أرمز إلى القوة دائِمًا

أما أنا !
' لا أشبه هذا الجيل ولا أنا منه !
عقلي كلاسيكي وقلبي للعتيق ميال مثل :
أغنية قديمة لا ينصت لها إلا صاحب الذوق الرفيع "

‏أنا وحدي يأكلُني اللّيل !

‏"وشخصًا يَخطو معي الصِعاب
ولا يُصعبها عليّ،
هينًا لينًا لا يُشقيني في صُحبته."🤍

جاور من يهوِنّ عليك الدنيا .

‏ ربِّ لا تجعلني أهدر وجودي بمكانٍ ليس
لي متسعاً به .

‏متى اللقاءُ؟
‏وكم يطولُ تساؤلي
‏هل في الحياةِ بقيةٌ لأراكِ؟

ما عَم تنمحي مِن ذاكرتَك لأنها حَنونة
" الحَنونة " ما بتتنسى

- مسلسل النّدم 2016.

‏رُبما غدًا أو بعد غد،
‏ربما بعد سنين لا تُعد
‏ربما ذات مساء نلتقـي..
‏في طريقٍ عابر من غير قصد"))

"سأسكنك قَلبي إن غَادرتك الطّمأنينة."

‏"وَامسَح عَلى قَلبي الحَزِين بِرَحمَةٍ
‏إِن قَلَّ صَبرِي أَو فَقَدتُ سُرُورِي".

المرء لا يريد سوى السلامة
أن يمضي دون أذى
دون ألام وأحزان
أن يمضي بمفردهِ مطمئن البال

رُغم اعتيادك على الأمر ذاته ،
إلا أنه يُبكيكَ مِرارًا

"لا بأس، الليلُ يَعرِفُ أنني حاولت" .

في القلبِ أشياءٌ تثورُ ولا تُرى

‏تَدرِينَ لا يَحتَـاجُ كَفّكِ خَـاتَماً
‏مَا حَاجَـةُ الأَلْمَاسِ لِلأَلْمَـاسِ

لما يكون طفران :

‏“لعلّ الصُبحَ يأتي أخَف،
‏ لعلّ دمع ليالينا يجِف“.