This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
والد الشّهيد هادي طحيني، يحمل ما بقي من طفله، كأنّه يحمله يوم ولد.. 🤍
وقد عثر على أشلاء ٢٤ شهيدًا حتّى الآن في بلدته
وقد عثر على أشلاء ٢٤ شهيدًا حتّى الآن في بلدته
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
هذا نزف وليس مقطعًا مصوّرًا..
سلامٌ عليكم بما صبرتم.. 🥀
سلامٌ عليكم بما صبرتم.. 🥀
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
كان في شتلة نرجس مطرح ما كان ابني علي مستشهد..
آه يا قلوب الأمّهات..
آه يا قلوب الأمّهات..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السّلام على أجسادكم الذّائبة 😭
Forwarded from دفء، زينب قاروط (زَينَب)
يا ربّان سفينتنا
أسدِل أشرعتك
كي نتمسك بآخر خيط
يا ربّان سفينتنا
لا تسأل، ما هذا الماء
لا تسأل، عن بحر الدمع
لا تسأل، عن هذا الهم
فالرّحل تخلى عن ركبه
والماء تهادى من حزنه
وأنا جلستُ أحاكي مرّ العمر
أوارب شمسَ الفقد بكفٍ منك
أخيّط قلبي بإبرة حبّك
وأبكي
أبكي بحثًا عن نجمك.
-زينب قاروط
أسدِل أشرعتك
كي نتمسك بآخر خيط
يا ربّان سفينتنا
لا تسأل، ما هذا الماء
لا تسأل، عن بحر الدمع
لا تسأل، عن هذا الهم
فالرّحل تخلى عن ركبه
والماء تهادى من حزنه
وأنا جلستُ أحاكي مرّ العمر
أوارب شمسَ الفقد بكفٍ منك
أخيّط قلبي بإبرة حبّك
وأبكي
أبكي بحثًا عن نجمك.
-زينب قاروط
يا كلّ الثكالى الفاقدين، تعالوا إلى مناديلي
خذوا منها الدّموع،
واجمعوها للرّجال الثائرين.
-زينب قاروط
خذوا منها الدّموع،
واجمعوها للرّجال الثائرين.
-زينب قاروط
اجتمع ناس، من كل العالم،
وقرروا أن يشيعوا جبلاً!
والجبل فيه نهر،
والنهر فيه حزن مروي من كربلاء...
يا الله،
كيف سنحمل الجبل يا الله؟
ز.قرنفل
وقرروا أن يشيعوا جبلاً!
والجبل فيه نهر،
والنهر فيه حزن مروي من كربلاء...
يا الله،
كيف سنحمل الجبل يا الله؟
ز.قرنفل
لم يعلّمني أبواي الحسد
لكنّي اليوم
أحسدُ
كل الذين ماتوا
قبل موتك.
د. فاطمة برّي
لكنّي اليوم
أحسدُ
كل الذين ماتوا
قبل موتك.
د. فاطمة برّي
غدًا
نعيدك إلى السّماء،
-إلى حيث تنتمي.-
لكن،
قل لي؛
من يعيدنا إلى أنفسنا
بعدك؟
-مريم قوصان
نعيدك إلى السّماء،
-إلى حيث تنتمي.-
لكن،
قل لي؛
من يعيدنا إلى أنفسنا
بعدك؟
-مريم قوصان
ولو أنّ دموعاً قد تردُّ
إذا فاضت حبيباً للحياةِ
سأبكي العمر يا عمري وأحيا
سنيني باكياً حتى المماتِ
-عمار الكوفي
إذا فاضت حبيباً للحياةِ
سأبكي العمر يا عمري وأحيا
سنيني باكياً حتى المماتِ
-عمار الكوفي