمَن لا يُغَمِّض عَينَه عَن صَديقِهِ
وَعَن بَعضِ ما فيهِ يَمُت وَهوَ عَاتِبُ
وَمَن يَتَتَبَّع جاهِداً كُلَّ عَثرَةٍ
يَجِدها وَلا يَسلَمْ لهُ الَّدهرَ صَاحِبُ
فكتبَ إليه يزيد:
لَعَمرُكَ ما أَدري وَإِنّي لأَوجَلُ
عَلى أَيِّنا تَعدو المَنِيَةُ أَوَّلُ
وَإِنّي عَلى أِشياءَ مِنكَ تُريبُني
قَديماً لَذو صَفحٍ عَلى ذاكَ مُجمِلُ
إذا سُؤْتَني يَوماً صَفَحتُ اِلى غَدٍ
لِيُعقِبَ يَومٌ مِنكَ آخِرُ مُقبِلُ
وَإِنّي أَخوكَ الدائَمُ العَهدِ لَم أَحُلُ
إِن اِبزاكَ خَصمٌ أَو نَبابِكَ مَنزِلُ
أُحارِبُ مَن حارَبتَ مِن ذي عَداوَةٍ
وَأِحبِسُ مالي إِن غَرِمتَ فأَعقِلُ
سَتَقطَعُ في الدُنيا إِذا ما قَطَعتَني
يَمينكَ فَاِنظُر أَيَّ كَفٍّ تَبَدَّلُ
وَكُنتُ إِذا ما صاحِبي رامَ ظِنّتي
وَبَدَّلَ سُوءاً بِالَّذي كُنتُ أَفعَلُ
قَلَبتُ لَهُ ظَهرَ المِجَنِّ وَلَم أَدُم
عَلى ذاكَ إِلّا رَيثَ ما أَتَحَوَّل ُ
وَفي الناسِ إِن رَثَّت حِبالُكَ واصِلٌ
وَفي الأَرضِ عَن دارِ القِلَى مُتَحَوَّلُ
إذا أنتَ لَم تُنصِف أخاكَ وجدتَه
على طرفٍ مِن الهجرانِ إنْ كانَ يَعقِلُ
ويَركبُ حدًّ السيفِ مِن أنْ تضيمَهُ
إذا لَم يَكُن عن شفرةِ السيفِ مَزْحَلُ