گاطع ، سمير وتتن
دخان ليل وشعر
عايش اظل للصبح
تعبني هذا الدرب
امنيتي يگضي العمر
دخان ليل وشعر
عايش اظل للصبح
تعبني هذا الدرب
امنيتي يگضي العمر
لا أُريد أن أكون مُحبًّا
ورقيقًا
فقط أضع يدي على جَبينكِ
باردٌ أو
فاترٌ أو
مخموم
لا أُحبُّكِ حبًا لا يُضاهى
ولا أشقى في غيابكِ
ولا أموت
فقط أضعُ يدي على جبينكِ
لأعرفَ
ما الّذي فيَّ
ما زال حيًّا.
ورقيقًا
فقط أضع يدي على جَبينكِ
باردٌ أو
فاترٌ أو
مخموم
لا أُحبُّكِ حبًا لا يُضاهى
ولا أشقى في غيابكِ
ولا أموت
فقط أضعُ يدي على جبينكِ
لأعرفَ
ما الّذي فيَّ
ما زال حيًّا.
أنا أمرأهُ عَجيبه
كُتاباتيَ بائِسة
ووجَهي ضاحِك
بداخِلي حَرب
وظاهِريُ سَلام
أنا أُنثى قِوية
اتضاهّر بخير
مُتقلبهّ المَزاچ
حِادهُ وّ مزاجَية .
كُتاباتيَ بائِسة
ووجَهي ضاحِك
بداخِلي حَرب
وظاهِريُ سَلام
أنا أُنثى قِوية
اتضاهّر بخير
مُتقلبهّ المَزاچ
حِادهُ وّ مزاجَية .
حَبينة وغلطنه وبعَد ما تنعَاد
وما ننطي گلُبنة للما يقَدرونه
ضَيعنة بعمرنة أيام تسوىٰ سنين
الما ضَاگوا الحَنضل لِا يسَمونه
بِس دمعتنه الطاحت بگَد النِيل
من غير السهَر والما تعَرفونه
نشبَه صرنِن حال الساكنِين گبوُر
الهوىٰ بصفهُم ولكن ما يشَمونه
بِس هوه الصدِگ من عِدنا الصوچ
اليرَخص العشِگ كَثر ليگوُلونه
الحُب يموت لمِن الأهتمام يزيد
بيت الطين يوگع مِن يلمونه ..
وما ننطي گلُبنة للما يقَدرونه
ضَيعنة بعمرنة أيام تسوىٰ سنين
الما ضَاگوا الحَنضل لِا يسَمونه
بِس دمعتنه الطاحت بگَد النِيل
من غير السهَر والما تعَرفونه
نشبَه صرنِن حال الساكنِين گبوُر
الهوىٰ بصفهُم ولكن ما يشَمونه
بِس هوه الصدِگ من عِدنا الصوچ
اليرَخص العشِگ كَثر ليگوُلونه
الحُب يموت لمِن الأهتمام يزيد
بيت الطين يوگع مِن يلمونه ..
أمِس بالليل طيفّك مٌر بالعُيون
وگعدت ويّاك ساعه وعاتبيتَك
فجأة وراح طيفك
وفزّت الروح
گلبت الليل كِله ومالگيتَك .
وگعدت ويّاك ساعه وعاتبيتَك
فجأة وراح طيفك
وفزّت الروح
گلبت الليل كِله ومالگيتَك .
يبعـَد الديَرة وأهـَلها وهوسـَه
النـَاس هــَلا بكل اليچـَن والمـَا
يچـن منك يبعـَد المايرمشـَن
من يشوفنـَك.
النـَاس هــَلا بكل اليچـَن والمـَا
يچـن منك يبعـَد المايرمشـَن
من يشوفنـَك.
حبيبتي
لا تنتظري
أنا على سَفرً دائم
لم أخذ حبكِ معي
لا أُريدهُ أن يرىٰ المقابر
حبيبتي
تركتُ لكِ حباً
يبكيني عمراً من العشق
لا تكوني مثل الهواء
يتنفسكِ من لايستحقكِ
أذكريني في كل ليل
حبيبتي
إذا ما شعرتي إنكِ بحاجةٍ إلي
رددي قصائدي
حتى وإن كانت
بصوتٍ مُنخفض .
لا تنتظري
أنا على سَفرً دائم
لم أخذ حبكِ معي
لا أُريدهُ أن يرىٰ المقابر
حبيبتي
تركتُ لكِ حباً
يبكيني عمراً من العشق
لا تكوني مثل الهواء
يتنفسكِ من لايستحقكِ
أذكريني في كل ليل
حبيبتي
إذا ما شعرتي إنكِ بحاجةٍ إلي
رددي قصائدي
حتى وإن كانت
بصوتٍ مُنخفض .
أنت لا تَعرِفُني ..
لا تعرف أُغنيتي المُفضلة ،
أوقاتي المُحددة للبُكاء ،
مُوعد نومي ،
كم ملعقه سُكر أضعّ في الشاي ،
لاتعرف أسم عُطري ،
ولا سبب أثر الجرح في قدمي اليمين
لاتعرف ما الذي يُسعدني حقاً ،
وما الكلمه التي أُردِدُها عند غضبي ،
لا تعرف أسباب سهري ليلاً ،
وماذا أفعل حين أغيب ،
اي لون أُفضِل ،
وما هيَ حلوتي المُفضلة ،
لا تعرِفُ أسبابُ رجفه يدِي ،
شُحوب وجهَي ،
او قلقي الدائِم ،
أقرب الناس إلي ،
مكاني المُفضل ،
او تاريخٌ لا أنساه ،
أنت لا تَعرِفُني .
لا تعرف أُغنيتي المُفضلة ،
أوقاتي المُحددة للبُكاء ،
مُوعد نومي ،
كم ملعقه سُكر أضعّ في الشاي ،
لاتعرف أسم عُطري ،
ولا سبب أثر الجرح في قدمي اليمين
لاتعرف ما الذي يُسعدني حقاً ،
وما الكلمه التي أُردِدُها عند غضبي ،
لا تعرف أسباب سهري ليلاً ،
وماذا أفعل حين أغيب ،
اي لون أُفضِل ،
وما هيَ حلوتي المُفضلة ،
لا تعرِفُ أسبابُ رجفه يدِي ،
شُحوب وجهَي ،
او قلقي الدائِم ،
أقرب الناس إلي ،
مكاني المُفضل ،
او تاريخٌ لا أنساه ،
أنت لا تَعرِفُني .
منَو يحبك بكدي؟
منَو مثلي يعرفك من سكوتك شبيك؟
منَو يريدك بحزنك وانانيتك بكدي؟
محـَد وداعتك بس انَي احبـَك
محـَد يبقالك بس انيَ اصيرلك فرح لو
جاسك حزن واصيرلك وطن لو كلها
غربتك انـَه منك وانـَت مني
"وداعـَت عيونك محـَد يحبك بكدي"
منَو مثلي يعرفك من سكوتك شبيك؟
منَو يريدك بحزنك وانانيتك بكدي؟
محـَد وداعتك بس انَي احبـَك
محـَد يبقالك بس انيَ اصيرلك فرح لو
جاسك حزن واصيرلك وطن لو كلها
غربتك انـَه منك وانـَت مني
"وداعـَت عيونك محـَد يحبك بكدي"
والليَاليّ المَا نِمتهن
جانَن أطول مِن گذلتك
ياحَبيبي الغَربة لَو سيف ٱعلىٰ نَحري
هَم اكابر والتِفتلك .
جانَن أطول مِن گذلتك
ياحَبيبي الغَربة لَو سيف ٱعلىٰ نَحري
هَم اكابر والتِفتلك .
وعَدتُكِ أن لا أحُبّك
ثُمَّ
أمامَ القرارِ الكبير،
جبنت
وعدتُكِ أن لا أعودَ..!
وعُدت
وأن لا أموتَ اشتياقاً
ومُت.!
وعَدت مراراً
وقررتُ أن أستقيل مِراراً
ولا أتذكرُ أنني أستقلت .
ثُمَّ
أمامَ القرارِ الكبير،
جبنت
وعدتُكِ أن لا أعودَ..!
وعُدت
وأن لا أموتَ اشتياقاً
ومُت.!
وعَدت مراراً
وقررتُ أن أستقيل مِراراً
ولا أتذكرُ أنني أستقلت .