Telegram Web Link
مَررتُ عَن نَصٍّ قَصِير كَتبهُ أحَدهُم فَآلمَنِي مَعنَى العَجزِ الّذِي جَسدهُ فيهِ قَائلاً :

• "مَا ضرَّ اللُّغةَ لَو أنّهَا ابتَكرَت كَلمَةَ لا تلفتُ انتِبَاه الجَمِيع ، ولكِنِّي أخبِركِ بِهَا أنَّنِي حَزينٌ ، و وَحِيد ، و أحِبُّكِ".
لم أكُن أبدًا مُشكِلة
كُنتُ الحلّ
كُنتُ فراشةً شفافة
تستلقي بأجنحتها على الضوء
هادئة كمدينة مهجورة
وآمنة كبندقية خالية من الرصاص
كُنتُ حنينًة ، كطفلة تُقبّل دُمَيتُها
كقطرة مطر سقطت بمهلٍ على كفِ أمّ
وهي تدعي لأبناءها بحُبٍّ
كُنتُ الحُبّ ..

- أحمد قاسم
‏"لكل إنسان صوت خاص يُرافقه
طوال حياته، لكنه نادراً مايَنصُت له .
أنا اعود مرّة واحدة
وبعد هذهِ المرة
حتى لو رغبت بالعودة لَن اعود
أقطعُ اقدامي
ورغباتي
وقلبي
وكُل ما تقوده العاطِفة
وأمضي .
أُحبُ كِتابةَ الرسائلِ الوَرقية وَتبادُلِها .
إِذ ما أَحببتُ يَومًا ما ، سَأشترطُ عَليهِ أن تكون وَسيلةُ التواصلِ بيننا تَبادل الرسائلِ الوَرقية فقط .
وأعودُ وَأقول إِذ ، حرفُ مُفاجَأة لِعدم إِحتماليةِ وقُوعِها ، وَسأُقرِنُها بِ ليتْ التمَني ، وسأُشبِعُها بِعدمية حُدوثِها !
هُذارُ الليلِ ما أكتبُ الأَن .
وَسيبقى أمرٌ مُحببُ ورسائِل غَيرُ مَقروءة .
أَكتب إلى لا أَحد ؛ فقط أَكتبُ بِرغبةِ الرسائل .

-بِيسَانْ دَوْابشَة.
1
"‏ليست المُشكلة دائمًا في أن تخسر، مُعظم الأحيان تكُون المشكِلة في أنك تُحافظ على ما يؤذيك ظنًا منك أن خسارته لا تُعوض."
كيفَ تأتي القَصيدَةُ
ما بَينَ ليلٍ كئيبٍ ويومٍ عبوسْ؟
وماذا تقولُ القصيدةُ بعدَ
غروبِ المُنى
واغترابِ الشُّموسْ

فَعَلَى الطُّرُقاتِ تُدارُ المنايَا
وفِي الشُرُفَاتِ تدورُ الكؤوسْ

والقصائدُ كالنَّاسِ تَحيا
لهَا يومُ سَعْدٍ
لها يومُ بُؤسْ.

- محمد الثبيتي.
ما عادَ قَلبّي في هَواكَ يَذوبُ
بَينْي وبَينَ الحُبّ خَمسُ حُروْبُ
هَجرٌ وفِراقٌ وأشتياقٌ وغيرةٌ
والخامسةُ .. كيف مِنكَ أتوبُ؟
5
Forwarded from أُنْس.☼
4
وَما ضوء قَلبهِ إلا مِنها .
3
2💔1
وَكُنتِ تَصمتين
لكن الأشياء
كانت تحيا تحت عينيكِ .
1
وَنسيتُ أن العمر حلمٌ زائِل.
1
"وشخصًا يَخطو معي الصِعاب ولا يُصعبها عليّ،
هينًا لينًا لا يُشقيني في صُحبته."
1
غامِر لأقصى ما تُطيقُ
ولا تَخِفْ حرقَ المراحِل
للخلفِ لا تنظُر ،
ولا تُرغم على الرجعةِ راحِلْ
وكُنَّ الطريق ..
وكُن الرَفيق،
كُن المسافرِ والرواحلْ
1
7
يدي صَغيرة
لَكِنها تكفي
لتسد فراغات يدك
1
2025/10/25 07:22:41
Back to Top
HTML Embed Code: