Telegram Web Link
لَا يَـرْغَبُـونَ فُـتَاتَ دُنْـيَا غَابِــرَة ..! 💔
هي طلقة فقط ..
تغادر بها دنيا المتاع إلى جناة الخلود ..

ياااااارب شهادة في سبيلك 😔
إن يقتُلونا جملةً فشهادةٌ ووِفادةٌ في جنَّةِ المنَّان !☝️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رَعى اللهُ الأحبّةَ حيثُ حلّوا 🍃
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا ليتني قد كنت بالشفق المغيب 🧡
في كل أرض للاله فوارسٌ☝🏻
👍1
مالي وللدنيا .. 💔

صدقت يارسول الله ..
لا وحشة فِى قبور الشُهداء فقد صدقُوا الله فصدقَهم ، أستودعُوا الله كُلّ غَالٍ تركوه ، ورحلوا للحُبّ الأعظم من ليسَ كمثله شيء ، وليسَ كقربُه شيء ، وليسَ كرضوانهِ شيء ، رحلوا وهُم يحسبُون أنّهم غيّروا شخصًا واحدًا فقط فإذا بالكَريم يُعرّفهم للأُمّة ، يتسللون للقُلوب بلُطف فيؤنسونَها وَيزرعُون داخلهَا اليقين والعُلّو{ ولاَ تَهنوا ولا تحزَنوا وأنتُم الأعلُون إن كُنتم مُؤمنين ﴾

مهندس الكتائب .. أسامة تقبله الله 💔

#ميراث_الشهداء
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ثلاث عقود من المطاردة للمحتلين في الضفة وغزة، توارى كبير المجاهدين في الظل، وبان صنيع جيشه للعلن كالشمس في رابعة النهار
#محمد_ضيف ..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
⭕️ #شاهد | مشاهد تشفي القلوب والصدور

- لحظة استهداف جرافة وجيب عسكري بعبوات ناسفة ومالتوف واصابتهم بشكل مباشر .

- إن عدت تلقى جندنا لك قاسماً لك خاطفاً
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
- مدينة نابلس جبل النار الآن . . .

- مشاهد تشفي القلوب والصدور -
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
«🔸 طــابَ الـثَــرىٰ 🔸 »
هذا بأس رجالنا الصادقين
هذا صنيع أبطالنا المجاهدين
ولنخرجنكم منها أذلة وأنتم صاغرون
يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أسْتَغِيثُ، أصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ، وَلاَ تَكِلْنِي إلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ.
دعوة فجرية :
اللهم في تدبيرك ما يغني عن الحيل، وفي كرمك ما هو فوق الأمل، وفي حلمك ما يسد الخلل، وفي عفوك ما يمحو الزلل، يارب فبقوة تدبيرك وعظيم عفوك أصلح أمري وحقق مطلبي ويسر لي كل ما هو خير لي❤️
دعوه فجريه💚

"يارب إستجب لي ما أعجز عن قوله أنت اعلم بما ينقصني وما أريد و أنت أعلم بكل دعَوة تحتبس في صدري ولا أعلم كيف أرفعها إليكَ...
2025/07/13 20:22:19
Back to Top
HTML Embed Code: