Telegram Web Link
‏لا يمكنني الاقتراب أكثر؛ وإلَّا هلَكْنا مَعًا.
ليس ذٰلك جَفاء، ولٰكِنَّهُ الحُب
‌‎"غادر كل من حطم فيك شيئا
أو اطفأ بك وهجاً
واترك من خذلوك
لاتشاركهم حديثا او مكانا
اعبر بقلبك لمكان آمن
ولاتبحث عن سعادتك بالمكان الذي فقدتها فيه
إن الطيور لا تطير إلا في سرب يشبهها
فابحث دائما عن سربك
فمن كان مثلك سيحملك إن كُسر جناحك
أما من ليس من سربك
فسيأكلك إن رآك ضعيفاً"
‏لا أملك من أمري شيئًا غير أنني سلّمتك قلبي يارب بكلّ مافيه من شعور، و سلّمتك عمري بأكمله فلا تُريني به إلا ما يبهج خاطري و يداويه.
‏"تأتيك الأشياء على قدر سعيك لا على قدر رغبتك"
شريك العمر وحظي الجميل
دمت لقلبي سنداً وحبيباً وشريكاً حتي نشيب سوياً ❤️
مَن قالَ أنّي لا أراقبُكَ سِرّاً...؟!

أراقبُك...
وأحلِّلُ ماتحتَ سُطورِكَ وأحرُفك

أَتعلَم...!
إنّي أغارُ بِقَسوةٍ
وَأرفعُ حاجِبَ الاستِياءِ بِدونِ تَفكير

كاذِبٌ مَن قال:
مَن راقبَ النّاسَ ماتَ همّاً...
فأنا حينَ أراقبُكَ أموتُ حُبّاً....
لا سبيل لإقناع الزوجة بالتعدد حتى ولو كانت صالحة وإنمَّا يؤخذ الأمر بغتة كالحرب ثم يتم التفاوض من أجل السلام.
لَن تَجُدني في شَخصٌ آخر ، وهذهِ هزيمتُكَ 🖤.
‏ربما أتأخر في المغادرة ، لكنِّي على يقين بأن مغادرتي واحدة ، لا عودة بعدها أبدًا 🖤.
"أكتب هذه الرسالة تحت وطأة الخوف والترقب، أخشى أن أعتاد الغياب وأن تألفه أنت كذلك أخشى أن تصبح كل الأشياء الجميلة التي حدثت ما بيننا "لا شيء" أخشى أن يمحي الغياب جماليتها، أخشى ان لا تعود الأشياء كما كانت! أن تهمل أن تذبل أن تنسى وتموت! لا زلت أكتب إليك حتى وأنا متيقن أنك لن تكتب لي، أكتب حتى لا أصبح غريب في حياتك حتى لا أموت في ذاكرتك! فلا ضمانات لدي ولست أقدر على فعل أمرًا يساعد في ذلك إلا أن أحرك هاتين اليدين وأسترسل فكريًا ولغويًا وروحيًا إليك."
"‏يحرص على أن يعطيك الأمان وهو أكثر من يسكنه الخوف"
Forwarded from "ورد أصفر"
‏رسالة لقلبك.

‏أنت الذي تقرأ كلماتي: لا أعلم في اي بقعةٍ أرضك ، لكني أعلم أن الله خلق من العُسر يسراً ومع الحزن فرحاً ومع الألم حياة هذة الرسالة لقلبك الجميل ، إنهض اليوم وأبدأ من جديد واستعِن بالله وأفرح كأنك تملك الكون بما فيه فالله عند حسن ظنك به ، أفراحك قادمه أبتهج ولاتيأس.
‏هل يُمكنني أن أنظر إليك إلى أن يقل
إحباطي وأنسى هزائمي ويختفي
كُل هذا الظلام بداخلي؟ ♥️
درب نفسك على مهارة مراقبة المشهد دون الرغبة في التعليق.
أحدهم لا يحادثك لكنه يفكر بك أكثر من ما تتصوّر.
نفس الإنسان الذي كان يمر كعاصفة يمر الآن ولا يحرك ورقة.
2025/07/06 21:12:56
Back to Top
HTML Embed Code: