Telegram Web Link
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
*🕋 رســــائـل الفجــــر 🕋*
🔲..عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ وُهَيْبِ بْنِ الْوَرْدِ، قَالَ:
«نَظَرْنَا فِي هَذَا الْحَدِيثِ فَلَمْ نَجِدْ شَيْئًا أَرَقَّ لِهَذِهِ الْقُلُوبِ، وَلَا أَشَدَّ اسْتِجْلَابًا لِلْحَقِّ مِنْ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ لِمَنْ تَدَبَّرَهُ».
{📚حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ٨‏١٤٢ }
‏ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ
🔲لا تستصغر الذنب..
نظر بعض العُبّاد إلى صبيّ، فتأمل محاسنَه، فأُتيَ في منامه، وقيل له:
لَتجِدَنَّ غِبَّها بعد أربعين سنة .
{📚الداء والدواء = ١‏١٣١ }
وقد ذكر في الحكاية أنّه نسي القرآن.
‏ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ
🔲 هـــمســـة مـحـب ..
أعظم ما تجاهد به أعداء الله جل وعلا والشيطان، نشر العلم، فانشره في كل مكان بحسب ما تستطيع .

📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن عاصم بن حميد :

عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ لَمَّا بَعَثَهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ إلَى اليَمَنِ خَرَجَ مَعَهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ يُوصِيهِ ، وَمُعَاذٌ رَاكِبٌ وَرَسُولُ اللهِ ﷺ يَمْشِي تَحْتَ رَاحِلَتِهِ ، فَلَمَّا فَرَغَ قَالَ : "يَا مُعَاذُ ، إنَّكَ عَسَى أنْ لَا تَلْقَانِي بَعْدَ عَامِي هَذَا ، وَلَعَلَّكَ أنَ تَمُرَّ بِمَسْجِدِي هَذَا وَقَبْرِي". فَبَكَى مُعَاذٌ جَشَعًا لِفِرَاقِ رَسُولِ اللهِ ﷺ ، ثُمَّ الْتَفَتَ فَأقْبَلَ بِوَجْهِهِ نَحْوَ المَدِينَةِ فَقَالَ : "إنَّ أوْلَى النَّاسِ بِي المُتَّقُونَ مَنْ كَانُوا وَحَيْثُ كَانُوا".

[مسند الإمام أحمد].

📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن أبي مويهبة رضي الله عنه قال :

بَعَثَنِي رَسُولُ اللهِ ﷺ مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ فَقَالَ : "يَا أبَا مُوَيْهِبَةَ ، إنِّي قَدْ أُمِرْتُ أنْ أسْتَغْفِرَ لِأهْلِ البَقِيعِ فَانْطَلِقْ مَعِي". فَانْطَلَقْتُ مَعَهُ ، فَلَمَّا وَقَفَ بَيْنَ أظْهُرِهِمْ قَالَ : "السَّلَامُ عَلَيْكُمْ يَا أهْلَ المَقَابِرِ ، لِيَهْنِ لَكُمْ مَا أصْبَحْتُمْ فِيهِ مِمَّا أصْبَحَ فِيهِ النَّاسُ ، لَوْ تَعْلَمُونَ مَا نَجَّاكُمُ اللهُ مِنْهُ! ، أقْبَلَتِ الفِتَنُ كَقِطَعِ اللَّيْلِ المُظْلِمِ يَتْبَعُ أوَّلُهَا آخِرَهَا الآخِرَةُ شَرٌّ مِنَ الأُولَى!". ثُمَّ أقْبَلَ عَلَيَّ فَقَالَ : "يَا أبَا مُوَيْهِبَةَ إنِّي قَدْ أُوتِيتُ مَفَاتِيحَ خَزَائِنِ الدُّنْيَا وَالخُلْدَ فِيهَا ثُمَّ الجَنَّةَ وَخُيِّرْتُ بَيْنَ ذَلِكَ وَبَيْنَ لِقَاءِ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ وَالجَنَّةِ". قُلْتُ : بِأبِي وَأُمِّي ، فَخُذْ مَفَاتِيحَ الدُّنْيَا وَالخُلْدَ فِيهَا ثُمَّ الجَنَّةَ. قَالَ : "لَا وَاللهِ يَا أبَا مُوَيْهِبَةَ ، لَقَدِ اخْتَرْتُ لِقَاءَ رَبِّي وَالجَنَّةَ". ثُمَّ اسْتَغْفَرَ لِأهْلِ البَقِيعِ ، ثُمَّ انْصَرَفَ فَبُدِئَ رَسُولُ اللهِ ﷺ فِي وَجَعِهِ الَّذِي قبَضَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ فِيهِ حِينَ أصْبَحَ.

