Telegram Web Link
يوجَعُنيِ الإِبتعادُ عَنكَ
وَلا أستَطيعُ الإقترابَ مِنكَ
فَقُل لي أي الوجَعينِ أخَفُ ؟
أنت دائما هنا
في عيوني
وبين رموشي
وعلى أطراف أصابعي
وبين ملامحي
وأكثر عمقًا في قلبي
أتضن أن المسافة تغلبنا ؟"
"‏لله تلك الغصات التي ابتلعناها كالزجاج المكسور، وجرحت حناجرنا."
‏وكم أقسمتُ أني حينَ يأتي
‏سأعتبُ بل سأقسو في العتابِ
‏وما إن ألتقيهِ فليسَ يبقى
‏سوى فرحّي، وصَمتي، وأضطُرابي
‏حتى وأنا في عز تناقضي
وتعبي النفسي
ورغبتي في الفرار
والصمت
حتى وأنا في عز لحظات ضعفي
وجنوني
وإنكساري أفكر بك
فتعود لي الحياة مُمكنه ومُحتملة
أعرف معنى أن تكون منهكًا للحد الذي يجعل سؤالًا عابرًا يستدرجك للبكاء.
الأمر أشبه بأن تمشي متزنًا وظِلك يعرج.
‏يُظلم الليل وتنامُ الأعيُن ويبقى الله ..
‏يستجيبُ لمن دعاه ، ويغفرُ لمن أستغفر ..🤍
" ‏يُلفت إنتبَاهي صاحِب التَفاصيل ، مَن يعتذر لِتأخره بالرد رُغم إنعدام الحاجة لذلك ، مَن يستلطفك بأحاديثه التي تلتمس منها براءة الروح وطفولة الوجدان ، نقيُ لم تُدنس روحه خيبات الأيام ، وقسوة المسافات. "
لماذا تظنُ بأني أغار ؟
أنا أتفهم جدًا صداقاتك الأنثوية
لا أتجسسُ، لا أتلصصُ، لا أتسمعُ
لا تستفزُ حواسي بسمتك المنتقاةُ
وأنتَ تُحدث أخرى..
وماذا ستعني لمثلي مكالمةٌ أو حوار ؟
أنا لا أغار ..
وماذا إذا قلتَ آنستي؟
أو ضحكتَ لها
أو تحدثتما نحو تسعينَ ثانيةُ
أنا لا أغار ..
فقط أتشظى إلى ألف أنثى
وفي القلب تشتعل نار
وحقًا وصدقًا ، أنا لا أغار.
‏"ليس هناك ما يؤذي أشد من الذين يتوقفون فجأة عن منحك ما عوّدوك عليه، ومن الذين يصبحون بلا مبرر أشخاصًا لم تعرفهم من قبل.
مين قال أن العلاقات ما بتتأتر بقلة الكلام؟
يعني معقولة الشخص اللي يكلمني كل يوم يكون نفس اللي يكلمني في الشهر مرة؟ صح ممكن تكون بينا معزة بس مستحيل يكون اقرب لي وأعز علي من الشخص يلي معي كل يوم ومعاية على الحلوة والمرة
"المرء يميل لمن يستثنيه ويهتم فيه دائمآ"
لكنكَ الوحيد الذي رغبت بهِ
بشدة تمسكتُ بهِ
للحدِ الذي يؤلم
سلكت كل الطرق كي اظفر بكَ
وقفت امام قلبُكَ ألف مرة
حاولت
كتبت
تجاهلت
دون وصول ولو لمرة
لقد رأيتك في منامي ليلةً
فنسيت ماقد كان من أحزان
وحسبت نومي في حضورك يقظةً
حتى أفقت على فراقٍ ثان
لو كنت أعلم أن الحلم يجمعنا
لأغمضت طول الدهر اجفاني
‏في البداية يبدو التخلي مستحيلًا
ثم ترخي يدك وكأنها فارغة
خدت قرار مؤخرًا وهو إنّي هبطّل سياسة العِتاب دي نهائيًا، هتغيب مش هعاتبك، هتبعد مش هعاتبك، هتتجاهلني مش هعاتبك، هتزعلني هتلاقيني بنسحب من حياتك بهدوء وبرضو مش هعاتبك.. فمن الأخر كدا كُل واحد ينام على الجنب اللي يريحه.
بطل تجي علبال .. تعال أنتَ.
‏سامِح حنيني إن أتاكَ وأزْعجَك
أو مرّ في أذُنيك صوتي المرتبك
أخفيتُ أشواقي وتفضحُ نبرتي
والدربُ خانَ حينَ مررتُ بك
يوماً ما
سنكون في مكاننا
الصحيح
مُطمئنين
آمنين بجوار من نحب
نفعل الأشياء سوياً بحُب
نتشارك الضحكات والحكايات
وكُل شيء
أنا كالنّص الذي تمر عليه
سريعًا ثم يخلّد فيك .
2024/05/15 20:38:33
Back to Top
HTML Embed Code: