الحمد لله الذي لم يشغلني بخصوصيات غيري ولا في تتبع خطواتهم ولا النظر في حياتهم، الحمد لله الذي رفعني عن كل هذا.
وفي نهاية رواية البؤساء لفيكتور هوجو ختم جان فالجان حياته بكلمات :
" الرّهيب ليس أن تموت ، الرّهيب أن لا تعيش ”
" الرّهيب ليس أن تموت ، الرّهيب أن لا تعيش ”
وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