كتبتُ أُحبّكِ ،فوقَ جدار القَمَرْ
أُحبّكِ جداً
كما لا أحبّكِ يوماً بشَرْ
ألمْ تقرأيها ؟ بخطّ يدي، فوق سُور القَمَرْ
أُحبّكِ جداً ، فليتكِ كنتِ قرأتِ الخبرْ✨. .

‏أن أكون في طمأنينة
‏و قلبي مملوءٌ بالمسرّات
‏هذا كل ما أسعى إليه
‏و كل ما أريده.

المكان البي تشاوفنا وضحكنة هواي
أمس مريتلة لوحديّ وردت للبيت
أجيبه ويايّ .

مَا عاد غيرُك للإعجاب يُغريني
‏فأنتَ عن كُل مَن فِي الكُون ؟
" تَكفِيني 🩷.

‏يستيقظُ ‏قبلَ الـجميع
‏الجدار ‏الذي يـحملُ
‏صورة الأم !

احنا عايزين حُب من ابو مواقف أنما انتَ شمسي وانتَ ظلي دا يجيب حب شباب .

‏” قدّس مُتعتك الصغيرة التي تبهجك ،
حتى لو كانت مجرّد قطعة حلوى”🍫💛

مش حلو نعيد نفس الكلام
ونفس العتاب لنفس السبب

كُنت بقول لنفسي مُبررات
عشان أرضي عقلي
لكن من جوايا
كُنت عارف الحقيقه

‏القُبول من الله ، فلا تُغيّر من شأنك
لإبهار أحد .

أُريدُ أملاً صَغيراً
‏بحجمِ يَدي
‏التي تعبت من جَمعِ الخَيبةِ ،
‏أُريدُ أملاً
‏حينَما أقتربُ مِنهُ
‏لا يحرقني بقسوةٍ مثل شَمسِ النهَارِ .

أني أحبّ التَفاصِيل ،
وأحبّ أي شَخص يحبّ التَفاصِيل .
أحبّ إللي يفهم المَشهد كامِلًا مِن تَلميحَة .
وأحبّ إللي يحسب حسَاب لرمشَة العين ورَجفة الإيد .
أحبّ إللي ينظر لمَعنى الكلِمَة قَبل الكلِمَة نَفسها
وطَريقة صياغتها والنَبرة إللي أنگالت بيها ووَقتها .
وأحبّ إللي يبذل بعض مِن نَفسه في سَبيل التَفاصِيل الصغيرة
مو لأي شيء ، بَس لحَتّىٰ تكبر دَائِرة تَفكيره . .
ويخرُج بتَحليل مُغاير ورَأي جديد ووِجهة نَظر مُختلِفة .
للأبد أحبّ مُحبّي التَفاصِيل . . أمثالي ✨ .

لا لقاءات بيننا
لكن أنا وأنت
نعرف أن بيننا من الشعور
كُلما ضاقت بنا الحياة أو اتسعت
ركض كُل منا لروح الآخر
ليجد بها حضن يضمهُ دون لقاء
نحكي نضحك
وربما نبكي أحيانًا
نطمئن قلوبنا نضمد جروحنا
نعيش كل شعور لم تسمح به الحياة
سوف نحيا بّداخلنا
- محمود درويش

أمتلك قدرة هائلة على تضميد جراح الآخرين، مواساة من لامس قلبه الفقد، البكاء بجوار من مسّه ضُر، عناق من يشعر أنه محاطٌ بالرفض، رغم أني مزيجٌ من كل هذا ،ولكن عطائي سيدهشك لدرجة أنك قد تُقسم أنني وقلبي لا نملك ماضٍ به مثقال ذرة من حزن،مأهولة بالصفعات ولكني أملك سراديب سرية من الود
إنه التناقض الوحيد الذي يُحييني.

‏بحجم القلق الذي عشته في أيامي وخوفي من أبسط الأُمور حتى أكبرها، امنحني طمأنينتك يارب وأمانًا منك لا أشعر بعده بالخوف أبدًا