‏قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

" فليحمد الصائم ربه على نعمة الصيام؛ التي هي سبب لمغفرة الذنوب، وتكفير السيئات، ورفعة الدرجات "

|[ مجالس شهر رمضان (٧٩) ]|.🌱🌙

الحمدُ لله الذي بنعمته تتم الصالحات.🌱🌙

١١ . رمضان🌱🌙

{ عَسَىٰ رَبُّـنَا أَن يُبْدِلَنَا خَـيْرًا مِّنْهَا إِنَّا إِلَىٰ
رَبِّنَا رَاغِـبُونَ }

🌱🌙.

الحمدُ لله الذي بنعمته تتم الصالحات.🌱🌙

١٢ . رمضان 🌱🌙

﴿ قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾

اللَّهُمَّ آتِ نفوسَنا تقواها وزكِّها أنتَ خيرُ مَن زكَّاها أنتَ وليُّها ومولاها.🌱🌙

الحمدُ لله الذي بنعمته تتم الصالحات.🌱🌙

١٤ . رمضان 🌱🌙

‏﴿ وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ ‏﴾

‏قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه :

إِنَّ سَيِّدَ الأَيَّامِ يَوْمُ الْجُمُعَةِ

وَسَيِّدَ الشُّهُورِ رَمَضَانُ

[«ابن أبي شيبة في المصنف»(٥٥٥٢)]🌱🌙

«أمامَكُم سُوَيْعاتٌ مُباركةٌ وأنتُم صيام، مِن الآن إلى مغربِ هذا اليوم.

يُستَجابُ للصائمِ في رمضان -والله تعالى أعلم- حتَّى إفطارِه، ولا تَخفى عليكُم السَّاعةُ الأخيرةُ مِن يومِ الجُمعة.

مظنُّ الاستجابةِ اليوم غيرُ محصورٍ في ساعة ولكنَّ أفضلَها آخرها.

لجَميعِنا حوائجُ عند الله، لجميعِنا رغبات وأمنيات. وجميعنا نحتاجُ قبلَ أيِّ شيءٍ عفوَ الله، رضاه وجنَّتَه.

ألِحُّوا على الله، سارِعوا واغتنِموا.
والله هذه الأيَّام كنز.»🌱🌙

اللهم بارك .🌱🌙

الحمدُ لله الذي بنعمته تتم الصالحات.🌱🌙

١٥ . رمضان 🌱🌙

﴿ وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُم مَّتَاعًا حَسَنًا إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ ۖ وَإِن تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ ﴾

«‏اكتمَل القَمر وانتصَف الشَّهر، ربِّ كمَا بلَّغتَنا نصفَ شهرِك بلِّغنا إكمَال عدَّته وليلَة القَدر».
🌱🌙

مَعشَّرَ الصَائِمين؛ ضُمُّونا فِي دُعائِكُم.🌱🌙