Telegram Web Link
أؤمن من أعماق قلبي بأن هنالك بداية جديدة لكل شيء وأن الحياة متجددة دائمًا ولا تقتصر على حال واحدة🌟💜.
"لاتحزن لرُبما فِي المرة القادِمة تحدُث فرصةٌ لصدفة أجمَل بكثير مِن تِلك التي مضت ولرُبما ينتظرُك شيئاً أحَب إليك مِما فقَدت."
ماكان بعيداً يُدنيهِ الدُعاء وما كان عسيراً ييسره رب السماء🐬♥️.
‏ولا شيء يربط على القلب دائمًا بقدر ما يفعل الإيمان الإيمان العميق بأن الله دائمًا قريب وبصير بالعباد🌈💛.
رسالة لـ قلبك✉️:
سيفرجها الله . . كأنها لم تضق بك يوماً🕊🖤.
فهمت مؤخراً، بأن كلما كتم المرء أحزانه وراكمها، كلما تحولت تدريجياً إلى ألم جسدي، تخيّل مدى هشاشة المرء حين يظن ان الكتمان انتصار، بينما هو بالحقيقة أكبر هزيمة قد يرتكبها بحق نفسه!.
أنا أُعاني من نفسي ، لذا أغيب كي لا تُعاني أنت أيضًا من هذه النفس الغريبة..
تَتَمنى لو أنّ حُزنك ينتهي بِمُجرد أن تَبكيه .
في أوقات مينفعش تقول فيها أنا تعبت
مفيش إختيار غير انك تكمل وبس.
"‏يا الله لقد أنهك قلوبنا التعب، وتمكّن من عقولنا القلق، وقضى على أرواحنا اليأس، حتى أنه لم يعد لدينا شغفًا كافيًا نواجه به الغد، فأمطر علينا ببهجة من عندك تُحيي بداخلنا ما فقدناه بالأمس"
‏يؤدب الألم صاحِبه، يصقُله صقلاً،يعلِّمه الصَّمت الطويل، يُريه من بعيد مالم يكُن يراه عن قُرب، يعلمه الدُّعاء العَريض، يُوحشه من النّاس، يُؤنسه بربِّه ويكفيه بِه.
‏من يتوهم إني قد أخطأت بحقه فليتوهم كذلك إني قد أعتذرت له
إنني أتحول يومًا بعد يوم إلى شخص أقل إكتراثًا من قبل، ولا أعلم إن كان هذا أفضل مافي الأمر أو اسوأه.
ألتمس الأعذار دائمًا، لكني أعرف متى يستدعي الأمر أن أضع احتمالات كثيرة، ومتى يكون واضحًا لا مجال للتشكيك فيه.
لستُ حريصاً على أحد، الباب الذي أدخلك لازال كافٍ لخروجك وانا أتناول طعامي
الغائبون في الاوقات الصعبه يجب ان يظلوا غائبين الى الابد 🐍🤍
مُش إستسلام مني بس أنا عايزه أسيب كل حاجه وأمشي.
لقد فقدت القدرة على العتاب ، على الركض في الطرق المجهولة ، المناقشات الطويلة ، لا أملك طاقة كافية لبدأ علاقات جديدة ، لا أستطيع التشبث بأي شخص ، فقدت الشغف اتجاه الكثير من الأشياء التي إنتظرتها طويلاً ، أصبحت شخص أخر لا ينتظر ، لا يتمنى ، لا يسعی ، شخص ينتظر فقط أن تمر أيامه في هدوء وسلام تام.
- لا تخف .. سيقضِ الله أمرك .
- ‏اللهّم طمّن كل قلب تنبض دقاته قلقًا و وجعًا وبدّل كل شعور مُتعب .. إلى راحه وسكينه .
2024/05/19 08:53:29
Back to Top
HTML Embed Code: