Telegram Web Link
‏"لا أنت بعيد فأنتظرك.. ولا أنت قريب فألقاك، ولا أنت لي فيطمئن قلبي.. ولا أنا محرومٌ منك لأنساك.. أنت في منتصف كل شيء."
وأريدُ أن أكُونَ منسيًّا ، لَا التفتُ إلى أحدٍ ، ولا يلتفتُ إليَّ أحدٌ ، لأواجهَ كُل هذا الحُزنِ والاكتئابِ وحدِي
‏"اللي خفت تكسر بخاطره، كسرك أنت وخاطرك."
"مُؤذية هي زلات الأصدقاءَ و خيانة العشّاق ، و موتَ الآمهّات و حقد الأقاربّ"،،!!
لم يكن غياباً عابراً ....
لقد أخذت معك دفء الأيام ....
أخذت ضحكتي التي كنت أجدها في حضورك ...
وتلك الطمأنينة التي كانت تسبق خطواتي ... كلما كنتَ قريباً ...
أخذتَ الأحاديث الطويلة ... وتلك اللحظات التي كنتُ أعيدها في رأسي ... كأنها فلم لا أمله ...
تركتني فارغة ...كمدينة أطفئت أنوارها فجأة ...
كأني فقدت شيئاً لايمكن استعادته أبداً ....
لقد أخذت معك جزءاً مني...لم أكن أعلم أنني سأفقده ....
وتركتني أبحث عن ذاتي ...في كل الأماكن التي كنتَ فيها ...
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ على نَبِيِّنَا مُحمَّدﷺ
‏ماتراه مني أنت من أخترت أن تراه.”
‏يزيد حبي للشخص لما اشوفه يميزني عن غيري بكلامه بتصرفاته وبأبسط الاشياء ;
‏لا يؤتمن من استطاع أن ينام، وهو يعلم أنه تسبب لك في ضيق. لا يؤتمن من مَضى، ونسي كل شئ ولم يتردد للحظة. لا يؤتمن حتى و إن عاد.
هذا ما أراه، وهذه ليست أنا.
يأسرُنِي قولُ الشافعيّ لصاحبهِ: "لا تَغفَل عَنّي فإنَّنِي مكروب"

- لله درّ الأصحاب.
لا أحد مُختلف الكُل بارع بأن يأخُذك من خَيبة إلى خَيبة أخرى .!
‏"واصبر على مايقولون واهجرهم هجراً جميلاً"
هكذا صاغ لنا الله الراحه النفسيه في تجنب بعض البشر "
‏"ليتنا لم نلتقي منذ البدايه ، ليتنا لم نلتقي أبداً."
"انزع مني غضب أيامي الحزينة، و كتماني الطويل، و لياليَّ الشاقة، و أمنحني السلام الدائم مع نفسي يارب"
الحمدلله الذي بلغتَنا عيد الاضحَى المُبارك
مبارك عليكم العيد
‏"كأنك قصيدة جميلة..
مكتوبة في دارٍ لا أحد فيه يجيد القراءة!"
نَعوذُ بك أن نَضِل الطَّرِيق..
أن يُحار الفِكر، وأن تَتُوهُ الأفئدة بعد هُداها.
نعوذُ بك من انطفاء الهمةِ بعدَ تَوهج،
أن نقف في المُنتصفِ،
لا قادرين على الرجوع ولا استكمال المسير.
نعوذُ بكَ من غُربةِ الرُّوح وضياعها..
دُلنا يا ربَّ التائهين، دُلنا.
‏وهذهِ الأيام التي تكاد تكون بدون مخرج يهونها الله وتمُر
ماذا يفعل المرء عندما يقع في حب نجمة ظهرت لليلتين متتاليتين وأختفت بعد ذلك للأبد؟
2025/07/05 16:41:40
Back to Top
HTML Embed Code: