Telegram Web Link
رفع اليدين في الدعاء من أسباب قبول الدعاء

قال رسول الله ﷺ : إن الله حيي كريم يستحي من عبده إذا رفع إليه يديه أن يردهما صفرا.

قال ابن رجب الحنبلي : ومن أنواع العبادات التي يظهر فيها الذل، والخضوع لله عز وجل الدعاء ... ومما يظهر فيه الذل: ( رفع اليدين )

وقد صح عن النبي ﷺ رفع يديه في الدعاء في مواطن كثيرة وهذا من أبلغ صفات الذل وإظهار المسكنة والإفتقار .

[كتابه الخشوع في الصلاة ص : ٤٦-٤٧]
المُستغني بالله عن النّاس حرٌ عزيز.
وإذا عرفتَ هفوةَ مسلمٍ فانصحهُ سرًا ولا تعظهُ وأنتَ مسرورٌ باطِّلاعكَ على نقصه، وليكن قصدكَ تخليصهُ من الإثمِ وأنتَ حزينٌ من أجله.
وإذا غفل القلب عن الذِّكر ساعة واحدة؛ جَـثَمَ عليه الشيطان، ووعدَه، ومنّاه، وشهّاه؛ وهامَ به في كُل واد !

- ابنُ القيّم.
مَنْ ليسَ لديهِ النيَّة لرؤية الجمال في لحظة الألم، والاحتفاظ بالهمَّة في عُمقِ الحُزنِ؛ فلن تسعفهُ البصيرة، ولن يرى.
من كرم الله أنه يُعطيك المال ،ثم يُلهمك

أن تتصدّق ،ثم يُسخّر لك فقيراً يأخذُها ،ثم يقبلُها منك ،ثم يُبارك لك في رزقك الذي هو أعطاك إياه.
ليتك تُدّرِكَ أنَّ النهاية تُرابْ
بعد شفائِك من هوس التواصل الإجتماعي؛ ستجد أنّ الكثيرين قد سبقوك، منهم من حفظ القرآن، ومنهم من أتقن التجويد، ومنهم من حفظ المتون، وحاز الفنون.

وأنت قابعٌ أمام هاتفك، يمضي عُمرك، ولا تشعر.. وبينك وبين القبر خطوات، أو خطوة!
-


‏لا تُلهكم مشاغل الحياة عن مصاحفكم،
‏فوالله إنه مصدر الفلاح والأرباح والبركة والرفعة في
‏الحياة الدنيا والآخرة،
‏فوالله ما اشتغل عبدٌ بكتاب الله إلا بورك له في شأنه
‏كله.
-

‏مهما طلبت مِن الأطباء أن يزول عنك ما في قلبك؛
‏فلن تجد مثل القرآن !.
https://youtube.com/shorts/NxPqafxO3kQ?si=Wle2q3mndXWCd6WS

مفتاح الجنة | راشد حلبية
-

القولُ سهلٌ باللسانِ و إنّما
بالفعلِ يُمتحنُ الفتى ويُصنّفُ.
-

‏إلى من يقرأ الآن.

أخطر ما يُسقط الإنسان ليس قلة المال ولا فقدان الفرص، بل نزيف الدقائق في لهوٍ لا ينتهي.

شاشة صغيرة تسحب عمرك بهدوء، وتُغريك بمقاطع تافهة، حتى تستيقظ بعد سنوات كما أنت، لم تتغير إلا شيب الرأس وثقل الخطوات.

انظر حولك: غيرك يبني، يتعلم، يتقدم.. وأنت لا زلت عالقًا خلف شاشة مضيئة.

الحياة لا تنتظر الغافلين.. فمتى تبدأ مسيرتك الحقيقية؟
-


التكرار يصنع العادة، والعادة تصنع شخصيتك ، فالذي يدرّب نفسه على الهدوء، يعيش مطمئنًا
ومن يُعوِّد نفسه على الخوف، تسيطر عليه الهواجس.. ومن يعتاد رؤية الظلام، يصعب عليه تمييز النور، وكل من يغذي عقله بالتشاؤم، لن يعرف طعم النجاح.

تذكر دائمًا: أنت نتاج ما تفكر به، وما تكرره في حياتك
-
تخدعُ نفسَك..

حين تظنُّ أنَّك تُنجزُ بكثرةِ التَّصَفُّحِ، وأنَّك تُكَوِّن ثقافةً وتَبني عِلمًا حين تقرأ نَصًّا هنا ومقالةً هناك، أنت تهربُ فقط!
تهربُ من كثرةِ التَّراكماتِ، تهربُ من تلك الفجوةِ الّتي بَنَيتَها بينَك وبين مهامِك.

والله لو صَدَقتَ ما التَفَتّ، لكنّ «وَهمَ الانشغال» أتعَبَك، وكثرةَ التَّنَقُّل أخذت وقتَك، وما زلتَ تَظُنُّ أنّ تقليبَ الصَّفحاتِ يَرفَعُك! وتُقابلُ جبالَ الأمنيات بقِلّةِ الحركاتِ!

كفاكَ خداعًا يا فتى، قم وأنجز ما عليك!
2025/10/21 21:47:27
Back to Top
HTML Embed Code: