‏ مثقلة بالكثير من الأشياء التي تركتها تتراكم دون أن أكتب عنها حرفًا واحدًا.

‏وحين يقالُ تعلّمتِ ماذا؟
‏أقول تعلّمت ألّا أخاف
‏وأنّ السنين بأثقالهنّ
‏خفافٌ، خفاف
‏تعلّمت أن الغيوم ستهمي
‏بقدرِ الجفاف
‏وأنّ ألذّ الأماكن في الكون
‏كانت حواف
‏وإنّي أحبّ بلوغ الحواف.

‏- أمل السهلاوي

‏"لنا الشَّجرُ الذي يَمتدُّ صبرًا
‏إلى الرمقِ الأخير ‏من الحفيف
‏تَعِبتُم؟
تسألُ الكلمات ..
‏قُلنا:
‏متى تَعِبَ النّخيلُ من الوقوف؟".

حيثما كُنتم صلو عليَّ فإن صلاتكم تبلغني
‏اللّهم صلِ وسلم على سيّدنا محمد .🤍

قال النبي ﷺ: (والذي نفسي بيَدِه، لو أخطأْتُم حتى تَملَأَ خطاياكم ما بين السَّماءِ والأرضِ، ثم استغْفَرْتُم اللهَ، لغَفَرَ لكم).
استغفروا .|

- سبحان الله
- الحمدلله
- لا إله إلا الله
- الله أكبر
- استغفر الله
- لاحول ولا قوة إلا بالله
- اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد
- لا إله الا إنت سبحانك إني كنت من الظالمين

‏أصبحنا وأصبح المُلك لله ربِّ العالمين، اللهم إني أسألك خير هذا اليوم فتحه ونصره ونوره وبركته وهداه، وأعوذ بك من شرِّ ما فيه و شرِّ ما بعده.
#أذكار_الصباح 🌤💜

"الكلمة الطيّبة صدقة"، وجبر الخواطر عبادة قريبة من الله سبحانه، لكن أين نحن من هاتين العبادتين؟ هل المزاح يكون بالسخرية من الآخرين؟ من ألوانهم وأشكالهم.. حتّىٰ اعتدنا علىٰ كلمات من أمثال "دبّة، معصعصة، عبدة، أم كفشة، أبو حلگ، طنطل،... إلخ"، كلمات يردّدها بعضهم وهو يضحك، ولا يعلم كم تجرح بقسوة، جروحها غائرة تكبر مع الأيّام وتتحوّل لشخصيّات مهزوزة تشعر بالنقص والألم، #التنمر ليس مشكلة أطفال بالمدارس وحسب، بل هو موجود في زياراتنا، جلساتنا العائليّة، وأحيانًا يكون بين أفراد الأسرة الواحدة؛ خذ موقفًا ضدّ أيّ مظهر تنمّر تراه أمامك، اطلب من المتنمّر أن يتوقّف ويعتذر، ولا تكن أنت متنمّرًا ولو علىٰ سبيل المزاح؛ فأطفالك يتعلّمون منك، كن نموذجًا واعيًا قويًّا يحترم الآخرين، ابدأ بمنزلك وأسرتك، حدّثهم عن خطورة التنمّر، حذّرهم من غضب الله حين نسخر من عباده، علّمهم أنّ الاحترام واجب علينا وهو حقّ الجميع علينا؛ لأنّ "الناس صنفان، إمّا أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق".

‏يوادمنـة الثگل مريـود تراها تفشـل الخفــة

أمّا الآن فقد وجهت حبي إلى الله، و ما الإنسان في نظري إلا كائن ناقص، وجب تخطّيه. 💛

••



"اللهم إنّي قد طَرَقتُ بابَكَ بِدُعائِي، وأنتَ المُجيبُ ولا مُجيبَ غيرك، إنّي تركتُ مَع أدعيتِي كُرُبًا لا تُفكُّ إلّا بإذنِك، وأثقالًا جثمَت على صدرِي، ومخاوفًا لا يُبدلها أمانًا إلّا أنتَ جلَّ جلالُك، اللهم إنّي أتركُ مع ابتهالاتِي كُلّ ما أثقَلَ صدري، وكلّ ما ضيّقَ الخناقَ على قلبي، جئتُكَ هذا اليوم طالبًا مَغفِرَتك، طامعًا في كرمِك، جئتكَ مُفوِّضًا إليكَ أمري كما يعقوب، أدعُوكَ أنّي مسّنِي الضرُّ وأنت أرحمُ الرّاحمينَ كما أيّوب، طالبًا مغفِرتك كما يونُسَ أن لا إله إلّا أنتَ سُبحانَك إني كُنتَ مِن الظالمينَ، أسألُكَ يا الله جزاءً طيبًا كما منحتَ يوسُف، أسألكَ قُرةَ عينٍ لا تنقَطع، وطمأنينةً لا تنفذ، وقلبًا مُعلقًا بك، وألّا تقبِضني إلًا وأنتَ راضٍ عنّي..

"هل نافعي؟
‏قلقي إزاءَ مخاوفي
‏والله قدرهُنّ قبل نُشوئي!

‏"يا رب علّمنا الرِّضا، مثلما علمت آدم الأسماء كلّها، ثم علّمنا الحمد على ماسَرّ من أحوالنا وساء. إهدنا للطريق الذي لا نلتفت للوراء فيه، مفوّضين كل أمورنا لك، مطمئنين".