المدبّر لأمرك...
#اللهم_صل_على_محمد_وآل_محمد
#يامحمد #رسول_الله #يارسول_الله

#اللهم_صل_على_محمد_وآل_محمد
#يامحمد #رسول_الله #يارسول_الله
#رحمة_للعالمين

#اللهم_صل_على_محمد_وآل_محمد
#يامحمد #رسول_الله #يارسول_الله
#رحمة_للعالمين

عن الصادق (عليه السلام): ثلاث لم يجعل الله لأحد من الناس فيهن رخصة: بر الوالدين برين كانا أو فاجرين, ووفاء بالعهد للبر والفاجر, وأداء الأمانة إلى البر والفاجر.

Imam al-Sadiq (Pbuh) said:“There are three things for which Allah has given no concession to anyone among people: being dutiful to one’s parents, whether they are righteous or wicked; fulfilling a covenant, whether it is with the righteous or the wicked; and returning a trust, whether it is to the righteous or the wicked.”

---------------
تحف العقول ص 367, الخصال ج 1 ص 128, عيون الجكم ص 214, بحار الأنوار ج 75 ص 250, تفسير نور الثقلين ج 3 ص 151, تفسير كنز الدقائق ج 7 ص 384

عن أبي هارون مولى آل جعدة أنه قال: كنت جليسا لأبي عبد الله (الصادق ع) بالمدينة، ففقدني أياما ثم اني جئت إليه فقال لي: لم أرك منذ ايام يا أبا هارون، فقلت: ولد لي غلام، فقال: بارك الله لك فيه، فما سميته؟ قلت: سميته محمدا، فأقبل بخده نحو الأرض وهو يقول: محمد، محمد، محمد حتى كاد يلصق خده بالأرض، ثم قال: بنفسي وبولدي وبأمي وبأبوي وبأهل الأرض كلهم جميعا الفداء لرسول الله (صلى الله عليه وآله)، لا تسبه ولا تضربه ولا تسيء إليه، واعلم انه ليس في الأرض دار فيها إسم محمد الا وهي تقدس كل يوم.

---------------
الكافي ج 6 ص 39, الوافي ج 23 ص 1326, وسائل الشيعة ج 21 ص 393, حلية الأبرار ج 4 ص 17, بحار الأنوار ج 17 ص 30, العوالم ج 20 ص 1140
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية

#يامحمد #رسول_الله #يارسول_الله
#رحمة_للعالمين

#يامحمد #رسول_الله #يارسول_الله
#رحمة_للعالمين

عن جابر قال: قلت لأبي جعفر (ع): صف لي نبي الله (صلى الله عليه وآله)، قال: كان نبي الله (صلى الله عليه وآله) أبيض مشرب حمرة، أدعج العينين، مقرون الحاجبين، شئن الأطراف‏، كأن الذهب أفرغ على براثنه‏، عظيم مشاشة المنكبين، إذا التفت يلتفت جميعا من شدة استرساله، سربته‏ سائلة من لبته‏ إلى سرته كأنها وسط الفضة المصفاة، وكأن عنقه إلى كاهله‏ إبريق فضة، يكاد أنفه إذا شرب أن يرد الماء، وإذا مشى تكفأ كأنه ينزل في صبب، لم ير مثل نبي الله (صلى الله عليه وآله) قبله ولا بعده (صلى الله عليه وآله).

----------
الكافي ج 1 ص 443, الوافي ج 3 ص 703, حلية الأبرار ج 1 ص 165, بحار الأنوار ج 16 ص 188
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية

عن محمد بن ثابت قال: حدثني أبو الحسن موسى (ع) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعلي (ع): أنا رسول الله المبلغ عنه, وأنت وجه الله المؤتم به, فلا نظير لي إلا أنت, ولا مثل لك إلا أنا.

Mohamad ibn Thabet reported that Imam Moussa Al-Kadhem (Pbuh) told him: “The Messenger of Allah (Pbuhp) told Ali (Pbuh): “I’m the Messenger of Allah who conveys His message and you are the face of Allah who shall be followed. There is no one equal to me except you, and there is no one like you except me.”
---------------
تأويل الآيات ص 549، إرشاد القلوب ج 2 ص 404, البرهان ج 4 ص 872, تفسير كنز الدقائق ج 12 ص 72
تحقيق وترجمة مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية

روى الإمام الصادق (ع) أنه كان جالساً في الحرم في مقام ابراهيم (ع) فجاءه رجل شيخ كبير قد فنى عمره في المعصية فنظر إلى الصادق (ع) فقال نِعم الشفيع إلى الله للمذنين ثم أخذ بأستار الكعبة وأنشأ يقول:
بحق جلاء وجهك يا وليي بحق الهاشمي الابطحي
بحق الذكر إذ يوحى إليه بحق وصيه البطل الكمي
بحق أئمة سلفوا جميعاً على منهاج جدهم النبي
بحق القائم المهدي إلا غفرت خطيئة العبد المسيء
قال: فسمع هاتفاً يقول: يا شيخ كان ذنبك عظيماً ولكن غفرنا لك جميع ذنوبك لحرمة شفعائك فلو سألتنا ذنوب أهل الارض لغفرنا لهم غير عاقر الناقة وقتلة الأنبياء والأئمة الطاهرين.
-----------
الفضائل لابن شاذان ص 66، بحار الأنوار ج 91 ص 20، مستدرك الوسائل ج 5 ص 230
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية

عن هشام بن سالم، قال: كان أبو عبد الله (الصادق ع) إذا أعتم (دخل في عتمة الليل‏) وذهب من الليل شطره أخذ جرابا فيه خبز ولحم والدراهم فحمله على عنقه، ثم ذهب به إلى أهل الحاجة من أهل المدينة فقسمه فيهم ولا يعرفونه، فلما مضى أبو عبد الله (ع) فقدوا ذلك، فعلموا أنه كان أبا عبد الله صلوات الله عليه‏.
Hisham bin Salim reported: Abu Abdullah (Imam Al-Sadiq, peace be upon him) used to go out during the darkest part of the night and take a bag containing bread, meat, and coins, which he carried on his neck. He would then distribute it among the needy people of Medina, and they did not recognize him. After Abu Abdullah (peace be upon him) had passed, they realized it was him, and they came to know about his kind act.
--------------
الكافي ج 4 ص 8, الوافي ج 10 ص 402, حلية الأبرار ج 4 ص 97, بحار الأنورا ج 47 ص 38, رياض الأبرار ج 2 ص 137
تحقيق وترجمة مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية