"‏لا قيمة لمعروفٍ، قال فاعله: أنا فعلته."

- نجيب محفوظ

‏" من وجد شمسه التي بداخله، لن يبحث عن أي نورٍ في الخارج."

انظر لنفسك كشخص مستقل متميز عن غيرك، ابحث عن طريق الحق الذي تنتمي إليه، لا تكن تابعًا للحشود، اجعل تقديرك نابع من داخلك لا من الآخرين أو من معايير خارجية

اجعل لك هويّة فردية واسعى لتحقيق ذاتك

أفرح، بأقصى ما استطعتَ من الهدوء،
لأنَّ موتاً طائشاً ضلَّ الطريق إليك
من فرط الزحام.... وأجّلك”
― محمود درويش

" حتى لو كان فقيراً لا يملك شيئاً ، سيعطيكِ فكَّهُ السّفلي لتصبحين ملكة "

مقتبس من كتاب " يكذبون أكثر مما ينبغي " 😅

««من نظر الى الناس بعين العلم مقتهم؛ ومن نظر إليهم بعين الحقيقة عذرهم»»

‏ثم إنني مازلت أُجاهد
تلك النفس الأمارة بالسوء لتستقيم
فتغلبني تارة وأغلبها تارة أخري
إلى أن ألقي الله بقلب سليم

مااروع المتنبي وهو يقول :
على قدر أهل العزم تأتي العزائم وتأتـي على قـدرالكـرام المكارم
وتعظم في عين الصغير صغـارها وتصغر في عيـن العظيـم العظائم

"من أروع الخطابات الشعرية لما نظم الشاعر
أبو اسحاق الغزي قائلا :

مالي أرى الشمع يبكي في مواقده
من حرقة النار أم من فرقة العسلِ؟

فيجيبه الأديب صالح طه ناظما :
من لم تجانسْه فاحذر أن تجالسَه
ماضر بالشمع إلا صحبة الفتلِ

خلاصة الحياة الإجتماعية ..!!"

"‏فى تاريخ مّا
ليس لدى علم أنهُ متى
لكنهُ قريب، في هذا اليوم سوف أكتب: أنني وأخيرًا لمست الأماني التي دومًا كانت في مخيلتي لليالٍ طويلة، وعلى لساني دائمًا أدعوك بها في السجود، وكلّ الأوقات".💜

📖‏ وَمَا الدَّهرُ إِلَّا جَامِعٌ وَمُفَرّقٌ
وَ مَا النَّاسُ إِلَّا رَاحِلٌ وَمُوَدَّعُ

📖 فَإِن نَحنُ عِشنَا يَجمَعُ اللهُ شملنا
وَ إِن نَحنُ مِتنَا فَالقيامةُ تَجمعُ

ويكون البعضُ مصدرَ ابتسامةٍ وطاقةٍ إيجابية وإن لم يعلَم؛ انظر مصادر ذلك من حولك واحفظهم في عينك!

"‏ لا يليق بالعلاقات المسمومة إلاّ البتر
مجاملة الأفاعي جريمة "

دوستويفسكي

ينبغي للمرء أن يشعر بالعار، لمجرد أن تراوده فكرة خداع إنسان طيب.

– دوستويفسكي

مطرٌ يُثيرُ الشوقَ في أرواحِنا
‏ويُعِيدُ أفراحَ الطفولةِ فِينا
‏وكأن أَصداءَ الهُطولِ أناملٌ
‏بالبابِ تطرُقُ لهفةً وحَنِينا..

تُخدع بحساباتِك المنطقيّة الماديّة، وتُغرّ بمجريات حياتك، ويملؤُك فَخر التدبير والتخطيط، فتظنُّ أنَّك الممسك بزمامِ الأمور، القابض على أمور المقادير!
تتوهّم أنَّ خُطَطك المُحكَمة، وترتيباتِك الدقيقة، وتساؤلاتِك فيما مضى وما هو آتٍ، وتقديراتِكَ لقدراتِكَ في الإنجازِ، وجَزمَكَ بأنَّك صانعُ الأسباب ومنفِّذُها…
تتوهّم أنَّ كُلَّ ذلك لك، وبيدِك، وتنسى أنَّ فوق التدبيرِ تدبيرًا… وفوقَ الأسبابِ مُسبِّبًا… وفوقَ الأمر كلِّهِ يدَ اللهِ التي تُقلِّبُه كيف تشاء!
ويحك! إنْ غابَ عنكَ تدبيرُ الله في تصريفِ الأمور، وإنْ لم تُوقِن أنَّ كُلَّ شيءٍ بيدِهِ، فهو - سُبحانه- المانعُ والمُعطي، والخافضُ والرَّافِع، والمُهيمن على كلِّ ذرَّةٍ في الوجود…

فما ضللت فحسب، بل سقطت في هاوِيةٍ لا خروجَ منها إلَّا أنْ يشاءَ الله…

فتأملّ أيُها المُتوهِّم اللبيب…!

{يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ}

— علي سلمان المشايخي

مِن مَراتب الغباء
إطالة النَدم
علىٰ شِيء
فاتَ وأنتهىٰ.