فما العمرُ إلا مرحلاتٌ نجوزُها
على الشوكِ أَحيانًا وحينًا على الزَّهر.
على الشوكِ أَحيانًا وحينًا على الزَّهر.
"تذكر دائمًا أن الخيارات لا متناهية، وأنك لست محدودًا بفرصةٍ واحدة أو بمستقبلٍ معين، تذكر دائمًا أن في الحياة رحابة وأن الآفاق واسعة، وأن الدنيا أكبر من أن تتمسك بشيءٍ ظنًا منك أنه قد لا يتكرر.."
حين يُضيءُ الإيمانُ قلبَ المرءِ، لا يعودُ المستقبلُ لغزاً يُخيف، بل يصبحُ طريقاً تمهدُهُ النوايا الصافية، وتُرشدهُ البصيرة، حتى وإن غابَ عنهُ الوضوح .
من عرفَ نفسَه، لم تُربكهُ تعرّجاتُ الزمن، ولا أخافتهُ فصولُ التغيير، يمضي وإن تباطأت الخطى، لأنهُ يعلم أن التقدُمَ لا يُقاسُ بالسرعة، بل بثباتِ الروحِ وصدقِ التوجه .
فلا تقلقْ إن بدا لكَ الغدُ بعيداً، ولا تُرهبكَ الأسئلةُ التي لا جوابَ لها بعد، يكفيكَ أن تحملَ نيتكَ مثلَ مصباح، وأن تثقَ بأنَّ الوقتَ لا يخونُ من صَبر، ولا يخذلُ من سعى بقلبٍ مستقيم .
من عرفَ نفسَه، لم تُربكهُ تعرّجاتُ الزمن، ولا أخافتهُ فصولُ التغيير، يمضي وإن تباطأت الخطى، لأنهُ يعلم أن التقدُمَ لا يُقاسُ بالسرعة، بل بثباتِ الروحِ وصدقِ التوجه .
فلا تقلقْ إن بدا لكَ الغدُ بعيداً، ولا تُرهبكَ الأسئلةُ التي لا جوابَ لها بعد، يكفيكَ أن تحملَ نيتكَ مثلَ مصباح، وأن تثقَ بأنَّ الوقتَ لا يخونُ من صَبر، ولا يخذلُ من سعى بقلبٍ مستقيم .
لاتأس من طول الطريق
ولا تبالي بالذي تلقاهُ مِن همٍ وضيق
كُل الأمور مُيسرة
كُل البشارات التي طالَ انتظارُ هطولها
عندَ الإلهِ مُقدرة
وغداً ستنسى كُل حُزنكَ
حين تغمُركَ السماءُ بغيثِها
وكأن قلبكَ لم يذُق طعمَ البلاءِ ولم يرَه .
ولا تبالي بالذي تلقاهُ مِن همٍ وضيق
كُل الأمور مُيسرة
كُل البشارات التي طالَ انتظارُ هطولها
عندَ الإلهِ مُقدرة
وغداً ستنسى كُل حُزنكَ
حين تغمُركَ السماءُ بغيثِها
وكأن قلبكَ لم يذُق طعمَ البلاءِ ولم يرَه .
وكم من كربة أبكت عيوناً
فهونها الكريم لنا فهانت
وكم من حاجة كانت سراباً
أراد الله لُقياها فحانت
و كم ذُقنا المرارة من ظروفٍ
برغم قساوة الأيام لانت
هي الدنيا لنا فيها شؤون
فإن زينتها بالصبر زانت シ
فهونها الكريم لنا فهانت
وكم من حاجة كانت سراباً
أراد الله لُقياها فحانت
و كم ذُقنا المرارة من ظروفٍ
برغم قساوة الأيام لانت
هي الدنيا لنا فيها شؤون
فإن زينتها بالصبر زانت シ
فَارْحَمْ تَضَرُّعَنَا إِلَيْكَ،
وَأَغْنِنَا إِذْ طَرَحْنَا أَنْفُسَنَا بَيْنَ يَدَيْكَ.
وَأَغْنِنَا إِذْ طَرَحْنَا أَنْفُسَنَا بَيْنَ يَدَيْكَ.