[مسند الإمام أحمد].

📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن فاطمة بنت النبي عليهما السلام قالت :

سَارَّنِي النَّبِيُّ ﷺ فَأخْبَرَنِي أنَّهُ يُقْبَضُ فِي وَجَعِهِ الَّذِي تُوُفِّيَ فِيهِ فَبَكَيْتُ.

[مسند الإمام أحمد (واللفظ من صحيح البخاري)].

📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال :

خَطَبَ رَسُولُ اللهِ ﷺ النَّاسَ فَقَالَ : "إنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ خَيَّرَ عَبْدًا بَيْنَ الدُّنْيَا وَبَيْنَ مَا عِنْدَهُ فَاخْتَارَ ذَلِكَ العَبْدُ مَا عِنْدَ اللهِ". فَبَكَى أبُو بَكْرٍ فَعَجِبْنَا لِبُكَائِهِ أنْ خَبَّرَ رَسُولُ اللهِ ﷺ عَنْ عَبْدٍ خُيِّرَ ، فَكَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ المُخَيَّرَ وَكَانَ أبُو بَكْرٍ أعْلَمَنَا بِهِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "إنَّ أمَنَّ النَّاسِ عَلَيَّ فِي صُحْبَتِهِ وَمَالِهِ أبُو بَكْرٍ ، وَلَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا مِنَ النَّاسِ خَلِيلًا غَيْرَ رَبِّي لَاتَّخَذْتُ أبَا بَكْرٍ وَلَكِنْ أُخُوَّةُ الإسْلَامِ أوْ مَوَدَّتُهُ ، لَا يَبْقَى بَابٌ فِي المَسْجِدِ إلَّا سُدَّ إلَّا بَابَ أبِي بَكْرٍ".

[مسند الإمام أحمد].

📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال :

خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللهِ ﷺ فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ وَهُوَ عَاصِبٌ رَأسَهُ ، فَاتَّبَعْتُهُ حَتَّى صَعِدَ عَلَى المِنْبَرِ ، فَقَالَ : "إنِّي السَّاعَةَ لَقَائِمٌ عَلَى الحَوْضِ". ثُمَّ قَالَ : "إنَّ عَبْدًا عُرِضَتْ عَلَيْهِ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَاخْتَارَ الآخِرَةَ". فَلَمْ يَفْطُنْ لَهَا أحَدٌ مِنَ القَوْمِ إلَّا أبُو بَكْرٍ فَقَالَ : بِأبِي أنْتَ وَأُمِّي ، بَلْ نَفْدِيكَ بِأمْوَالِنَا وَأنْفُسِنَا وَأوْلَادِنَا!. ثُمَّ هَبَطَ رَسُولُ اللهِ ﷺ عَنِ المِنْبَرِ فَمَا رُئِيَ عَلَيْهِ حَتَّى السَّاعَةِ.

[مسند الإمام أحمد].

📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
﴿ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ﴾.

«اللَّهُمَّ زَيِّنَّا بِزِينَةِ الإيمَانِ ، وَكَرِّهْ إلَيْنَا الكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالعِصْيَانَ ، وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ .. نَسْألُكَ يَا رَبَّنَا أنْ نَكُونَ هُدَاةً مَهْدِيِّينَ ، غَيْرَ ضَالِّينَ وَلَا مُضِلِّينَ ، سِلْمًا لِأوْلِيَائِكَ ، وَحَرْبًا عَلَى أعْدَائِكَ .. تَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ ، وَأحْيِنَا مُسْلِمِينَ ، وَألْحِقْنَا بِالصَّالِحِينَ ، غَيْرَ خَزَايَا وَلَا مَفْتُونِينَ».

📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ﴾.

«اللَّهُمَّ آتِ نُفُوسَنَا تَقْوَاهَا ، وَزَكِّهَا أنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا ، أنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا».

📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن سليمان الأعمش ، عن عبدالله بن مرة ، عن أبي الأحوص الجشمي ، عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال :

لَأنْ أحْلِفَ تِسْعًا أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قُتِلَ قَتْلًا أحَبُّ إلَيَّ مِنْ أنْ أحْلِفَ وَاحِدَةً أنَّهُ لَمْ يُقْتَلْ ؛ وَذَلِكَ بِأنَّ اللهَ جَعَلَهُ نَبِيًّا وَاتَّخَذَهُ شَهِيدًا.

قال الأعمش : فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِإبْرَاهِيمَ فَقَالَ : كَانُوا يُرَوْنَ أنَّ اليَهُودَ سَمُّوهُ وَأبَا بَكْرٍ.

[مسند الإمام أحمد].

📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن أنس بن مالك رضي الله عنه :

أنَّ يَهُودِيَّةً جَعَلَتْ سُمًّا فِي لَحْمٍ ثُمَّ أتَتْ بِهِ رَسُولَ اللهِ ﷺ فَأكَلَ مِنْهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ فَقَالَ : "إنَّهَا جَعَلَتْ فِيهِ سُمًّا". قَالُوا : يَا رَسُولَ اللهِ ، ألَا نَقْتُلُهَا؟. قَالَ : "لَا". فَجَعَلْتُ أعْرِفُ ذَلِكَ فِي لَهَوَاتِ رَسُولِ اللهِ ﷺ.

[مسند الإمام أحمد].

📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
*🕋 رســــائـل الفجــــر 🕋*
🔲( وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّىٰ نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ - ثُمَّ بَعَثْنَاكُم مِّن بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ).

📚الدروس المستفادة من الآيات :
١- اعلم أيها المسلم ! أن الله عز وجل لا يُرى في الدنيا عياناً ، وإنما يراه المؤمنون في الآخرة ، ولا يراه الكفار في الآخرة ؛ بل هم محجوبون عنه .

٢- عليك - أيها العبد - أن تستفيد من الدروس التي تمر عليك في حياتك ، وأن تجعل لك واعظاً ، فتغير ما بك من فساد إلى إصلاح ، ومن شر إلى خير ، ومن جهل إلى علم ، ومن معصية إلى طاعة .
وكم من الدروس التي مرت على بني إسرائيل فما أثرت فيهم ؛ بل كانوا أكثر بعداً عن دين الله ، ومن كان كذلك ممن لم ينتفع بتلك الدروس التي تمر عليه في حياته فهو على شاكلتهم .

{📚التفسير الموجز ودروس من القرآن - صـ٢٦ -٢٧ }
‏ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ
🛑 إيماني ١- سلسلة المسلم الصغير
https://youtu.be/y7puF6fNYQs?si=TZCfyIZxsGj_uM_0
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن امرأة كعب بن مالك :

أنَّ أُمَّ مُبَشِّرٍ دَخَلَتْ عَلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ فِي وَجَعِهِ الَّذِي قُبِضَ فِيهِ فَقَالَتْ : بِأبِي وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللهِ ، مَا تَتَّهِمُ بِنَفْسِكَ؟ ، فَإنِّي لَا أتَّهِمُ إلَّا الطَّعَامَ الَّذِي أكَلَ مَعَكَ بِخَيْبَرَ -وَكَانَ ابْنُهَا مَاتَ قَبْلَ النَّبِيِّ ﷺ-. قَالَ : "وَأنَا لَا أتَّهِمُ غَيْرَهُ ، هَذَا أوَانُ قَطْعِ أبْهَرِي".

[مسند الإمام أحمد].

أورد البخاري في صحيحه (في المعلقات) عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت : كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يَقُولُ فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ : "يَا عَائِشَةُ ، مَا أزَالُ أجِدُ ألَمَ الطَّعَامِ الَّذِي أكَلْتُ بِخَيْبَرَ ، فَهَذَا أوَانُ وَجَدْتُ انْقِطَاعَ أبْهَرِي مِنْ ذَلِكَ السُّمِّ".

📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال :

لَمَّا ثَقُلَ رَسُولُ اللهِ ﷺ هَبَطْتُ وَهَبَطَ النَّاسُ مَعِي إلَى المَدِينَةِ فَدَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ وَقَدْ أصْمَتَ فَلَا يَتَكَلَّمُ فَجَعَلَ يَرْفَعُ يَدَيْهِ إلَى السَّمَاءِ ثُمَّ يَصُبُّهَا عَلَيَّ [فَأعْرِفُ] أنَّهُ يَدْعُو لِي.

[مسند الإمام أحمد].

📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال :

دَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ وَهُوَ يُوعَكُ فَوَضَعْتُ يَدِي عَلَيْهِ وَقُلْتُ : إنَّكَ تُوعَكُ وَعْكًا شَدِيدًا!. قَالَ : "إنِّي أُوعَكُ كَمَا يُوعَكُ رَجُلَانِ مِنْكُمْ". قُلْتُ : ذَاكَ بِأنَّ لَكَ أجْرَيْنِ؟. قَالَ : "أجَلْ ، مَا مِنْ مُؤْمِنٍ يُصِيبُهُ مَرَضٌ فَمَا سِوَاهُ إلَّا حَطَّ اللهُ بِهِ خَطَايَاهُ كَمَا تَحُطُّ الشَّجَرَةُ وَرَقَهَا".

[مسند الإمام أحمد].

📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها :

أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ كَانَ إذَا اشْتَكَى يَقْرَأُ عَلَى نَفْسِهِ بِالمُعَوِّذَاتِ وَيَنْفُثُ ، فَلَمَّا اشْتَدَّ وَجَعُ رَسُولِ اللهِ ﷺ كُنْتُ أنَا أقْرَأُ عَلَيْهِ وَأمْسَحُ عَنْهُ بِيَدِهِ رَجَاءَ بَرَكَتِهَا.

[مسند الإمام أحمد].

📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت :

مَا رَأيْتُ إنْسَانًا قَطُّ أشَدَّ عَلَيْهِ الوَجَعُ مِنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ.

[مسند الإمام أحمد].

📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت :

مَاتَ رَسُولُ اللهِ ﷺ وَإنَّهُ لَبَيْنَ حَاقِنَتِي وَذَاقِنَتِي ، فَلَا أكْرَهُ شِدَّةَ المَوْتِ لِأحَدٍ أبَدًا بَعْدَ مَا رَأيْتُ مِنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ.

[مسند الإمام أحمد].

روى الترمذي في جامعه عن أم المؤمنين عائشة قالت : مَا أغْبِطُ أحَدًا بِهَوْنِ مَوْتٍ بَعْدَ الَّذِي رَأيْتُ مِنْ شِدَّةِ مَوْتِ رَسُولِ اللهِ ﷺ.

📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
﴿إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ • فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَّقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا وَللهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ﴾.

«يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنَا عَلَى دِينِكَ ، وَيَا مُصَرِّفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ ، أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ».

📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
﴿قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُم بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا • الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا • أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا • ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا﴾.

«اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ زَيْغِ القُلُوبِ وَمِنْ تَبِعَاتِ الذُّنُوبِ وَمِنْ شَهَوَاتِ الغَيِّ وَمِنْ مُرْدِيَاتِ الأعمَالِ وَمِنْ مُضِلَّاتِ الفِتَنِ».

📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
*🕋 رســــائـل الفجــــر 🕋*
🔲قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -:
وقد يكون الرجل من أذكياء الناس وأحدهم نظرًا ويعميه عن أظهر الأشياء، وقد يكون من أبلد الناس وأضعفهم نظرًا ويهديه لما اختلف فيه من الحق بإذنه، فلا حول ولا قوة إلا به.
فمن اتكل على نظره واستدلاله، أو عقله ومعرفته، خذل.
{📚درء تعارض العقل والنقل ٩/‏٣٤ }
‏ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ
🔲 قال ابن حزم - رحمه الله - :
لا تَنْقل إلى صديقك ما يؤلِمُ نفسه، ولا يَنتفع بمعرفته؛ فهذا فِعْلُ الأرذال!
ولا تَكْتمه ما يَستضِرُّ بجهله؛ فهذا فِعْل أهل الشر!.
{📚رسائل ابن حزم ١/‏٣٦٥ }
‏ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ
🛑صلاتي ٢ - سلسلة المسلم الصغير ..

https://youtu.be/EGm4Mdm_Trc?si=4GqTAG5Aqj4jIupE
2025/07/09 22:19:30
Back to Top
HTML Embed Code: