*‏" إحدى مفاتن الدنيا :*
*الصداقة التي وصل شعورها لعمق*
*عظيم وتجسد معناها في :*
*" كيف أضحك، وصاحبي حزين ! ".*

*‏" استمع إلى من يجيدون الحديث،*
*وتحدث إلى من يجيدون الفهم*
*أمَّا مع من تحب، فكن " أنت ".*

🌸🌸🌸



ولولا أنَّ الدُّنيا ممرّ
ومحنةٌ وكدرٌ
والجنَّة دارُ جزاء وأمان من المكارهِ
لقلنا إنَّ وَصل المحُبوب هو الصَّفاءُ الَّذي لا كدر فيهِ
والفرحُ الَّذي لا شائبة ولا حُزن معهُ
وهُو كمَالُ الأماني ومُنتهى الأراجي

ابن حزم الأندلسي ...

‏"كلما أعطيت بِلا مُقابل،
كلّما رُزقت بلا توقع".✨🌸

-
مَا قِيمَةُ الحَيَاة
إِنْ لَمْ نَسلُك سَبيلَاً يقُودنَا إلىٰ الجَنَّة.

قوة الدولة لا تقاس بمدى تاريخها القديم..
بل بما تجسده اليوم من عدل وهيبة واحترام للحياة.
حين تمد يد القانون لتحمي غزالًا في الصحراء ..وتمنح للأرض حقها في الأمان ..
يدرك الناس أن العدالة ليست حبرا على ورق بل روح تسري في كل كائن حي.
فالدولة العظيمة لا ترهب بالبندقية .
بل ترهب بالإنصاف. وحين يجد الحيوان في ظلها مأمنه… فاعلم أن الإنسان فيها أعز وأكرم..

.
تُعلمنا سورة الكهف أنَّ من آوى إلى الله فهو في قِمة الأمان ، حتى وإن كان في كهفٍ مُظلمٍ ومهجور ... 🌙