۲۵ شعبان،١٤٤٤هـ
آخر جمعة من شعبان
اللهم أختم لنا شهر شعبان مغفورين الذنب مجبورين الخاطر مستجاب لدعائنا
اللهم بلغنا رمضان لافاقدين ولامفقودين ولاتحرمنا وأحبتنا من صيامه وقيامه
أجاب الله لكم الدعاء وأبعد عنكم البلاء ورفع شأنكم في الأرض والسماء
اللهم صلى وسلم على نبينا محمد ﷺ
آخر جمعة من شعبان
اللهم أختم لنا شهر شعبان مغفورين الذنب مجبورين الخاطر مستجاب لدعائنا
اللهم بلغنا رمضان لافاقدين ولامفقودين ولاتحرمنا وأحبتنا من صيامه وقيامه
أجاب الله لكم الدعاء وأبعد عنكم البلاء ورفع شأنكم في الأرض والسماء
اللهم صلى وسلم على نبينا محمد ﷺ
أنا ماهمني لاصار سيلي عارفٍ مجراه
ابفرش ضحكتي بعيون كل اللي يمرّوني
أنا لاني طريق ماحد يصبر على ممشاه ..
ولاني درب اخضر كل من جوني تمشوني
وأنا ماني بـ بحر كل من جاني شرب من ماه
أنا صفحة من التاريخ تذكرني ماتنساني
ابفرش ضحكتي بعيون كل اللي يمرّوني
أنا لاني طريق ماحد يصبر على ممشاه ..
ولاني درب اخضر كل من جوني تمشوني
وأنا ماني بـ بحر كل من جاني شرب من ماه
أنا صفحة من التاريخ تذكرني ماتنساني
اللهم أستجب لنا ما نعجر عن قوله وما يصعب علينا صياغته وأنت تعلمه ، اللهم وتقبل كل دعوة ساكنة في صدورنا ولا نعلم كيف نرفعها إليك
للهم إني أسألك أن تحفظ لنا النعم وتدفع عنا النقم ، وأن ترزقنا حلو الحياة وخير العطاء وسعة الرزق وراحة البال ولباس العافية وحسن الخاتمة والفردوس الأعلى من الجنة لنا ولوالدينا وأهلنا ومن نحب
اللهُم سندًا صالحًا يخشىٰ أن يئن قلبِي يومًا بسببه فيتقيك فيني، وإذا دعا قال"اللهُم وحلوتي مَعي
أتمنى أن تكون كُل الطرقات التي أسلكها من اليوم ولآخر حياتي آمِنة وصالحة لي، وأن يرضى الله عني دائمًا.
"من عقوبات المعصية:
أن يسلب الله منك التوفيق فتسهر بلا فائدة وتنام على إثم وتستيقظ بعد طلوع الفجر وتستقبل يوم كئيبًا مليئًا بالمشاكل! فالمعاصي هي كالأغلال على الأعناق."
أن يسلب الله منك التوفيق فتسهر بلا فائدة وتنام على إثم وتستيقظ بعد طلوع الفجر وتستقبل يوم كئيبًا مليئًا بالمشاكل! فالمعاصي هي كالأغلال على الأعناق."
اللهُم هيّئ لنّا من يذكرنا إذا توّقفتْ أعمالنا
ومن يُشركنا في دُعائه إنْ طُويت صفحاتنا
ومن يُشركنا في دُعائه إنْ طُويت صفحاتنا
إن لم ترفعك أخلاقك فلن يرفعك منصبك ، وإن لم تزينك أفعالك فلن تزينك ملابسك ، هكذا هي الحياة ، دين ، وخُلق ، ومبادئ ، إن فقدتها فلا تنتظر الإحترام."
ربِ هي أُمي وجنتي، وهو أبي وحبيبي اللهمَّ لا تحني لهما ظهرًا ولا تعظم لهما أمراً، يارب أسعدهم وأطل في أعمارهم وأبعد عنهما كل أذى