Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"من يريد نزع سلاحنا، سننزع روحه"..

رسالة مقاوم من سرايا القدس، خلال تنفيذ العملية النوعية المركبة شرق حي الشجاعية شرق غزة.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
كل بداية تحمل في قلبها وعدًا بالتغيير، وأملًا جديدًا لا يعرف المستحيل،
فالبداية الجديدة لا تعني نسيان الماضي، بل تعني أنك قررت أن تكمل الطريق بطريقة أجمل.
كل يوم هو بداية، وكل نفس هو فرصة، وكل لحظة تملك أن تغيّر كل شيء.
في طياتها تختبر صبرك، وفي الاستمرار يتجلّى إصرارك، وفي النهاية تحصد ما زرعت.
‏أنت تستحق أن تكون محبوباً باستمرار، وليس فقط في ظروف معينة، وأن يكون هذا الحب بكامل قلب الشخص.. وليس بالقِطَّع المتبقية منه".
أضرّ شيء على الإنسـان هو الجهـل ، وأضرّ آثار الجهل على الإنسان هو الخـوف !
الكثيرُ منَ الرفضْ ،،لا قبولَ على هذهِ الأرضْ 🖤.
للحسين عليه السلام
أكثر ما أحبه
فيك ياحسين أنك لم تكن متزمّتًا :
لم تتعالَ على جون لأنه عبد
ولم تنهر وهب لأنه مسيحي
ولم تعاتب الحرّ لأنه ارتدّ من قبل
ولم تستخف بكهولة زهير
أو تطرد ابن الحرث وقد كان أمويا
ما رمقتهم بنظرة مقت رغم ماضيهم
وما عيّرتهم بضعفهم
بل اخترت أن لا ترى إلّا الخير فيهم
ثم فتحت لامتك ودثّرتهم تحتها أجمعين.!

أحبك لأخلاق محمد
صلى الله عليه وآله فيك
وأنا أبكي فيك  "محمد"..!🖤
إن لم تنصرونا وتنصفونا قوي الظّلمة عليكم وعملوا في إطفاء نور نبيّكم.

ـ الإمام الحُسيّن (عَليهِ السّلام).
كانوا يعلمون أنّ هذا الطفل هو محبوب قلب الرسول (صلّىٰ الله عليه وآله) وأعزّ عزیز عنده؛ فحينما كان الرسول يلقي خطبة من فوق المنبر علقت رجل هذا الطفل بعائق فسقط علىٰ الأرض، فنزل الرسول (صلّىٰ الله عليه وآله) من فوق المنبر واحتضنه ولاطفه.. لاحظوا هكذا كانت محبّة الحسين (عليه السلام) عند رسول الله (صلّىٰ الله عليه وآله)، ولو قال قائل حينذاك إنّ هذا الطفل سيُقتل علىٰ يد المنافقين من أمّة هذا الرسول بلا جرم أو جريرة ما كان ليصدّقه أحد.! 💔
‏من مفارقات القدر، أن يقوم أولاد الأدعياء، بقتل أولاد الأنبياء، ثم يتصدّى لهم وعّاظ السلاطين لتبرير ذلك لهم باسم الدين، وشريعة سيّد المرسلين.
ومن هوان الدنيا على الله أن يُمهلهم إلى يوم يقوم الناس لربّ العالمين، ولا يصبّ عليهم العذاب في الدنيا صبّا.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🎞 كليب 《 علمتنا كربلاء كيف تنتصرُ الدماء
بالحسين نرتقي نحو أعتاب السماء 》
‏كَانَ الحُسَيّنْ طِفلاً يَصعد عَلَى ظَهرِ جده السّاجد ، فلا يَقوم رَسُولُ الله مِنْ سِجوده ، ‏حتّى لَا يَقع الحُسَين فَيصيبهُ الأذى.. وَفي ‏عاشوراء داسَت الخيول عَلَى جَسدهِ قتيلاً!💔
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في عاشوراء هذا العام فقدنا حسين زماننا 😭
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎞 خطبة السيدة زينب في مجلس الملعون يزيد بن معاوية.
           
تعلمنا من حسين العصر كيف يجود القائد في ساحة المعركة، فلا يفر، ولا يخاف، ولا يرتجف...💔
توقف عن جمع ثقافات هشة وأفكار بلا مصدر ثابت وحقيقي، ما تكتسبه من مقطع ريلز لا يتعدى 30 ثانية ليس معرفة حقّة ولو أقنعت نفسك بذلك   .. الاختصار ليس دائمًا حل أحيانًا يحشر عقلك في زاوية ويضيق الخناق عليه

قد يكون تحفيز ..تذكير .. شيء يهز ضميرك
يدلك على مسألةٍ ما
لكن لن يكون أبدًا معرفة متكاملة
نحن نحتاج لفهم مقتضيات أمور الحياة من جوانب عديدة أما لحظة الشعور التي تجعل الشخص يكتب أو يتكلم بشيء محدد لن يثريك

المستفز أن البعض أصبحت ثقافته ومعلوماته كاملة من هذه المصادر ، يلتقطون بسهولة لا حصانة فكرية تقيهم من الوقوع في التفاهة والسطحية

-
قصة الإمام الحسين 'ع' وأهل بيته ليست قصة فحسب .
أعد قراءتها .. تأملها .. ستجد رسائل تخاطبك
كأنها وُجدت لأجلك شخصيًا .
يهوِّنها الرَّحيم.
سنحمل ثارات الحُسين
ونقاتل بها كل يزيد .. للأبد!
2025/07/06 12:32:57
Back to Top
HTML Embed Code: