بحب الشخص اللى يسأل عليا كل فترة وانا مش بسأل وملهيه فى الدنيا بحس انى فعلا فى ناس بتحبنى 🩷☁

- هل هرجع احسن من الاول؟

أحيانًا أفتقدني
أفتقد هيئتي الهادئة المطمئنة
الآن أنا في أقصى تشتتي.

لم أعد أقاوم
كل شيءٍ فيّ خمد
لا غضب،
لا رجاء،
فقط سكونٌ ثقيل
يشبه الاستسلام.. دون انكسار!

أتذكرك أحيانًا
متجرّدةً من كل شعورٍ قد يعيدني إليك
كالحنين مثلًا
وشيءٌ قد يشبه الحب
أمر على بقاياك في داخلي،
أتفقد الندوب التي شكلها حُبك،
أتلمسها برفق
لأتأكد أنها لازالت هناك
بلا ألم،
ولا جدوى.

ليه الناس بتزعل لما حد يقولها عيش عيشة اهلك هو فى احلى من عيشة أهلى فين بجد 😂❤

السكوت فعلا بيوجع يمكن بيوصلنا لحالة أننا حتي مش قادرين نتكلم الشرح متعب الكلام متعب النفس اللي بنخده متعب الوجع اللي جوه متعب كلها حاجات متعبة في حاجات مهما حاولنا نتكلم فحنا بنيجي لحد عندها ونسكت وفي الاخر السكوت في حد ذاته مرهق نفسيا دمعتين ممكن بس يعبروا عن سكوتنا وخلاص

"فَلنُرَمِم مَا تحَطَم مِنْ جَدِيد. 🤍"

فاستجبنا له اللهم قريباً هذا الشعور.

الحياه فى القرى بشعه بززززززززاف

من الحكمة إنك كل شوية تفكَّر نفسك بالآخرة وإنك هتتحاسب، وإن هدفك الحقيقي في الدنيا هو رضا ربنا والجنة.

لو حطيت دا هدف قدام عينك، فيه حاجات كتير أوي هتسقط من نظرك في الدنيا، وفيه حوارات هتفكر مليون مرة قبل ما تدخلها، وفيه صراعات كتير هتحس إنها مش مستاهله.

طول ما هدفك الحقيقي هو الجنة، يبقى من المنطقي إن أي خطوة تاخدها في حياتك تكون:
- أولاً : بترضي ربنا.
- ثانيا: تعود عليك بالخير دنيويًا وأخرويًا!

دا الأساس اللي بيتبنى عليه كل حاجة.

‏"يظل كل مِنا كفيفًا، مبتور الحِكمة، قاصر النظرة، حتى يرى نفسه بعينى غيره."

طب ايه يادنيا مالناش حظ لا فى حب ولا ف احلام ولا حاجه انتى مرات ابويا وانا معرفش

- احنا ليه

- احنا ايه

- ليه ما فيه ثرابيست ليه

ايه الاجازة الممله دى بجد رجعولى حوارات الكليه والدفعه المعاقه

حاملاً نفسي ونَفسي لم تعُد تقوى احتمالاً.

لما جيت أدوّر على الأسباب اللي بتخلّي الشخص يتغيّر ويتحوّل لنُسخة قوية، لقيت إن الوحدة هي السبب الأساسي، الواحد مننا بيتغيّر بعد ما يلاقي نفسه لوحده في أزمته، لما يقضي أصعب لياليه لوحده من غير ونس ومن غير حد يسمعه ويقول له: "أنا جنبك ما تخافش"، وأغلب الناس اللي عدت من صدمتها لوحدها من غير ما يكون في حد معاهم هما النُسخ الأقوى اللي إنت بتشوفها حاليًا، هما الناس اللي بيحسو بيك من غير ما تحكي، واللي بيسمعوك من غير ما تطلُب منهم وهما أول إيد هتتمد لك لما تُقع.. ودا لإنّهُم عاشو وشافو اللي مش عايزينك إنت تشوفه ولا تمر بيه.