Telegram Web Link
#قصة_وعبرة


يحكي أن تاجرا كان لديه ابن يشكو من التعاسة ولكي يُعلمه معنى السعادة، أرسله لأكبر حكيم موجود بذلك الزمان..
و لكي يصل الابن للحكيم، مشي بالصحراء مسافة 40 يوم🚶، وحين وصل لقصر الحكيم وجده فخما وعظيما وكبيرا من الخارج.
وحين دخله سأل الحكيم : هل لك أن تخبرني بسر السعادة ؟
فرد الحكيم : أنا ليس لدي وقت لأعلمك هذا السر ولكن اخرج وتمشي بين جنبات هذا القصر ثم ارجع لي بعد ساعتين .
ووضع بين يديه ملعقة بها قليل من الزيت و قال له : ارجع لي بهذه الملعقة.. واحرص على ألا يسقط منها الزيت...
فخرج الشاب وطاف بكل نواحي القصر ثم رجع إلى الحكيم.
فسأله : هل رأيت حديقة القصر الجميلة المليئة بالورود🌿؟
قال الشاب : لا 😕!!
فسأله مرة أخرى : هل شاهدت مكتبة القصر وما فيها من كتب قيمة 📚؟
فرد الشاب : لا 😐!!
فكرر الحكيم سؤاله : هل رأيت التحف الرائعة بنواحي القصر ؟؟
فأجاب الشاب :لا !!
فسأله الحكيم : لماذا ؟
فرد الشاب : لأنني لم أرفع عيوني عن ملعقة الزيت خشية أن يسقط مني.. فلم أر شيء مما حولي بالقصر !!
فقال له الحكيم : ارجع وشاهد كل ما أخبرتك عنه وعد إليّ..
ففعل الشاب مثل ما قال الحكيم وشاهد كل هذا الجمال ورجع إليه..
فسأله الحكيم: قل لي ماذا رأيت ؟
فانطلق الشاب يروي ما رأه من جمال وهو منبهر و سعيد.
فنظر الحكيم لملعقة الزيت بيد الشاب فوجد أن الزيت سقط منها.
فقال له : انظر يا بني.. هذا هو سر السعادة !!
فنحن نعيش في هذه الدنيا.. وحولنا الكثير من نعم الخالق عز وجل.. ولكننا نغفل عنها ولا نراها ولا نقدرها لإنشغالنا عنها بهمومنا وصغائر ما في نفوسنا ..
السعادة يا بني أن تقدر النعم وتسعد بها وتنسى ما ألم بك من هموم وكروب مثل ملعقة الزيت.. نسيتها حين إلتفت للنعم من حولك فسقط الزيت !!
قدروا النعم و اشكروا الخالق على نعمه الكثيرة ...
ستعيش مره واحده على هذه الارض...
إذا اخطأت إعتذر..
وإذا فرحت عبّر ..
لا تكن معقدًا..
والأهم لاتكره ولاتحقد ولاتحسد..
وكن مع الله يكن معك.
استخدم ابتسامتك لـتغيير الحياة، ولكن لاتدع الحياة تغيـّر ابتسامتك.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
☜من القصص التي تستحق ان تعاد مراراً،👌🏻

تقول مديرة مدرسة ....
استوقفتني معلمة الصف الأول وأنا أتجول في المدرسة، وقد بدا على ملامحها الضيق والغضب والحيرة!!
المديرة : صباح الخير
المعلمة : (بحدة تحاول إخفاءها}
مس ناديا عندي تلميذ تصرفاته غير طبيعية!! ومستفز، وأنا تعبت معه!!
المديرة : في الصف الأول الإبتدائي؟؟
ماهي مشكلته؟
المعلمة: دائماً يمسك بوجوه الطلاب عندما يحكي معهم !!
وحين يحكي معي يقترب من وجهي كثيرا
أخبرته أن يترك مسافة بينه وبين أي أحد يتعامل معه ؟! ولكن من دون فائدة !!
وبعد نقاش طويل وتفاصيل كثيرة،
استدعيت الطالب، وتحدثت معه لأكثر من عشر دقائق؛ لم يعرني اهتمامه في البداية،
ولكن بعد أن عرضت عليه الحلوى
اقترب على استحياء،، ووضع يده على وجهي وابتسم، ثم غادر !
شعرت أنه لا بد من استدعاء والديه
فطريقته في التواصل مع من هم في عمره
وحتى مع معلمته مزعجة وغير اعتيادية!!
في اليوم التالي،
كنت متأهبة لاستقبال والديه،
لا بد أن الطفل يتعرض للعنف أو ما شابه حتى لو أنكروا لن أصدقهم بسهولة..
إلخ إلخ .. من هذه الأفكار والاستنتاجات
وصل والد الطفل
(وبدا على ملامحه القلق من استدعائه)
ووالدته تمسك بيد زوجها بهدوء وثبات
إلى غرفة الاستقبال،
وفي نفس اللحظة في ممر الإدارة دخل الطفل مسرعا إلى حضن أبيه وأخذ يتحسس وجهه وشعره (بنفس طريقة الطفل مع زملائه ومعلمته} !

قال له الأب : لماذا طلبتني مديرة المدرسة؟؟
ماذا فعلت ؟
رد عليه ببراءة : لا أعرف
[ وخبّأ وجهه بين يدي والده لعله يشعر بالأمان﴾
هنا فقط اكتملت لدي الصورة ..
وأدركت كم من الحقائق المهمة لا نراها
دخل الوالدان وأنا أحاول أن ألملم أفكاري المشتتة،،
فبادرني بالتحية والسؤال :
ما هي المشكلة؟
صحيح أنا ضرير لكنني أراه بقلبي وعقلي كل دقيقة ، وأتابع كل حركاته وتصرفاته
أدركت حينها أن الطفل يتعلم التواصل مع من حوله من والده الضرير !!!!
وأدركت أنه قد تعلم الحب العميق
من يدي والده ومن ملمس وجهه..!
بقلب أثقله الدمع..
ولسان تلعثم قبل أن ينطق،
أجبته :
ابنك شاطر ومميز و نريد التعرف عليكم
لأنكم جزء من تميزه

أخذت أردد في نفسي :
كم نحن جهلة حين نحكم على ظاهر ما نراه..
ثم تنكشف الحقيقة
فنُصدَم من جهلنا وتسرُّعَنا في الحكم
هذه الحياة لم تأتِ على مزاج أحد
سنعيشها بحلوها ومرها
فلا تؤلموا أحداً
فكل القلوب مليئة بما يكفيها
وإياكم وكسر الخواطر ..
فإنها ليست عظاماً تُجبَر بل أرواحٌ تُقهر|.
👊🏿🌚👊🏿 👊😐👊 👊🏻🧒🏻👊🏻
Anonymous Quiz
9%
👊🏿
11%
👊🏿
19%
👊
17%
👊
20%
👊🏻
23%
👊🏻
👊🏿🌚👊🏿 👊😐👊 👊🏻🧒🏻👊🏻
Anonymous Quiz
13%
👊🏿
15%
👊🏿
15%
👊
21%
👊
24%
👊🏻
13%
👊🏻
👊🏿🌚👊🏿 👊😐👊 👊🏻🧒🏻👊🏻
Anonymous Quiz
15%
👊🏿
10%
👊🏿
16%
👊
14%
👊
26%
👊🏻
20%
👊🏻
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من استغنى أغناه الله 🤍

اشتد فقر رجل من اصحاب النبي(ص) فقالت له امرأته لو اتيت رسول الله (ص) فسألته أن يعطيك فذهب الرجل الى النبي فلما رآه النبي قبل ان يتحدث صحابي قال النبي(من سألنا اعطيناه ومن استغنى اغناه الله)
فرجع الى امرأته فاعلمها بالذي حدث فقالت ان رسول الله بشر فأعلمه فأتاه فلما رآه رسول الله(ص) قال: من سألنا اعطيناه ومن استغنى اغناه الله)
حتى فعل الرجل ذلك ثلاث مرات، حينها ذهب رجل واستعار معولاً ثم اتى الى الجبل فصعده فقطع حطباً ثم جاء به فباعه واشترى بثمنه طعاماً فرجع به فأكله ثم ذهب من الغد فجاء بأكثر من ذلك فباعه فلم يزل يعمل وبجمع حتى اشترى معولاً، ثم جمع واشترى غلاماً وناقتين، واثرى حتى أيسر
فجاء الى النبي (ص) فأعلمه كيف جاء يسألع وكيف سمع نبي فقال النبي (ص) قلك لك (من سألنا اعطيناه ومن استغنى اغناه الله)
العبرة🤍:
ان الله يبارك بالرزق الحلال وما كان بكسب اليد، وعدم الاعتماد الحلول السهله ع حساب الكرامه والعزة، الصبر والاجتهاد والعفاف سبيل الى الغنى ونماء الرزق، الحث ع العمل مهما كان سهلا وبسيطاً فلقمه الحلال سبب هناء وراحة بال، ومن اراد العمل بشرف وعزة لن يستنكف البدء بابسط الامور مادامت بشرف وبكسب حلال.
هناك قصص معروفة يتداولها الناس بينهم عبر أجيالٍ عديدة، لوضوح العبر والعظات فيها والتي من الممكن أن تلعب دوراً في تنمية فكر الطفل، سوف نطرح بعضها في هذا المقال مع إضافة الحكم المستخرجة من القصّة:
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قصّة كنز العسل في كل صباح تخرج الحيوانات جميعاً للبحث عن طعام، وفي طريقها تمر على الدب الكبيرالمستلقي أسفل الشجرة نائماً كسولاً، فتُلقى الحيوانات التحية على الدب في كل صباح، وتحاول إقناعه بالخروج معهم للبحث عن الزرق، ولكن الدبّ في كلّ مرّة يُشير إلى الشجرة المستلقي أسفلها قائلاً إنّه ليس بحاجة أبداً للخروج والبحث عن طعام تحت أشعة الشمس الحارقة، فهذه الشجرة تحتوي على كنز من العسل الطازج الشهي يكفيه لشهور وأيّام طويلة. تمضي الأيام والحيوانات تبحث عن رزقها، وتفكّر في حال هذا الدب الكسول الذي لا يبرح من مكانة قط، ولا يُفكر إلا في النوم والراحة، وفي يوم من الأيام بينما كان الدب ينظر إلى الفتحة الصغيرة في الشجرة التي تمتلئ بعسل النحل اللذيذ، فإذا به يتفاجأ بوجود ثعبان كبير يُطارد فأراً ويُلقي بسمّه على الفأر القريب من مكان العسل، وهو ما أدى إلى وصول السم إلى العسل وإفساده كله. وقف الدب على قدميْه باكياً يضرب كفيْه مُتحسراً، فطعامه أصبح مسموماً ولا يستطيع تناوله، وفي المساء عادت جميع الحيوانات وهي تحمل الكثير من الطعام والرزق لصغارها، فتفاجئوا بحال الدب الباكي وسألوه عن السبب، ثم واسوه وأقنعوه بالخروج معهم في كل صباح سعياً للرزق، وبيّنوا له فوائد ذلك وكم سيُصبح نشيطاً ولديه طاقة كبيرة، وبالفعل اقتنع الدب برأيهم وأصبح يشاركهم كل صباح البحث عن الرزق، وأصبح الدبُ نشيطاً مجتهداً يجني رزقه بيده. الحكمة المستفادة من القصّة تهدف القصّة إلى الحث على العمل والسعي على الرزق حتى لو كان الشخص يملك الكثير من الرزق والمال، فالعمل يقويّ الجسم ويبعث الطاقة والحيويّة والتفاؤل.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📚 📝 قصة وعبرة

يحكى أنه كان هنالك امرأة عجوز لديها جرتان كبيرتان، تحمل كل واحدة منهما على طرف العصا التي تضعها على رقبتها

احدى الجرتين كان بها كسر على جانبها بينما كانت الجرة الأخرى سليمة ودائماً تحمل الماء وتوصله دون أن يتدفق منه شيئاً.

في نهاية الطريق الطويل من الجدول الى منزل العجوز، كانت الجرة المكسورة توصل نصف كمية الماء فقط. .

كان هذا حال العجوز لمدة عامين، تعود يومياً الى بيتها وهي تحمل جرة و نصف جرة مملوءة بالماء ..

بالطبع، كانت الجرة السليمة فخورة بكمالها . . لكن ظلّت الجرة المكسورة بائسةً وخجلةُ من عدم اتقانها، شعرت بالبؤس لكونها تستطيع فقط تقديم نصف ما صُنِعت من أجله.

بعد مضي عامين من ادراكها لفشلها المرير، تحدثت الى العجوز يوماً قرب جدول الماء.. ”أنا خجلة من نفسي، لأن ذلك الكسر على جانبي جعل الماء يتسرّب على طول طريق عودتك إلى المنزل“.

ابتسمت العجوز قائلة: ” هل لاحظتِ أن هنالك زهوراً على الجانب الذي تمرين به، وليس على جانب الجرة الأخرى؟“

ذلك لأنني دائماً كنت أعلم بفيضك، لذلك وضعت بذوراً للأزهار على الجانب الذي تمرين به، وكل يوم عند عودتنا كنتِ أنتِ من يسقي هذه البذور“.

”لمدة عامين كنت محظوظة بقطف هذه الأزهار الجميلة لتزيين طاولتي“..

"من دون أن تكونين كما أنت عليه، لم يكن هذا الجمال ليكون موجوداً ليجّمل البيت!“

لكل منّا فيضه الفريد ... لكن وحدها تلك الكسور والفيوض التي يملكها كل منا هي التي تجعل حياتنا معاً ممتعة وذات قيمة. علينا أن نأخذ الناس بما هم عليه ونرى - فقط - الأجمل بداخلهم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
✏️📝قصه وعبره

كان لدى بائع ملح حمارٌ يستعين به لحمل أكياس الملح إلى السوق كلّ يوم. وفي أحد الأيام اضطرّ البائع والحمار لقطع نهرٍ صغير من أجل الوصول إلى السوق، غير أنّ الحمار تعثّر فجأة ووقع في الماء، فذاب الملح وأصبحت الأكياس خفيفة ممّا أسعد الحمار كثيرًا. ومنذ ذلك اليوم، بدأ الحمار بتكرار الخدعة نفسها في كلّ يوم. واكتشف البائع حيلة الحمار، فقرّر أن يعلمه درسًا. في اليوم التالي ملأ الأكياس بالقطن ووضعها على ظهر الحمار. وفي هذه المرّة أيضَا، قام الحمار بالحيلة ذاتها، وأوقع نفسه في الماء، لكن بعكس المرّات الماضية ازداد ثقل القطن أضعافًا وواجه الحمار وقتًا عصيبًا في الخروج من الماء. فتعلّم حينها الدرس، وفرح البائع لذلك.

العبره

لن تسلم الجرّة في كلّ مرّة، وقد لا يكون الحظ حليفك دومًا ولا تؤذي غيرك فكما أن لك عقل فالجميع عقول قد تؤذيك بصورة أكبر
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📚 قصه مضحكه


ضرب المدرس تلميذًا لسوء سلوكه وعندما قرع الجرس خرج التلميذ من الفصل مسرعًا وتوجه إلى بيته وعندما وصل ارتمى في حضن أمه وهو يبكي ويتلوى كالذي يتخبطه الشيطان من المس وأخبر أمه أن أستاذه أشبعه ضربًا دون ما سبب وبسرعة البرق ارتدت الأم حجابها ورمت خمارها فوق رأسها وخرجت تستشيط غضبًا وهي تجر ابنها من يده وكانت من أشرس نساء القرية وعندما وصلت إلى المدرسة بدأت تصرخ وهي تقسم باغلظ الايمان
أنها ستهد المدرسة على رأس الأستاذ وعندما لمحها الأستاذ عرف ابنها وفهم الأمر فتوجه نحوهما نظر إلى التلميذ
وقال : لماذا أحضرت أختك معك..؟
فرد التلميذ وقال : هذه أمي وليست أختي!
فالتفت الأستاذ إلى الأم مرة أخرى وقال : سبحان الله، تبدين أخته وليس أمه
فإبتسمت😅 الأم وأحمرت وجنتاها من الخجل وهدأ غضبها فسألها الأستاذ : لماذا غضبك وصراخك سيدتي فقالت له: واللّٰه يا أستاذ لقد أتيت لأسألك لماذا ضربته لكي نكمل عليه بالبيت والتفتت إلى إبنها وأمسكت بشعره ومسحت به الأرض وهي تردد: ياويلك ويا سواد ليلك والولد المسكين استغرب
ما عرف ليش امه انقلبت 180درجة 😂


*  كلمة تغير مجرى الأحداث!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📚قصه عضيمه

حكم احد الملوك على نجار بالمو'ت.. فتسرب الخبر إليه فلم يستطع النوم ليلتها..
فقالت له زوجته : ايها النجّار نم ككل ليلة، فالرب واحد والأبواب كثيرة !

أنزلت الكلمات الطمأنينة على قلبه، فغفت عيناه ولم يفق إلا على صوت قرع الجنود على بابه شحب وجهه ونظر إلى زوجته نظرة يأس وندم وحسرة على تصديقها فتح الباب بيدين ترتجفان ومدهما للحارسين لكي يقيدانه.. نظر اليه الحارسان في استغراب وقالا :

لقد مات الملك ونريدك أن تصنع تابوتا له !

أشرق وجهه ونظر إلى زوجته نظرة اعتذار.. فابتسم وتذكر قولها :

أيها النجّار نم ككل ليلة فالرب واحد والأبواب كثيرة...

العبد يرهقه التفكير و الرب تبارك وتعالى يملك التدبير ..
من اعتز بمنصبه فليتذكر فرعون..
ومن اعتز بماله فليتذكر قارون...
ومن اعتز بنسبه فليتذكر أبا لهب...
2024/06/06 21:06:49
Back to Top
HTML Embed Code: