Telegram Web Link
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول مستجدات العدوان على غزة والتطورات الدولية والإقليمية - 15 محرم 1447هـ | 10 يوليو 2025م
Audio
كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول مستجدات العدوان على غزة والتطورات الدولية والإقليمية - 15 محرم 1447هـ | 10 يوليو 2025م
🟥 السيد القائد:

♦️ أدعو شعبنا العزيز إلى الخروج يوم الغد إن شاء الله تعالى في العاصمة صنعاء وبقية المحافظات خروجاً مليونياً عظيماً
♦️ خروج شعبنا يوم الغد يؤكد على ثبات موقفه وعلى استمراره مهما كانت التحديات ومهما كانت التضحيات وشعبنا واثق من وعد الله الحق
♦️ خاتمة استجابة شعبنا لله سبحانه وتعالى هي ما وعد الله به عباده المتقين من النصر والفتح المبين

#سيد_القول_والفعل
#ثابتون_مع_غزة
🟢الخروج الشعبي المليوني أسبوعياً، والفعاليات الشعبية التي لا مثيل لها، جزءٌ عظيمٌ ومهمٌ من جهاد شعبنا، وموقفه المناصر للشعب الفلسطيني، ومحبطٌ للعدو، محبطٌ جداً للعدو.
#السيد_القائد🌺🇾🇪
#لستم_وحدكم🇵🇸
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس🇾🇪
‏اسرائيل تخشى من فكر وعقول
هؤلاء العظماء
لانّهم نهج يؤسس لزوالها
ومَحو صورتها الوهميّة من ذاكرة التاريخ
أَرْوَاحُنَا فِدَاءً لِهيبَتكْ عَزِيزِ قُلُوبِنَا عَالِي المَقَامْ❤️
لا أحـد مـثـلـهـم
لا أحـد يـشـبـهـهـم
سـيـكـتـب الـتـاريـخ يـومـاً أن ثـلـة مـن الـرجـال صـنـعـوا مـا عـجـزت عـنـه كـل الأمـم.!!

رجـال_الـلّـه❤️
🔴يقولُ أميرُ المؤمنينَ الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام):"إنَّ اللهَ كتبَ القتلَ على قومٍ والموتَ على آخرينَ وكلٌّ آتيةٌ منيّتُه كما كتبَ اللهُ لكم فطوبى للمجاهدينَ في سبيلِ اللهِ والمقتولينَ في طاعتِه".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
دَع هِذه الدنيَا الفَانية الملوثَة
وَقَد لُذتُ بِكَ يا إلهي فَلا تُخَيِّب ظَنّي مِن رَحمَتِكَ وَلا تَحجُبني عَن رَأفَتِكَ.
الذّلة والمسكنة، هذه الأصل، وقد كُتبت على اليهود وضربت أينما ثُقفوا، إلّا استثناءً في بعض الأحيان..
اللهم زِد في ذلّهم وإذلالهم، وثبّت وسدّد المجاهدين واحفظهم.
إن لَم أعُذ بِعِزَّتِكَ فَبِمَن أعوذُ، وَإن لَم ألُذ بِقُدرَتِكَ فَبِمَن ألوذُ.
اللهُمَّ اهدِني مِن عِندِكَ وَأفِض عَلَيَّ مِن فَضلِك.
اللهُمَّ إنّي أسألُكَ مِن كُلِّ خَيرٍ أحاطَ بِهِ عِلمُكَ.
وَاسمَع دُعائي إذا دَعَوتُكَ وَاسمَع نِدائي إذا نادَيتُك.
وَتَعلَمُ ما في نَفسي وَتُخبِرُ حاجَتي وَتَعرِفُ ضَميري، وَلا يَخفى عَلَيكَ أمرُ مُنقَلَبي وَمَثوايَ.
إلهي ما أظُنُّكَ تَرُدُّني في حاجَةٍ قَد أفنَيتُ عُمري في طَلَبِها مِنكَ.
كَيفَ أنقَلِبُ مِن عِندِكَ بِالخَيبَةِ مَحروماً وَقَد كانَ حُسنُ ظَنّي بِجودِكَ أن تَقلِبَني بالنَّجاةِ مَرحوماً.
نتحرك في دوائرٍ من الموازنة المستمرة وكأن الحياة لا تُعاش إلا عبر معادلات غير مكتملة فنحن لا نتنازل دائمًا ضعفًا بل لأنّ التقدم أحيانًا يتطلّب أن نخلع عن أرواحنا أوزانًا كانت تمنحنا اتزانًا زائفًا ليُعاش شكلٌ من أشكال الذكاء الوجودي ذكاء يُدرك أن الثبات التامّ ليس إلا وهمًا وأن البقاء للأكثر مرونة لا للأكثر عنادًا.

في خضم سعينا للتماهي مع الحياة نضبط بوصلة أرواحنا لا على الكمال بل على الاتزان الممكن وذاك النقص المحسوب ليس خسارة بل نوع من إعادة التشكيل كما لو أن أرواحنا تخضع لإعادة برمجة مستمرة كي لا تنهار أمام طغيان المثال..

فالإنسان، في جوهره ليس آلة تشتغل على المعادلات الصارمة بل كائن يتقن فنّ التعديل يُخاطب مثله الأعلى بيد ويصافح الواقع بالأخرى وما بينهما خيطٌ مشدود من التنازلات النبيلة لا يراه إلا من اختبر هشاشة الرغبات وثقل الخيارات..!
2025/07/12 15:57:49
Back to Top
HTML Embed Code: