Telegram Web Link
فَمَتَى تَجُودُ عَلَى الْمَتَيَّمِ بِاللُّقَى .
ما فتحَو رسَايلنة الگبل چَانو يشمُوهن .
قلبي يُحب الخير ،
وخيرُ الأمورِ أنتَ.
‏ثُم يغمرك الصَمت
والرغبة في التواري
ثُم يعتليك الضياع
وأنتَ في بِلادك
ثُم بين جموعك
ثُم في غرفتِك
وبعدها تُصبح ضائعًا
في ذاتِك
حائِرًا
ما إن كنت أنت؛ أنت
ثُم ترغب في أن تنام
أن تُزيح من على عاتِقك
ثِقل الأحلام والأوهام والأيام.
وَيْلِـي عَلَى قَلْبٍ تَعلَّقَ بِالهوَى
‏وَيْلِي فَإنِّي مِنْ هَوَاكِ قَتِيلُ
‏آمنتُ بالله العظيم وَصُنعِه
‏فَبَدِيعُ صُنعِ الله فِيكِ دَلِيـلُ .
كُل متاهاتي تؤدي إليكَ، أنتَ الخريطةُ والوِجهَه ونُقطةَ النهاية .
"أحتمي بك
‏مما يحدُث حولي وبداخلي
‏أحتمي بك
‏حينما تُخيفني الأصوات
وحين أفقد قدرتي على الحديث
‏أحتمي بك
‏حينما تخذلني الأشياء
وتخونني الكلمات حينما
تعود لي رغبتي بالتلاشي
والإختفاء
‏أحتمي بك
‏من أفكاري السوداء
ومن هذه الأيام الصعبة
‏أحتمي بك
‏لأنك أول فكرة أمان
حينما يعصِف بي خوفٌ ما."
‏أنتِ أكثر ما يَستحقه المرءُ في حياته .
َينِاك بَحرٌ تَاهَتُ بَهِ سُفنِي
وَتَزعَزعَتُ بَهِ نَبضاتُ قَلبي وأنفَاسيِ
أنا ألذِي لايَهُزنِي بَرقٌ ولا رَعَدٌ
أعَينَينِ مُتلألأةٍ تَهزمُ ثَباتيِ؟
ما بينَ القصيدتينِ كنتِ انتِ القافية .
‏يَشعر بالألفة تجاه ظلمة الطريق ، لا تجاه إناراته .
أُفَضل أن يكون
وجهك أوَل وجهٍ أراهُ كل صَباح .
‏وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَىٰ لَكُمْ
2024/06/16 16:49:00
Back to Top
HTML Embed Code: