بعرس رحنه ويدگ الطبل.. رد ناي..
اعلى ولفي وشگگيت اثنين.. ردناي..
يلاهي بداعة العباس.. ردناي..
لبطن امي ويصير اسقاط بيه!
اعلى ولفي وشگگيت اثنين.. ردناي..
يلاهي بداعة العباس.. ردناي..
لبطن امي ويصير اسقاط بيه!
وَلِلدَهرِ أَيامٌ قِصارٌ إِذا سَرَت
بِخَيرٍ وَيَومُ الحُزنِ مِنهُ طَويل
- بشّار بن برد
بِخَيرٍ وَيَومُ الحُزنِ مِنهُ طَويل
- بشّار بن برد
سحورهم لا يشبه سحورنا أبدا.
كتب لؤي الشوبكي: "كنت مفكرهم صحوني أتسحر قلت لهم بديش أتسحر، قالولي قوم أهلك إستشهدوا"💔🇵🇸
كتب لؤي الشوبكي: "كنت مفكرهم صحوني أتسحر قلت لهم بديش أتسحر، قالولي قوم أهلك إستشهدوا"💔🇵🇸
وَقُلْ لِلنَّفْسِ إِنْ فَقَدَتْ رَجَاهَا
وَصَارَ اليَأَسُ يُوهِنُهَا قُوَاهَا
ثِقِي بِاللَّهِ، كَمْ خَافَتْ نُفُوْسٌ
مِنَ الدُّنْيَا وَخَالِقُهَا كَفَاهَا
وَصَارَ اليَأَسُ يُوهِنُهَا قُوَاهَا
ثِقِي بِاللَّهِ، كَمْ خَافَتْ نُفُوْسٌ
مِنَ الدُّنْيَا وَخَالِقُهَا كَفَاهَا
إنِّي أُجاهِدُ أن أكونَ كَغَيمَةٍ
بَيضاءَ مَرَّت لا ضِرارَ ولا ضَرَر
بَيضاءَ مَرَّت لا ضِرارَ ولا ضَرَر
أَمُدُّ عَيني إِلى الدُنيا وَزَهرَتِها
فَما تَرى العَينُ شَيئاً غَيرَها حَسَنا
فَما تَرى العَينُ شَيئاً غَيرَها حَسَنا
طَرِبتُ وَمَا شَوقًا إِلَى البِيضِ أَطرِبُ
وَ لَا لَعِبًا مِنِّي أَ ذُو الشَّيبِ يَلعَبُ
وَ لَا لَعِبًا مِنِّي أَ ذُو الشَّيبِ يَلعَبُ
فَقَدتُ حَبيباً وَاِبتُليتُ بِغُربَةٍ
وَحَسبُكَ مِن هَذَينِ أَمرانِ مُرّانِ
وَحَسبُكَ مِن هَذَينِ أَمرانِ مُرّانِ
بليتُ بِلى الأَطلالِ إِن لَم أَقِف بِها
وُقوفَ شَحيحٍ ضاعَ في التُربِ خاتَمُه
-المتنبي
وُقوفَ شَحيحٍ ضاعَ في التُربِ خاتَمُه
-المتنبي
وبَعضُ النَّاسِ قَدْ غَابُوا سِنينًا
ومَا هَزَّتْ بِنَا الأشْواقُ شَعرَة
وبَعضُ النَّاسِ إنْ غَابُوا لِيومٍ
نحسُّ الشَّوقَ فِي الأعمَاقِ جَمْرَة…
ومَا هَزَّتْ بِنَا الأشْواقُ شَعرَة
وبَعضُ النَّاسِ إنْ غَابُوا لِيومٍ
نحسُّ الشَّوقَ فِي الأعمَاقِ جَمْرَة…
قالَ أَديبُ الطَّفِّ الخالِد الشّاعر السّيد حَيدر الحِلّي رَحِمَهُ الله في رِثاءِ سَيِّدِنا ومَولانا أَمير المُؤمِنين عَليّ بن أَبي طالِب عَليهِ سَلامُ الله:
قُمْ ناشِدِ الإِسلامَ عَن مُصابِهِ
أُصِيبَ بالنَّبيِّ أَم كِتابِهِ؟
بَلى قَضى نَفسُ النَّبيِّ المُرتَضى
وأُدرِجَ اللَّيلَةَ في أَثوابِهِ
لَقَد أَراقُوا لَيلَةَ القَدرِ دَمًا
دِماؤُها اِنْصَبَبنَ بِانصِبابِهِ
اللهُ نَفسُ أَحمَدٍ مَنْ قَد غَدا
مِن نَفسِ كُلِّ مُؤمِنٍ، أَولى بِهِ
وَجهٌ لِوَجهِ اللهِ كَم عَفَّرَهُ
في مَسجِدٍ كانَ أَبا تُرابِهِ
فَاغبَرَّ وَجهُ الدِّينِ لِاصفِرارِهِ
وخُضِّبَ الإِيمانُ لِاختِضابِهِ
قَتَلتُمُ الصَّلاةَ في مِحرابِها
يا قاتِليهِ وَهْوَ في مِحرابِهِ
قُمْ ناشِدِ الإِسلامَ عَن مُصابِهِ
أُصِيبَ بالنَّبيِّ أَم كِتابِهِ؟
بَلى قَضى نَفسُ النَّبيِّ المُرتَضى
وأُدرِجَ اللَّيلَةَ في أَثوابِهِ
لَقَد أَراقُوا لَيلَةَ القَدرِ دَمًا
دِماؤُها اِنْصَبَبنَ بِانصِبابِهِ
اللهُ نَفسُ أَحمَدٍ مَنْ قَد غَدا
مِن نَفسِ كُلِّ مُؤمِنٍ، أَولى بِهِ
وَجهٌ لِوَجهِ اللهِ كَم عَفَّرَهُ
في مَسجِدٍ كانَ أَبا تُرابِهِ
فَاغبَرَّ وَجهُ الدِّينِ لِاصفِرارِهِ
وخُضِّبَ الإِيمانُ لِاختِضابِهِ
قَتَلتُمُ الصَّلاةَ في مِحرابِها
يا قاتِليهِ وَهْوَ في مِحرابِهِ
.
يا حامِلَ النَّعشِ لَبِّث قَبلَ تَدفُنُه
لَرُبَّما عادَ للأيتــــامِ إن سُـــــئلا
محمد الحرزي
يا حامِلَ النَّعشِ لَبِّث قَبلَ تَدفُنُه
لَرُبَّما عادَ للأيتــــامِ إن سُـــــئلا
محمد الحرزي
24 November
Voice message
إِذا المَرءُ لَم يُدنَس مِنَ اللُؤمِ عِرضُهُ
فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ
وَإِن هُوَ لَم يَحمِل عَلى النَفسِ ضَيمَها
فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ
تُعَيِّرُنا أَنّا قَليلٌ عَديدُنا
فَقُلتُ لَها إِنَّ الكِرامَ قَليلُ
وَما قَلَّ مَن كانَت بَقاياهُ مِثلَنا
شَبابٌ تَسامى لِلعُلى وَكُهولُ
وَما ضَرَّنا أَنّا قَليلٌ وَجارُنا
عَزيزٌ وَجارُ الأَكثَرينَ ذَليلُ
لَنا جَبَلٌ يَحتَلُّهُ مَن نُجيرُهُ
مَنيعٌ يَرُدُّ الطَرفَ وَهُوَ كَليلُ
رَسا أَصلُهُ تَحتَ الثَرى وَسَما بِهِ
إِلى النَجمِ فَرعٌ لا يُنالُ طَويلُ
هُوَ الأَبلَقُ الفَردُ الَّذي شاعَ ذِكرُهُ
يَعِزُّ عَلى مَن رامَهُ وَيَطولُ
وَإِنّا لَقَومٌ لا نَرى القَتلَ سُبَّةً
إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ
يُقَرِّبُ حُبُّ المَوتِ آجالَنا لَنا
وَتَكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ
وَما ماتَ مِنّا سَيِّدٌ حَتفَ أَنفِهِ
وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ
تَسيلُ عَلى حَدِّ الظُباتِ نُفوسُنا
وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُباتِ تَسيلُ
صَفَونا فَلَم نَكدُر وَأَخلَصَ سِرَّنا
إِناثٌ أَطابَت حَملَنا وَفُحولُ
فَنَحنُ كَماءِ المُزنِ ما في نِصابِنا
كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ
وَنُنكِرُ إِن شِئنا عَلى الناسِ قَولَهُم
وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ
إِذا سَيِّدٌ مِنّا خَلا قامَ سَيِّدٌ
قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ
وَما أُخمِدَت نارٌ لَنا دونَ طارِقٍ
وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ
وَأَيّامُنا مَشهورَةٌ في عَدُوِّنا
لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ
وَأَسيافُنا في كُلِّ شَرقٍ وَمَغرِبٍ
بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ
مُعَوَّدَةٌ أَلّا تُسَلَّ نِصالُها
فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ
سَلي إِن جَهِلتِ الناسَ عَنّا وَعَنهُمُ
فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ
فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ
وَإِن هُوَ لَم يَحمِل عَلى النَفسِ ضَيمَها
فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ
تُعَيِّرُنا أَنّا قَليلٌ عَديدُنا
فَقُلتُ لَها إِنَّ الكِرامَ قَليلُ
وَما قَلَّ مَن كانَت بَقاياهُ مِثلَنا
شَبابٌ تَسامى لِلعُلى وَكُهولُ
وَما ضَرَّنا أَنّا قَليلٌ وَجارُنا
عَزيزٌ وَجارُ الأَكثَرينَ ذَليلُ
لَنا جَبَلٌ يَحتَلُّهُ مَن نُجيرُهُ
مَنيعٌ يَرُدُّ الطَرفَ وَهُوَ كَليلُ
رَسا أَصلُهُ تَحتَ الثَرى وَسَما بِهِ
إِلى النَجمِ فَرعٌ لا يُنالُ طَويلُ
هُوَ الأَبلَقُ الفَردُ الَّذي شاعَ ذِكرُهُ
يَعِزُّ عَلى مَن رامَهُ وَيَطولُ
وَإِنّا لَقَومٌ لا نَرى القَتلَ سُبَّةً
إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ
يُقَرِّبُ حُبُّ المَوتِ آجالَنا لَنا
وَتَكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ
وَما ماتَ مِنّا سَيِّدٌ حَتفَ أَنفِهِ
وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ
تَسيلُ عَلى حَدِّ الظُباتِ نُفوسُنا
وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُباتِ تَسيلُ
صَفَونا فَلَم نَكدُر وَأَخلَصَ سِرَّنا
إِناثٌ أَطابَت حَملَنا وَفُحولُ
فَنَحنُ كَماءِ المُزنِ ما في نِصابِنا
كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ
وَنُنكِرُ إِن شِئنا عَلى الناسِ قَولَهُم
وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ
إِذا سَيِّدٌ مِنّا خَلا قامَ سَيِّدٌ
قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ
وَما أُخمِدَت نارٌ لَنا دونَ طارِقٍ
وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ
وَأَيّامُنا مَشهورَةٌ في عَدُوِّنا
لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ
وَأَسيافُنا في كُلِّ شَرقٍ وَمَغرِبٍ
بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ
مُعَوَّدَةٌ أَلّا تُسَلَّ نِصالُها
فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ
سَلي إِن جَهِلتِ الناسَ عَنّا وَعَنهُمُ
فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ
وَكُلُّ فَتىً يَرنُو إِلى عَيبِ غَيرِهِ
سَريعاً، وَتَعمَى عَينُهُ عَن عُيوبِهِ
سَريعاً، وَتَعمَى عَينُهُ عَن عُيوبِهِ
24 November
إِذا المَرءُ لَم يُدنَس مِنَ اللُؤمِ عِرضُهُ فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ وَإِن هُوَ لَم يَحمِل عَلى النَفسِ ضَيمَها فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ تُعَيِّرُنا أَنّا قَليلٌ عَديدُنا فَقُلتُ لَها إِنَّ الكِرامَ قَليلُ وَما قَلَّ مَن كانَت بَقاياهُ مِثلَنا…
فإن بني الديان قُطبٌ لقومهم
تدورُ رحاهم حولَهم وتجولُ
تدورُ رحاهم حولَهم وتجولُ
وَهَل في تَمادي الدَمعِ رَجعٌ لِذاهِبٍ
إِذا فاتَ أَو تَجدِيدُ عَهدٍ لِداثِرِ؟
البحتري
إِذا فاتَ أَو تَجدِيدُ عَهدٍ لِداثِرِ؟
البحتري